ahmed abdel azem
2011/01/20, 01:35 PM
نجح مجموعة من الأطباء الأمريكيين فى ابتكار عقارين جديدين مضادين لفيروس الالتهاب الكبدى «سى»، يتم طرحهما فى سوق الدواء الأمريكى خلال العام الجارى، بهدف رفع نسبة الشفاء من هذا المرض حتى ٧٥%، وتقليل فترة العلاج.
وأكد الدكتور طاهر حسن زناتى، أستاذ الأمراض الباطنية والجهاز الهضمى والكبد بكلية طب القصر العينى، أن العقارات الجديدة التى سيتم طرحها خلال الثلاث سنوات القادمة لن تغنى عن علاج الإنترفيرون، مشيراً إلى أن «الإنترفيرون» هو العمود الفقرى لعلاج التهاب الكبد الوبائى خلال الثلاث سنوات المقبلة، وأن الأدوية الجديدة ستكون «تكميلية» لرفع نسبة الاستجابة لدى المرضى الذين يعانون من «انتكاسة» أو الذين لم يستجيبوا لـ«العلاج الثنائى».
وقال الدكتور علاء إسماعيل، مدير معهد الكبد والأمراض المتوطنة سابقاً، إن الأدوية المستخدمة حالياً ترفع نسبة الشفاء إلى أكثر من ٦٠%، مضيفاً أن العقارين الجديدين لابد من إخضاعهما للتجارب المعملية لضمان فعاليتهما والتأكد من سلامتهما للاستخدام الآدمى.
ومن المنتظر قيام هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية باختبار العقارين الجديدين خلال الصيف المقبل، وهو ما دفع كثيراً ممن اكتشفوا إصابتهم بفيروس «سى» مؤخراً إلى اتخاذ قرار بتأجيل العلاج حتى تجربة الدوائين الجديدين.
وأكد الدكتور طاهر حسن زناتى، أستاذ الأمراض الباطنية والجهاز الهضمى والكبد بكلية طب القصر العينى، أن العقارات الجديدة التى سيتم طرحها خلال الثلاث سنوات القادمة لن تغنى عن علاج الإنترفيرون، مشيراً إلى أن «الإنترفيرون» هو العمود الفقرى لعلاج التهاب الكبد الوبائى خلال الثلاث سنوات المقبلة، وأن الأدوية الجديدة ستكون «تكميلية» لرفع نسبة الاستجابة لدى المرضى الذين يعانون من «انتكاسة» أو الذين لم يستجيبوا لـ«العلاج الثنائى».
وقال الدكتور علاء إسماعيل، مدير معهد الكبد والأمراض المتوطنة سابقاً، إن الأدوية المستخدمة حالياً ترفع نسبة الشفاء إلى أكثر من ٦٠%، مضيفاً أن العقارين الجديدين لابد من إخضاعهما للتجارب المعملية لضمان فعاليتهما والتأكد من سلامتهما للاستخدام الآدمى.
ومن المنتظر قيام هيئة الأغذية والأدوية الأمريكية باختبار العقارين الجديدين خلال الصيف المقبل، وهو ما دفع كثيراً ممن اكتشفوا إصابتهم بفيروس «سى» مؤخراً إلى اتخاذ قرار بتأجيل العلاج حتى تجربة الدوائين الجديدين.