ابومحمود
2011/01/06, 08:50 PM
فاز مانشستر علي الارسنال بهدف يتيم في مباراة الكلاسيكو بالامس ليؤكد مانشستر فرض سيطرته علي اللقاءت التي تجميع بينهما لتظل مباراة فوز الارسنال علي مانشستر في ملعب الامارات بهدفين لنصري 2008 هو الفوز الاخير لفريق الارسنال علي مانشستر ليعقب هذا اللقاء 6 لقاءت تعادل وحيد و5 فوز اخرهم لقاء الامس الذي لا يؤكد جدارة الفريق فقط بلا يؤكد قدرة السير علي التحكم في مجريات المباراة والحظ العالي لبارك علي الارسنال.
بداء الفريقين بتشكلية 4\3\3 وعندما يبداء الفريقين بنفس الطريقة وخاصة لو 4\3\3 تدرك جيدا وقتها ان جميع اوراق اللعبة ستكون في يد ثلاثي الوسط , ثلاثي مانشستر كان اندرسون كاريك فليتشر وثلاثي الارسنال كان سونج ويلشير روزيسكي ثلاثي اليوناتيد كان مهمته في المباراة هو تغطية اجناب الفريق في مواجهة اجنحة قوية وعدم السماح بتمرير الكرة بعرض الملعب لصالح لاعبي الارسنال بسهولة
لان السير ادراك جيدا ان لو ترك المساحة والحرية الكاملة في نقل الكرة بعرض ملعب مانشستر سيسمح بالنهاية لخلق مساحات يعرف الارسنال جيدا استغلالة .
دور لاعبي الوسط لم يقتصر علي ذلك فقط من الناحية الدفاعية لان عند الفشل في قطع الكرة قبل ان تصل للاجنحة يميل فليتشر للجانب الايمن سمير نصري وكاريك يقوم بهذا الدور مع ارشافين ويكون اندرسون كالبيرو او super support لمساعدتهم عند خطا اي لاعب منهم هكذا كان الدور الدفاعي لهم ,
في الجانب الهجومي للفريق يصبح فليتشر هو المساعد رقم واحد لتدعيم ثلاثي الهجوم وكاريك يقوم كذلك بالمساعدة ولكن ليس بالدرجة الكافية واندرسون في الخلف تماما ولهذا لم يتم الدعم الكامل لخط الهجوم وهو ما سمح للاعبي الارسنال بامتلاك زمام المبادرة في التقدم علي الامام
الشخصية الكروية التي تكلمت عنها من قبل, بالامس تشعر وخاصة عند محاولات الارسنال في التعادل انه لن تجدي نفعا ولو لعب الارسنال هذه المباراة ليومين علي هذا الملعب لن يسجل هدف واحد الشخصية التي يمتلك مانشستر جعلته يتصدي لكل هذه المحاولات بسهولة لم تاتي كرة خطرة واحدة للحارس فان در سار الا كرة واحدة طول المباراة
وعرف فيدتيش ببراعتة في التصدي له من امام الشماخ ليس هذا فحسب بلا محاولات مانشستر في خلق الهجمات المرتدة ونجاح في ذلك ووبراعة وتجسدت هذه الهجمات في فرصة لا تضيع من طرف ناني وضربة الجزاء التي اضاعها روني .
نجاح السير في كيفية فهم فلسفة الارسنال وليس السير فقط بلا كل الفرق الكبيرة عند مواجهة الارسنال وخاصة تشليسي تشليسي عندما فاز علي الارسنال بهدف ايضا وكذلك مثله مثل مانشستر علي اراضه خطف الهدف عن طريق دورجبا وبعد ذلك قام بنفس الامر الدفاع والتصدي للمحاولات قبل الوصول الي منطقة الجزاء ,
ببساطة السير وانشليوتي واي متابع جيدا لمباريات الدوري الانجليزي يعرف ان عند ترك مساحات واعطاه الحرية للاعبي الوسط لم تسلم من قوة فريق يعرف جيدا تقديم الكرة السهلة والسريعة والوصول الي المرمي بابسط الطرق.
و علي الجانب الاخر فشل فينجر في ادارة المباراة كيف يسمح لترك كليشي يتصدي لكل محاولات ناني دون ادني دعم من لاعبي مانشستر وخاصة ناني اتسال كيف لفينجر ان يخطا هذا الخطا وعلي الرغم من ذلك كليشي كان نجم المباراة
ولولا هذا الاعب الفرنسي لاانتهت المباراة قبل ان تصل الي الدقيقة 70 كذلك عدم التفاهم بين خط الدفاع وترك المساحات في عمق منطقة الجزاء واكبر دليل علي كلامي كيف يلعب لاعب قصير القامة كبارك ان يلعب الكرة بهذه الطريقة
ومن بينهم وللمخرج نقطة تحسب له بعد اعادة الهدف بتوجيه كاميرا المباراة الي الاعب المكسيكي هردنايذ, عندما قام فينجر باخراج ارشافين من الملعب ونزول فان بيرسي اعتقد ان زيادة فعالية الهجوم للفريق ولم يفكر ان مجرد الوصول الي شباك مانشستر تكاد تكون مستحيلة لقدرة قلبي الدفاع فيردنايد وفيدتيش في التعامل مع هذه الكرات غير الزحمة التي لم تجدي نفعا اطلاقا ليطلاق الحكم صافراته ويعلن فوز مانشستر بالكلاسيكو .
بداء الفريقين بتشكلية 4\3\3 وعندما يبداء الفريقين بنفس الطريقة وخاصة لو 4\3\3 تدرك جيدا وقتها ان جميع اوراق اللعبة ستكون في يد ثلاثي الوسط , ثلاثي مانشستر كان اندرسون كاريك فليتشر وثلاثي الارسنال كان سونج ويلشير روزيسكي ثلاثي اليوناتيد كان مهمته في المباراة هو تغطية اجناب الفريق في مواجهة اجنحة قوية وعدم السماح بتمرير الكرة بعرض الملعب لصالح لاعبي الارسنال بسهولة
لان السير ادراك جيدا ان لو ترك المساحة والحرية الكاملة في نقل الكرة بعرض ملعب مانشستر سيسمح بالنهاية لخلق مساحات يعرف الارسنال جيدا استغلالة .
دور لاعبي الوسط لم يقتصر علي ذلك فقط من الناحية الدفاعية لان عند الفشل في قطع الكرة قبل ان تصل للاجنحة يميل فليتشر للجانب الايمن سمير نصري وكاريك يقوم بهذا الدور مع ارشافين ويكون اندرسون كالبيرو او super support لمساعدتهم عند خطا اي لاعب منهم هكذا كان الدور الدفاعي لهم ,
في الجانب الهجومي للفريق يصبح فليتشر هو المساعد رقم واحد لتدعيم ثلاثي الهجوم وكاريك يقوم كذلك بالمساعدة ولكن ليس بالدرجة الكافية واندرسون في الخلف تماما ولهذا لم يتم الدعم الكامل لخط الهجوم وهو ما سمح للاعبي الارسنال بامتلاك زمام المبادرة في التقدم علي الامام
الشخصية الكروية التي تكلمت عنها من قبل, بالامس تشعر وخاصة عند محاولات الارسنال في التعادل انه لن تجدي نفعا ولو لعب الارسنال هذه المباراة ليومين علي هذا الملعب لن يسجل هدف واحد الشخصية التي يمتلك مانشستر جعلته يتصدي لكل هذه المحاولات بسهولة لم تاتي كرة خطرة واحدة للحارس فان در سار الا كرة واحدة طول المباراة
وعرف فيدتيش ببراعتة في التصدي له من امام الشماخ ليس هذا فحسب بلا محاولات مانشستر في خلق الهجمات المرتدة ونجاح في ذلك ووبراعة وتجسدت هذه الهجمات في فرصة لا تضيع من طرف ناني وضربة الجزاء التي اضاعها روني .
نجاح السير في كيفية فهم فلسفة الارسنال وليس السير فقط بلا كل الفرق الكبيرة عند مواجهة الارسنال وخاصة تشليسي تشليسي عندما فاز علي الارسنال بهدف ايضا وكذلك مثله مثل مانشستر علي اراضه خطف الهدف عن طريق دورجبا وبعد ذلك قام بنفس الامر الدفاع والتصدي للمحاولات قبل الوصول الي منطقة الجزاء ,
ببساطة السير وانشليوتي واي متابع جيدا لمباريات الدوري الانجليزي يعرف ان عند ترك مساحات واعطاه الحرية للاعبي الوسط لم تسلم من قوة فريق يعرف جيدا تقديم الكرة السهلة والسريعة والوصول الي المرمي بابسط الطرق.
و علي الجانب الاخر فشل فينجر في ادارة المباراة كيف يسمح لترك كليشي يتصدي لكل محاولات ناني دون ادني دعم من لاعبي مانشستر وخاصة ناني اتسال كيف لفينجر ان يخطا هذا الخطا وعلي الرغم من ذلك كليشي كان نجم المباراة
ولولا هذا الاعب الفرنسي لاانتهت المباراة قبل ان تصل الي الدقيقة 70 كذلك عدم التفاهم بين خط الدفاع وترك المساحات في عمق منطقة الجزاء واكبر دليل علي كلامي كيف يلعب لاعب قصير القامة كبارك ان يلعب الكرة بهذه الطريقة
ومن بينهم وللمخرج نقطة تحسب له بعد اعادة الهدف بتوجيه كاميرا المباراة الي الاعب المكسيكي هردنايذ, عندما قام فينجر باخراج ارشافين من الملعب ونزول فان بيرسي اعتقد ان زيادة فعالية الهجوم للفريق ولم يفكر ان مجرد الوصول الي شباك مانشستر تكاد تكون مستحيلة لقدرة قلبي الدفاع فيردنايد وفيدتيش في التعامل مع هذه الكرات غير الزحمة التي لم تجدي نفعا اطلاقا ليطلاق الحكم صافراته ويعلن فوز مانشستر بالكلاسيكو .