mahmedadel2100
2013/07/21, 05:12 PM
http://www.el-ahly.com/Admin/Sitemanager/ArticleFiles/53129-picl1010.gif
أحلى الأوقات.. سلسلة نعيش معها طوال شهر رمضان المعظم.. نسترجع فيها 30 لقطة من أحلى ذكريات الأهلي عبر السنوات.. أهداف حاسمة، بطولات تاريخية، لقطات فاصلة.. وغيرها من الذكريات التي لا ينساها أي أهلاوي..
الزمان: نوفمبر 1982 – أكتوبر 1987
المكان: ستاد القاهرة الدولي
الحدث: الأهلي يواجه أشانتي كوتوكو الغاني في ذهاب نهائي بطولة أفريقيا للأندية الأبطال 1982، ويواجه الفريق نفسه في ذهاب نصف نهائي البطولة ذاتها 1987
محمود الخطيب.. إسم يحتاج في حد ذاته لمجلدات ومجلدات تحكي لحظات إبداع أفضل من لعب كرة القدم في مصر.. لكن هذه المحطة مع لمحتين من العبقرية..
نوفمبر 1982.. الأهلي يستقبل أشانتي كوتوكو الغاني في ذهاب نهائي بطولة أفريقيا لأبطال الدوري.. لم ينتظر الحاضرون طويلاً حتى يطلقوا العنان للفرحة مع لمحة عبقرية من "بيبو".. كرة طولية من نصف ملعب الأهلي للخطيب وسط ثلاثة من مدافعي كوتوكو.. الخطيب يجري وعينه مرفوعة للسماء ومعلقة بالكرة.. وبطرف عينه يلمح حارس كوتوكو خارجاً ليمسك بالكرة التي بدا وكأنها ستطول.. فجأة يرفع الخطيب قدمه اليمنى ليلمس الكرة لمسة سحرية يسكنها بها الشباك.. هدفاً تاريخياً عبقرياً لن يزول من الذاكرة..
قبيل نهاية الشوط الأول تسلم الخطيب كرة أخرى على الجهة اليمنى.. راوغ مراقبه ومرر الكرة من يمناه ليسراه ليسدد بقوة في المرمى هدفاً ثانياً له وثالثاً للأهلي حسم به موقعة الذهاب.. بيبو عاد بعد أسبوعين ليسجل في كوماسي هدف التعادل ليهدي الأهلي أميرته السمراء الأولى..
أكتوبر 1987.. بعد خمس سنوات كان الموعد مع سحر الخطيب ليقهر الأشانتي مرة أخرى.. ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال بمسماه القديم.. الخطيب العائد من الإصابة ينتظر 37 دقيقة ليرى ربيع ياسين يرفع كرة عالية داخل منطقة الجزاء، يخرجها مدافع كوتوكو أحمد روبسون ليندفع إليها الخطيب ويقابلها بيسراه قبل أن تلمس الأرض.. قذيفة تعرف طريقها للشباك.. الأهلي يفوز 2-0 ويواصل طريقه للنهائي ويحسم اللقب على حساب الهلال السوداني..
كان آخر هدف في مسيرة الخطيب الذي أعلن اعتزاله بنهاية البطولة.. لكنه كان مسك الختام..
uIcEsJbaBcg&list=UU1I0G5pdK8Y6qCGjewdzwhw
أحلى الأوقات.. سلسلة نعيش معها طوال شهر رمضان المعظم.. نسترجع فيها 30 لقطة من أحلى ذكريات الأهلي عبر السنوات.. أهداف حاسمة، بطولات تاريخية، لقطات فاصلة.. وغيرها من الذكريات التي لا ينساها أي أهلاوي..
الزمان: نوفمبر 1982 – أكتوبر 1987
المكان: ستاد القاهرة الدولي
الحدث: الأهلي يواجه أشانتي كوتوكو الغاني في ذهاب نهائي بطولة أفريقيا للأندية الأبطال 1982، ويواجه الفريق نفسه في ذهاب نصف نهائي البطولة ذاتها 1987
محمود الخطيب.. إسم يحتاج في حد ذاته لمجلدات ومجلدات تحكي لحظات إبداع أفضل من لعب كرة القدم في مصر.. لكن هذه المحطة مع لمحتين من العبقرية..
نوفمبر 1982.. الأهلي يستقبل أشانتي كوتوكو الغاني في ذهاب نهائي بطولة أفريقيا لأبطال الدوري.. لم ينتظر الحاضرون طويلاً حتى يطلقوا العنان للفرحة مع لمحة عبقرية من "بيبو".. كرة طولية من نصف ملعب الأهلي للخطيب وسط ثلاثة من مدافعي كوتوكو.. الخطيب يجري وعينه مرفوعة للسماء ومعلقة بالكرة.. وبطرف عينه يلمح حارس كوتوكو خارجاً ليمسك بالكرة التي بدا وكأنها ستطول.. فجأة يرفع الخطيب قدمه اليمنى ليلمس الكرة لمسة سحرية يسكنها بها الشباك.. هدفاً تاريخياً عبقرياً لن يزول من الذاكرة..
قبيل نهاية الشوط الأول تسلم الخطيب كرة أخرى على الجهة اليمنى.. راوغ مراقبه ومرر الكرة من يمناه ليسراه ليسدد بقوة في المرمى هدفاً ثانياً له وثالثاً للأهلي حسم به موقعة الذهاب.. بيبو عاد بعد أسبوعين ليسجل في كوماسي هدف التعادل ليهدي الأهلي أميرته السمراء الأولى..
أكتوبر 1987.. بعد خمس سنوات كان الموعد مع سحر الخطيب ليقهر الأشانتي مرة أخرى.. ذهاب نصف نهائي دوري الأبطال بمسماه القديم.. الخطيب العائد من الإصابة ينتظر 37 دقيقة ليرى ربيع ياسين يرفع كرة عالية داخل منطقة الجزاء، يخرجها مدافع كوتوكو أحمد روبسون ليندفع إليها الخطيب ويقابلها بيسراه قبل أن تلمس الأرض.. قذيفة تعرف طريقها للشباك.. الأهلي يفوز 2-0 ويواصل طريقه للنهائي ويحسم اللقب على حساب الهلال السوداني..
كان آخر هدف في مسيرة الخطيب الذي أعلن اعتزاله بنهاية البطولة.. لكنه كان مسك الختام..
uIcEsJbaBcg&list=UU1I0G5pdK8Y6qCGjewdzwhw