السيدعبدالعزيز
2011/01/09, 12:25 PM
http://www.aiwakora.com/SiteFiles/Photos/News/big/26089.jpg
عندما تمتلك الكرة لمدة 90 دقيقة ولا تصنع بها شيئا هذا بالضبط ما فعله المنتخب المصرى الأول للكرة فى لقاءه أمام أوغندا ضمن منافسات المجموعة الأولى لدورة حوض النيل والتى انتهت بفوز مصر بهدف للصدفة للبديل " المحظوظ" مع شحاته "جدو"
لعب المنتخب المصرى بطريقة 4-3-1-2 فلعب باربعة مدافعين هم محمد نجيب ومحمود فتح الله وأحمد فتحى وأحمد سمير فرج فى حين لعب فى نصف الملعب بالثلاثى حسنى عبدربه وابراهيم صلاح وعبد الله الشحات وثلاثى هجومى مكون من أبو تريكة والسيد حمدى وأحمد بلال
نجح المنتخب الأوغندى طوال 45 دقيقة كاملة هى عمر الشوط الاول فى تقطيع أوصال المنتخب المصرى بالضغط على حامل الكرة ودفاع المنطقة واللعب على مصيدة التسللوساعدهم فى ذلك بطئ الثلاثى الهجومى وعدم التحرك وتبديل الاماكن بل ظهروا وكأنهم مستسلمين لما فيه
فيما أعجب منتخبنا بامتلاك الكرة فقط والاكتفاء بالتمرير قبل الثلث الهجومى بل فشل المنتخب فى الاجابة على أبسط سؤال للتكتل الدفاعى وهو اللعب على الأجناب ليظهر منتخبنا "مكسور الجناحين" وهما أحمد فتحى وأحمد سمير فرج لتكون المحصلة هى فرصة واحده من ضربة ثابتة ولم يظهر دور لعبد الله الشحات فى الشوط وتاه بين الوسط والجانب الأيمن
وفى الشوط الثانى أجرى حسن شحاته تبديلات بخروج كلا من المهاجم أحمد بلال وهو تغيير بات محفوظا فى البطولة ونزول أحمد على وخروج عبد الله الشحات ونزول وليد سليمان محاولة منه فى ايجاد جبهة يسرى قوية فى التعاون بين سليمان وفرج
الا أن النتيجة باتت كما هى سلبية فدفع باحمد عيد عبد الملك ومحمد ناجى " جدو" بديلان لأبو تريكة والسيد حمدى محاولة لزيادة الفاعلية الهجومية والتى نشطت على فترات فى الوقت الذى دفع بكلا من جمعه بديلا لنجيب المصاب وعبد الشافى بديلا لفرج المرهق
قبل أن يقترب الفريق الاوغندى من الانهيار فى الدقائق الاخيرة ويحرز " جدو" المحظوظ هدف
ملاحظات : فشل فريقنا فى قهر دفاع لفريق من المفترض أنه من الفرق الضعيفة فى القارة فى الوقت الذى سيواجه فيه هذا التكتل المتوقع من النيجر باستاد القاهرة الدولى أو حتى الدفاع المنظم أمام جنوب افريقيا
التحكيم الافريقى لازال يعانى من السوء والدليل الحكم المساعد الذى احتسب تسللات ليس لها أى أساس من الصحة ولم يراها أحد الا هو علاوة على حكم الساحة
أين الاحلال والتجديد فى الوقت الذى لم نرى فيه عبد الله السعيد بعد مرور لقائين من البطولة وهل لن نرى حارسا بديلا لعبد الواحد السيد بعد ايقاف الحضرى فكان من الممكن الاستعانة بامير أو صبحى خاصة وأن المباراة كانت ستعطيهم الثقة
عندما تمتلك الكرة لمدة 90 دقيقة ولا تصنع بها شيئا هذا بالضبط ما فعله المنتخب المصرى الأول للكرة فى لقاءه أمام أوغندا ضمن منافسات المجموعة الأولى لدورة حوض النيل والتى انتهت بفوز مصر بهدف للصدفة للبديل " المحظوظ" مع شحاته "جدو"
لعب المنتخب المصرى بطريقة 4-3-1-2 فلعب باربعة مدافعين هم محمد نجيب ومحمود فتح الله وأحمد فتحى وأحمد سمير فرج فى حين لعب فى نصف الملعب بالثلاثى حسنى عبدربه وابراهيم صلاح وعبد الله الشحات وثلاثى هجومى مكون من أبو تريكة والسيد حمدى وأحمد بلال
نجح المنتخب الأوغندى طوال 45 دقيقة كاملة هى عمر الشوط الاول فى تقطيع أوصال المنتخب المصرى بالضغط على حامل الكرة ودفاع المنطقة واللعب على مصيدة التسللوساعدهم فى ذلك بطئ الثلاثى الهجومى وعدم التحرك وتبديل الاماكن بل ظهروا وكأنهم مستسلمين لما فيه
فيما أعجب منتخبنا بامتلاك الكرة فقط والاكتفاء بالتمرير قبل الثلث الهجومى بل فشل المنتخب فى الاجابة على أبسط سؤال للتكتل الدفاعى وهو اللعب على الأجناب ليظهر منتخبنا "مكسور الجناحين" وهما أحمد فتحى وأحمد سمير فرج لتكون المحصلة هى فرصة واحده من ضربة ثابتة ولم يظهر دور لعبد الله الشحات فى الشوط وتاه بين الوسط والجانب الأيمن
وفى الشوط الثانى أجرى حسن شحاته تبديلات بخروج كلا من المهاجم أحمد بلال وهو تغيير بات محفوظا فى البطولة ونزول أحمد على وخروج عبد الله الشحات ونزول وليد سليمان محاولة منه فى ايجاد جبهة يسرى قوية فى التعاون بين سليمان وفرج
الا أن النتيجة باتت كما هى سلبية فدفع باحمد عيد عبد الملك ومحمد ناجى " جدو" بديلان لأبو تريكة والسيد حمدى محاولة لزيادة الفاعلية الهجومية والتى نشطت على فترات فى الوقت الذى دفع بكلا من جمعه بديلا لنجيب المصاب وعبد الشافى بديلا لفرج المرهق
قبل أن يقترب الفريق الاوغندى من الانهيار فى الدقائق الاخيرة ويحرز " جدو" المحظوظ هدف
ملاحظات : فشل فريقنا فى قهر دفاع لفريق من المفترض أنه من الفرق الضعيفة فى القارة فى الوقت الذى سيواجه فيه هذا التكتل المتوقع من النيجر باستاد القاهرة الدولى أو حتى الدفاع المنظم أمام جنوب افريقيا
التحكيم الافريقى لازال يعانى من السوء والدليل الحكم المساعد الذى احتسب تسللات ليس لها أى أساس من الصحة ولم يراها أحد الا هو علاوة على حكم الساحة
أين الاحلال والتجديد فى الوقت الذى لم نرى فيه عبد الله السعيد بعد مرور لقائين من البطولة وهل لن نرى حارسا بديلا لعبد الواحد السيد بعد ايقاف الحضرى فكان من الممكن الاستعانة بامير أو صبحى خاصة وأن المباراة كانت ستعطيهم الثقة