amrznhm
2010/12/07, 02:55 PM
ترددت أنباء قوية خلال الساعات الأخيرة عن عودة قناة "الفراعين" فى تمام الثانية من ظهر اليوم الثلاثاء، وعلم أن اتصالا هاتفيا جرى بين د. توفيق عكاشة رئيس القناة وأحد المسئولين البارزين فى الدولة، هنأه فيه بنجاحه فى الانتخابات البرلمانية الأخيرة، وفوزه بمقعد الفئات داخل مجلس الشعب، كما أخبره بموعد عودة القناة للبث من جديد فى الموعد السابق ذكره.
مفاوضات عودة القناة للبث بدأت منذ الساعات الأولى لإغلاقها، حيث علم " أيضا أن أنس الفقى وزير الإعلام طلب من عكاشة الحضور إلى مكتبه بوزارة الإعلام يوم السبت الماضى للتحدث بشأن القناة، ورغم انشغال الأخير بالانتخابات إلا أنه ذهب وقابله، وانتهى اللقاء بوعد الوزير بإعادة البث فعليا فى تمام السادسة من مساء نفس اليوم، إلا أن البث لم يعد، فتجدد وعد الوزير بعودته فى تمام الثانية من ظهر اليوم التالى، إلا أن الوعد لم ينفذ أيضا، فتجدد الوعد للمرة الثالثة بإعادته بعد انتهاء الانتخابات، وهو ما ينتظره القائمون على إدارة القناة، ومشاهديها بفارغ الصبر، خاصة وأن وزير الإعلام أكد لـ د. توفيق عكاشة أن العقوبة التى وقعت على القناة بإغلاقها أسبوعين تم تخفيضها إلى 4 أيام فقط.
كانت قناة "الفراعين" أغلقت بعد أن اخترقت يوم "الصمت الإيجابى" الذى ناشد به الوزير الفضائيات المصرية والعربية كنوع من تهدئة الأجواء الانتخابية، ما دفعه لإغلاقها، وتحويل ملفها إلى اللجنة العليا للانتخابات، ثم إلى مكتب النائب العام للفصل فيه.
مفاوضات عودة القناة للبث بدأت منذ الساعات الأولى لإغلاقها، حيث علم " أيضا أن أنس الفقى وزير الإعلام طلب من عكاشة الحضور إلى مكتبه بوزارة الإعلام يوم السبت الماضى للتحدث بشأن القناة، ورغم انشغال الأخير بالانتخابات إلا أنه ذهب وقابله، وانتهى اللقاء بوعد الوزير بإعادة البث فعليا فى تمام السادسة من مساء نفس اليوم، إلا أن البث لم يعد، فتجدد وعد الوزير بعودته فى تمام الثانية من ظهر اليوم التالى، إلا أن الوعد لم ينفذ أيضا، فتجدد الوعد للمرة الثالثة بإعادته بعد انتهاء الانتخابات، وهو ما ينتظره القائمون على إدارة القناة، ومشاهديها بفارغ الصبر، خاصة وأن وزير الإعلام أكد لـ د. توفيق عكاشة أن العقوبة التى وقعت على القناة بإغلاقها أسبوعين تم تخفيضها إلى 4 أيام فقط.
كانت قناة "الفراعين" أغلقت بعد أن اخترقت يوم "الصمت الإيجابى" الذى ناشد به الوزير الفضائيات المصرية والعربية كنوع من تهدئة الأجواء الانتخابية، ما دفعه لإغلاقها، وتحويل ملفها إلى اللجنة العليا للانتخابات، ثم إلى مكتب النائب العام للفصل فيه.