( ABU YOUSEF)
2014/02/05, 11:53 PM
دخل أحمد حسام ميدو، المدير الفني لنادي الزمالك مباراة القناة باندفاع هجومي كبير، من خلال اللعب بمحور ارتكاز واحد، وأمامه 5 لاعبين يحملون الطابع الهجومي.
لعب مدرب الزمالك على كبر اسم ناديه، وتوقع ممتاز الطريقة دفاعية سيلعب بها أحمد سعيد المدير الفني لنادي القناة الذي لم يخيب ظن مدرب الفريق الأبيض.
حقق الزمالك فوز كبير بتشكيل من يراه في بداية المباراة لن يتهاون في اتهام ميدو بالجنون امام فريق بالمناسبة ليس ضعيف فهو يملك قبل المباراة 10 نقاط بفارق نقطة واحدة عن الزمالك الذي دخل المباراة بـ11 نقطة.
ميدو بدأ المباراة بعبد الواحد السيد وأمامه الرباعي حازم إمام وصلاح سليمان وياسر ابراهيم ومحمد عبد الشافي ثم هاني سعيد وأمامه عمر جابر ومحمد ابراهيم ومومن زكريا وأمامها دومينيك وأحمد علي.
تشكيل يحمل مغامرة كبيرة لو خرجت نتيجة المباراة غير الفوز، لاتهمه الجميع بالجنون، غير أن جنون ميدو منح الزمالك 6 هدايا رائعة.. هي:
ـ الأولى: المركز الثاني..
صعد الزمالك للمركز الثاني متفوقا على الاسماعيلي بفارق الأهدف وكلاهما له 14 نقطة بغض الظر عن نتيجة مباراة بتروجيت متصدر المجموعة الذي سيخوض مباراة قوية غدا.
ـ الثانية: ثقة كبيرة..
الفوز بأربعة أهداف على أي فريق يعني ثقة كبيرة تدخل قلب اللاعبين والجمهور، وهو ما نجح ميدو في تحقيقه خلال مباراة القناة.
ـ الثالثة: لاعبين جدد..
حصل الزمالك بعد تلك المباراة على مكسبين كبيرين هما ياسر ابراهيم المدافع الصاعد الذي لعب على حساب محمود فتح الله وتأكد بدرجة كبيرة نجاح صفقة دومينيك دا سيلفا القادم من الأهلي.
ـ الرابعة: الهيبة العائدة..
الزمالك لم يحقق الفوز بنتيجة كبيرة منذ أن فاز على المحلة عام 2011 مع حسن شحاته بستة أهداف لهدف ووقتها سجل ميدو من ركلة جزاء، النتائج الكبيرة تعيد للفرق ذات الصيت هيبتها من جديد وهو أمر مطلوب جدا عند مواجهة خصوم أقوياء.
ـ الخامسة: دفعة أفريقية..
حصل الزمالك بهذا الفوز على دفعة معنوية كبيرة قبل مواجهة بطل النيجر بدور الـ64 بمسابقة دوري أبطال أفريقيا تلك البطولة الذي يحلم الفريق الأبيض بالتتويج بلقبها.
لعب مدرب الزمالك على كبر اسم ناديه، وتوقع ممتاز الطريقة دفاعية سيلعب بها أحمد سعيد المدير الفني لنادي القناة الذي لم يخيب ظن مدرب الفريق الأبيض.
حقق الزمالك فوز كبير بتشكيل من يراه في بداية المباراة لن يتهاون في اتهام ميدو بالجنون امام فريق بالمناسبة ليس ضعيف فهو يملك قبل المباراة 10 نقاط بفارق نقطة واحدة عن الزمالك الذي دخل المباراة بـ11 نقطة.
ميدو بدأ المباراة بعبد الواحد السيد وأمامه الرباعي حازم إمام وصلاح سليمان وياسر ابراهيم ومحمد عبد الشافي ثم هاني سعيد وأمامه عمر جابر ومحمد ابراهيم ومومن زكريا وأمامها دومينيك وأحمد علي.
تشكيل يحمل مغامرة كبيرة لو خرجت نتيجة المباراة غير الفوز، لاتهمه الجميع بالجنون، غير أن جنون ميدو منح الزمالك 6 هدايا رائعة.. هي:
ـ الأولى: المركز الثاني..
صعد الزمالك للمركز الثاني متفوقا على الاسماعيلي بفارق الأهدف وكلاهما له 14 نقطة بغض الظر عن نتيجة مباراة بتروجيت متصدر المجموعة الذي سيخوض مباراة قوية غدا.
ـ الثانية: ثقة كبيرة..
الفوز بأربعة أهداف على أي فريق يعني ثقة كبيرة تدخل قلب اللاعبين والجمهور، وهو ما نجح ميدو في تحقيقه خلال مباراة القناة.
ـ الثالثة: لاعبين جدد..
حصل الزمالك بعد تلك المباراة على مكسبين كبيرين هما ياسر ابراهيم المدافع الصاعد الذي لعب على حساب محمود فتح الله وتأكد بدرجة كبيرة نجاح صفقة دومينيك دا سيلفا القادم من الأهلي.
ـ الرابعة: الهيبة العائدة..
الزمالك لم يحقق الفوز بنتيجة كبيرة منذ أن فاز على المحلة عام 2011 مع حسن شحاته بستة أهداف لهدف ووقتها سجل ميدو من ركلة جزاء، النتائج الكبيرة تعيد للفرق ذات الصيت هيبتها من جديد وهو أمر مطلوب جدا عند مواجهة خصوم أقوياء.
ـ الخامسة: دفعة أفريقية..
حصل الزمالك بهذا الفوز على دفعة معنوية كبيرة قبل مواجهة بطل النيجر بدور الـ64 بمسابقة دوري أبطال أفريقيا تلك البطولة الذي يحلم الفريق الأبيض بالتتويج بلقبها.