سامى عرابى
2013/07/25, 03:10 PM
منذ خسارة الأهلي أمام الزمالك في قمة الكرة المصرية والتي تعد من أكثر الديربيات مشاهدة في العالم العربي لمباراة الدور الثاني للدوري المصري في عام 2007 بنتيجة 2-صفر، بهدفي تامر عبدالحميد وجمال حمزة، لم يتمكن الفريق الأبيض من تحقيق الانتصار في أي مباراة على غريمة المارد الأحمر حتى اللقاء الأخير الذي جمعهما عصر الأربعاء 24 يوليو 2013 برسم الجولة الأولى لدور المجموعات في بطولة دوري أبطال أفريقيا.
تقابل الفريقين خلال هذه الفترة في 16 مباراة رسمية لم يتذوق فيها فارس الكرة المصرية الأبيض طعم الفوز لأكثر من سته سنوات على أبناء القلعة الحمراء، وهو أمر نادر الحدوث في مباريات الديربي التي تتسم دوما بالندية بين الفريقين ولكن أنصار الأهلي لديهم فلسفتهم الخاصة بأن روح "الفانلة الحمراء" لا تعرف الاستسلام إلا مع صافرة الحكم مهما كانت ظروف الفريق والغيابات التي يشهدها دائمًا تجد لديهم ثقة في أن فريقهم لن يقبل الخروج مهزومًا حتى لو ارتضى التعادل.
اجتمع قطبي الكرة المصرية خلال هذه الفترة في 5 مواجهات في دوري أبطال أفريقيا، و8 مباريات في بطولة الدوري المصري الممتاز، ومباراة في كأس السوبر المصري، ومباراتين في كاس مصر.
فاز الأهلي في 8 مباريات بينما انتهت 8 مباريات بالتعادل، أخرها مباراة الذهاب في افتتاح مرحلة المجموعات لدوري أبطال أفريقيا لموسم 2013، والتي أضاع فيها الزمالك تقدمه بهدف لأحمد جعفر عندما تمكن نجم نجوم الأهلي محمد أبو تريكة التعادل لفريقيه من ركلة جزاء.
التفوق الأحمر كانت نقطة البداية فيه بالانتصار في نهائي كأس مصر لعام 2007 في مباراة دارمية بنتيجة 4\3 تقدم فيها الزمالك في 3 مناسبات أمام الأهلي عبر نجومه عمرو زكي ومحمود عبدالرزاق شيكابالا وجمال حمزة، وعادل للأهلي على التوالي عماد متعب ومحمد أبو تريكة وأسامه حسني ليسجل الأخير هدف الفوز في الشوط الإضافي الثاني.
سيناريو فقدان الزمالك لتقدمه أمام منافسه اللدود بعدها في 3 مباريات أخرى جمعت الفريقين، هي مباراة إياب الدوري المصري موسم 2010 انتهت بنتيجة 3-3، سجل للزمالك أحمد جعفر وحسين ياسر ومحمد عبدالشافي وعادل للأهلي عماد متعب الذي سجل هدفين ومحمد بركات.
وهو نفس المشهد الذي تكرر مرتين في بطولة الدوري عام 2011، في جولة الإياب تقدم للأبيض أحمد جعفر فتعادل محمد ناجي جدو للأهلي، فعاد نجم الأهلي السابق حسين ياسر المحمدي بالتقدم للأبين لكن دومينيك دا سليفا عادل النتيجة من جديد للأحمر.
الأهلي خلال بداية هذه المرحلة من فرض نفوذه على الكرة المصرية والأفريقية تمكن من تسجيل خمس انتصارات متتاليه في قمة الكرة المصرية، ليسجل كالمعتاد من أبناء القلعة الحمراء رقم جيد في مباريات الديربي، لكن توقف مسلسل الانتصارات بالتعادل الشهير بنتيجة 2-2 في ذهاب مرحلة المجموعات لدوري أبطال أفريقيا عام 2008، وسجل يومها هدفي الزمالك كل من جمال حمزى والغاني أجوجو أما أهداف الأهلي فحملت توقيع الأنجولي أمادو فلافيو والساحر محمد أبو تريكة.
تقابل الفريقين خلال هذه الفترة في 16 مباراة رسمية لم يتذوق فيها فارس الكرة المصرية الأبيض طعم الفوز لأكثر من سته سنوات على أبناء القلعة الحمراء، وهو أمر نادر الحدوث في مباريات الديربي التي تتسم دوما بالندية بين الفريقين ولكن أنصار الأهلي لديهم فلسفتهم الخاصة بأن روح "الفانلة الحمراء" لا تعرف الاستسلام إلا مع صافرة الحكم مهما كانت ظروف الفريق والغيابات التي يشهدها دائمًا تجد لديهم ثقة في أن فريقهم لن يقبل الخروج مهزومًا حتى لو ارتضى التعادل.
اجتمع قطبي الكرة المصرية خلال هذه الفترة في 5 مواجهات في دوري أبطال أفريقيا، و8 مباريات في بطولة الدوري المصري الممتاز، ومباراة في كأس السوبر المصري، ومباراتين في كاس مصر.
فاز الأهلي في 8 مباريات بينما انتهت 8 مباريات بالتعادل، أخرها مباراة الذهاب في افتتاح مرحلة المجموعات لدوري أبطال أفريقيا لموسم 2013، والتي أضاع فيها الزمالك تقدمه بهدف لأحمد جعفر عندما تمكن نجم نجوم الأهلي محمد أبو تريكة التعادل لفريقيه من ركلة جزاء.
التفوق الأحمر كانت نقطة البداية فيه بالانتصار في نهائي كأس مصر لعام 2007 في مباراة دارمية بنتيجة 4\3 تقدم فيها الزمالك في 3 مناسبات أمام الأهلي عبر نجومه عمرو زكي ومحمود عبدالرزاق شيكابالا وجمال حمزة، وعادل للأهلي على التوالي عماد متعب ومحمد أبو تريكة وأسامه حسني ليسجل الأخير هدف الفوز في الشوط الإضافي الثاني.
سيناريو فقدان الزمالك لتقدمه أمام منافسه اللدود بعدها في 3 مباريات أخرى جمعت الفريقين، هي مباراة إياب الدوري المصري موسم 2010 انتهت بنتيجة 3-3، سجل للزمالك أحمد جعفر وحسين ياسر ومحمد عبدالشافي وعادل للأهلي عماد متعب الذي سجل هدفين ومحمد بركات.
وهو نفس المشهد الذي تكرر مرتين في بطولة الدوري عام 2011، في جولة الإياب تقدم للأبيض أحمد جعفر فتعادل محمد ناجي جدو للأهلي، فعاد نجم الأهلي السابق حسين ياسر المحمدي بالتقدم للأبين لكن دومينيك دا سليفا عادل النتيجة من جديد للأحمر.
الأهلي خلال بداية هذه المرحلة من فرض نفوذه على الكرة المصرية والأفريقية تمكن من تسجيل خمس انتصارات متتاليه في قمة الكرة المصرية، ليسجل كالمعتاد من أبناء القلعة الحمراء رقم جيد في مباريات الديربي، لكن توقف مسلسل الانتصارات بالتعادل الشهير بنتيجة 2-2 في ذهاب مرحلة المجموعات لدوري أبطال أفريقيا عام 2008، وسجل يومها هدفي الزمالك كل من جمال حمزى والغاني أجوجو أما أهداف الأهلي فحملت توقيع الأنجولي أمادو فلافيو والساحر محمد أبو تريكة.