( ABU YOUSEF)
2014/03/15, 08:43 PM
أعلن عدد من حكماء النادى الأهلى تأييدهم لمحمود طاهر وأعضاء قائمته فى الانتخابات المقبلة، وحرص المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام السابق، على تأكيد دعمه لقائمة طاهر، وقال إن القائمة تضم كوكبة من أبناء النادى القادرين على النهوض به واستكمال مسيرة المجلس السابق، وأن تأييده للقائمة لا يعنى التقليل من باقى المرشحين، لكن أبناء الأهلى اعتادوا دائماً اختيار الأفضل، كما أعلن عدد من حكماء النادى تأييدهم للقائمة، على رأسهم سيد جمعة وصفوان صعوان ومحمود علام، مدير عام النادى السابق، بالإضافة إلى حصول القائمة على تأييد عدد كبير من نجوم الكرة، مثل خالد بيبو ومحمد عمارة وربيع ياسين وعلاء عبدالصادق.
كما أعلنت أسرة الفريق عبدالمحسن مرتجى تأييدها لمحمود طاهر وقائمته، وحرص كامل مرتجى، الابن الأكبر للفريق مرتجى، على حضور ندوة طاهر، أمس الأول «الجمعة»، لإعلان تأييده له ولقائمته. وتتنافس فى الانتخابات قائمتان رئيسيتان، الأولى برئاسة محمود طاهر، والثانية برئاسة إبراهيم المعلم، كما أعلن محمود الخطيب، نائب رئيس النادى، أنه يقف على مسافة واحدة من كل المرشحين فى القائمتين، وأنه لن ينحاز لقائمة إبراهيم المعلم كما تردد مؤخرا فى عدد من المواقع، وأكد الخطيب لبعض المقربين منه أن كلا القائمتين من أبناء النادى ولديهم فكر لتطوير القلعة الحمراء خلال الفترة المقبلة. يأتى هذا فى الوقت الذى كشفت فيه الندوة التى أقامتها القائمتان فى مدينة نصر عن حجم الشعبية التى تتمتع بها قائمة محمود طاهر بين أعضاء الجمعية العمومية.
ووفقا لعدد كبير من المراقبين، فإن قائمة إبراهيم المعلم فوجئت بحشد كبير لأنصار محمود طاهر مقارنة بأنصارهم، مما وضعهم فى موقف حرج، واضطرت قائمة المعلم للخروج من النادى بعد نصف ساعة بدعوى برودة الجو فى الوقت الذى استمرت فيه ندوة محمود طاهر من السابعة حتى العاشرة. وتعرض إبراهيم المعلم لموقف حرج مع عدد من موظفى النادى الثائرين ضد مجلس الإدارة برئاسة حسن حمدى بسبب مستحقاتهم المتأخرة. وأوضح على عبدالوهاب، أحد موظفى النادى، بأنه دخل من قبل فى مناقشة مع المعلم بإحدى ندواته بسبب المستحقات المتأخرة. وأضاف أنه سأل المعلم عن رؤيته لحل مشكلة الموظفين ضمن برنامجه الانتخابى مما أثار غضب الأخير، وتابع عبدالوهاب: فوجئنا بعد ذلك به يشكونا لمدير عام النادى ويتهمنا بتعمد إفساد ندوته الانتخابية لمجرد أننا طالبنا بكيفية استعادة حقوقنا، وهو ما أثار غضبى وباقى زملائى، فتجمعنا يوم الخميس الماضى فى فرع مدينة نصر، لمقابلة المعلم ومناقشته فى شكواه الشفهية للإدارة التنفيذية، وقلنا للمعلم لسنا مع أحد ضد آخر، ونحن نطالب بحقوقنا المسلوبة منذ فترة، وهو ما تفهمه المعلم ووعدنا بحل مشكلتنا فى حالة نجاحه فى الانتخابات بل وعدنا بدفع راتب شهر لكل الموظفين من جيبه الخاص لكننا قلنا له إننا نريد حقوقنا لدى النادى فقط. فى شأن مختلف، رفض عدد كبير من أعضاء النادى الإساءة التى وجهتها قائمة المعلم إلى قائمة محمود طاهر، بعد أن رفعت القائمة الأولى شعار «الأهلى فوق الجميع، ولا يباع ولا يشترى» الأمر الذى اعتبره عدد من أعضاء النادى دعاية سلبية تهدف للإساءة للطرف الآخر واتهمهم ببيع النادى. وطالب الأعضاء كل المرشحين بالالتزام بمبادئ النادى وعدم الإساءة للآخرين من باقى المرشحين من أبناء النادى والتنافس فقط فى كيفية خدمة النادى وتقديم أفكار جيدة. وشدد الأعضاء على ثقتهم فى كل المرشحين وأنهم لن يبيعوا الأهلى أو يشترونه، وإذا فكر طرف فى بيع النادى أو شرائه فإن المجلس قبل السابق - الذى كان إبراهيم المعلم عضوا به - كان يعتمد على دعم رجال الأعمال، خصوصا فى مجال كرة القدم ولم يفكر أحد بالنادى فى أن الأهلى تم بيعه.
كما أعلنت أسرة الفريق عبدالمحسن مرتجى تأييدها لمحمود طاهر وقائمته، وحرص كامل مرتجى، الابن الأكبر للفريق مرتجى، على حضور ندوة طاهر، أمس الأول «الجمعة»، لإعلان تأييده له ولقائمته. وتتنافس فى الانتخابات قائمتان رئيسيتان، الأولى برئاسة محمود طاهر، والثانية برئاسة إبراهيم المعلم، كما أعلن محمود الخطيب، نائب رئيس النادى، أنه يقف على مسافة واحدة من كل المرشحين فى القائمتين، وأنه لن ينحاز لقائمة إبراهيم المعلم كما تردد مؤخرا فى عدد من المواقع، وأكد الخطيب لبعض المقربين منه أن كلا القائمتين من أبناء النادى ولديهم فكر لتطوير القلعة الحمراء خلال الفترة المقبلة. يأتى هذا فى الوقت الذى كشفت فيه الندوة التى أقامتها القائمتان فى مدينة نصر عن حجم الشعبية التى تتمتع بها قائمة محمود طاهر بين أعضاء الجمعية العمومية.
ووفقا لعدد كبير من المراقبين، فإن قائمة إبراهيم المعلم فوجئت بحشد كبير لأنصار محمود طاهر مقارنة بأنصارهم، مما وضعهم فى موقف حرج، واضطرت قائمة المعلم للخروج من النادى بعد نصف ساعة بدعوى برودة الجو فى الوقت الذى استمرت فيه ندوة محمود طاهر من السابعة حتى العاشرة. وتعرض إبراهيم المعلم لموقف حرج مع عدد من موظفى النادى الثائرين ضد مجلس الإدارة برئاسة حسن حمدى بسبب مستحقاتهم المتأخرة. وأوضح على عبدالوهاب، أحد موظفى النادى، بأنه دخل من قبل فى مناقشة مع المعلم بإحدى ندواته بسبب المستحقات المتأخرة. وأضاف أنه سأل المعلم عن رؤيته لحل مشكلة الموظفين ضمن برنامجه الانتخابى مما أثار غضب الأخير، وتابع عبدالوهاب: فوجئنا بعد ذلك به يشكونا لمدير عام النادى ويتهمنا بتعمد إفساد ندوته الانتخابية لمجرد أننا طالبنا بكيفية استعادة حقوقنا، وهو ما أثار غضبى وباقى زملائى، فتجمعنا يوم الخميس الماضى فى فرع مدينة نصر، لمقابلة المعلم ومناقشته فى شكواه الشفهية للإدارة التنفيذية، وقلنا للمعلم لسنا مع أحد ضد آخر، ونحن نطالب بحقوقنا المسلوبة منذ فترة، وهو ما تفهمه المعلم ووعدنا بحل مشكلتنا فى حالة نجاحه فى الانتخابات بل وعدنا بدفع راتب شهر لكل الموظفين من جيبه الخاص لكننا قلنا له إننا نريد حقوقنا لدى النادى فقط. فى شأن مختلف، رفض عدد كبير من أعضاء النادى الإساءة التى وجهتها قائمة المعلم إلى قائمة محمود طاهر، بعد أن رفعت القائمة الأولى شعار «الأهلى فوق الجميع، ولا يباع ولا يشترى» الأمر الذى اعتبره عدد من أعضاء النادى دعاية سلبية تهدف للإساءة للطرف الآخر واتهمهم ببيع النادى. وطالب الأعضاء كل المرشحين بالالتزام بمبادئ النادى وعدم الإساءة للآخرين من باقى المرشحين من أبناء النادى والتنافس فقط فى كيفية خدمة النادى وتقديم أفكار جيدة. وشدد الأعضاء على ثقتهم فى كل المرشحين وأنهم لن يبيعوا الأهلى أو يشترونه، وإذا فكر طرف فى بيع النادى أو شرائه فإن المجلس قبل السابق - الذى كان إبراهيم المعلم عضوا به - كان يعتمد على دعم رجال الأعمال، خصوصا فى مجال كرة القدم ولم يفكر أحد بالنادى فى أن الأهلى تم بيعه.