مشاهدة النسخة كاملة : لن تندم إذا قرأت هذه القصة
محمد فتحى الطباخ
2014/08/20, 12:15 AM
http://www9.0zz0.com/2014/08/17/00/246575344.gif
http://www8.0zz0.com/2014/08/17/00/368243413.gif
http://www13.0zz0.com/2014/08/19/21/159387374.jpg
كان هناك شاب وسيم يعمل في بيع المراوح وكان يتنقل بين البيوت ويريهم المراوح التي عنده , ففي يوم من الأيام ذهب إلى بيت امرأة تعيش وحدها فلما رأته شاباً وسيماً اشترت منه مروحة ثم أخذت واحدة أخرى ثم قالت له : تعال ادخل إلى الداخل لكي أختار بنفسي فدخل وأقفلت الباب وقالت له : أخيرك بين أمرين , يا أن تفعل بي الفاحشة أو أصرخ حتى يسمعني الجيران وأقول لهم أنك أتيت لتفعل بي الفاحشة فاحتار الشاب في أمره وحاول أن يذكرها بالله وبعذاب الآخرة ولكن بلا فائدة فدله الله إلى طريقة فقال لها : أنا موافق ولكن دليني إلى الحمام لكي أتنظف وأغسل جسمي ففرحت ودلته على الحمام فدخل وأقفل على نفسه الباب وذهب إلى مكان الغائط ووضع منه على وجهه وجسمه وقال لها : هل أنت جاهزة ؟ وكانت قد تزينت وتجهزت فقالت له : نعم , فلما خرج لها ورأته بهذه الحالة صرخت وقالت : اخرج من هنا بسرعة , فخرج وذهب على الفور إلى بيته وتنظف وسكب زجاجة من المسك على نفسه وكان إذا مر في السوق تنتشر رائحة المسك فيه ويقول الناس هذا المكان مر منه فلان وظلت رائحة المسك فيه حتى توفي فقد أكرمه الله تعالى لأنه امتنع عن الفاحشة .
صلاح الهرم
2014/08/20, 12:30 AM
بارك الله فيك
وفي مساعيك
هذه هي القصة الحقيقية وهي قصة قديمة من التراث والله أعلم
وما ذكرتها إلا للتصحيح
قصة المسكي.. نعم قصة قديمة لكنها عظيمة بمعانيها.. اليكم اياها..
هذه القصة من القصص التي تثير العواطف وهي ذات أشجان وتلين من قساوة الأبدان وتطفي اللذه على الجنان ولا أريد الإطالة فإلى قصة رجل الريحان
هذه القصة حدثت في أزقة مدينة جدة القديمة حيث كان هناك شاب جميل القوام حسن الوجه لا يسأم من يراه كان ذلك الشاب يتاجر في الأقمشة والحرير وكان يجوب أزقة وطرقات المدينة للبحث عن شار
وفي مرة من المرات حينما جاء وقت الغروب شاهدت تلك المرأة الحسناء هذا الشاب الجميل يجوب حارتها باحثاً عن مشتري فلم تغمض عينيها الجميلتان عنه فضنته خيال وذهبت لسكب الماء على وجهها نعم هو لم يتغير نادته لتشتري منه وفتحت له الباب وسألته بكم هذه القطعة قال بعشر ريالات قالت ادخل عن الشمس ريثما أحضر لك المبلغ فدخل إلى المنزل وذهبت تلك الحسناء لتغلق الباب الذي دخل منه من الباب الخلفي للمنزل وبالفعل قفلته وغلقت أبواب المنزل والشبابيك واستنكر ذلك الرجل تأخرها فنادى وأتته وهي متعرية من ملابسها ذهل الشاب فهو لم ينظر لهذا المنظر قط في حياته ولكنه أخذ يفكر أأقع عليها أمر أعرض ولكنه حاول الخروج فلم يستطع فخطرت له فكرة كانت كالتالي
قال لها ما أجملك فأنا لم أرى مثلك قط في الجمال وحسن الهيئة فقال أخشى أن أؤذيك براحتي الكريهة فهلا أعطيتني منشفة فأذهب فأغتسل ثم نستمتع بعد ذلك وبالفعل انطلت عليها الخدعة أتدرون ما فعل ذلك الشاب التقي الورع حاول الخروج من الشباك فلم يستطع خطرت له فكرة فحاول بكل قوته أن يتبرز وبالفعل قام هذا الشاب الجميل بأخذ البراز بيده ولطّخ به جميع جسده وخرج على تلك المرأة التي كانت تنتظره بفارغ الصبر ولما خرج كرهت تلك المرأة واشمأزت مما فعل هذا الشاب وانطلق خارجاً بالركض وذهب واغتسل أتدرون ما ذا عوضه الله بذلك البراز الذي لطّخ به نفسه ؟؟ رائحة مسك وريحان لم تذهب عنه حتى بعد ما مات لم يخرج من جسده راحة نتنه وهي ما تسمى بالجيفة بل جلست تلك الرائحة مدة ست وخمسين سنة بعد تلك الحادثة وهذه القصة تذكرنا بحديث للمصطفى عليه السلام وهو
من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه
alesraasat
2014/08/20, 01:01 AM
بارك الله فيك
وفي مساعيك
هذه هي القصة الحقيقية وهي قصة قديمة من التراث والله أعلم
وما ذكرتها إلا للتصحيح
قصة المسكي.. نعم قصة قديمة لكنها عظيمة بمعانيها.. اليكم اياها..
هذه القصة من القصص التي تثير العواطف وهي ذات أشجان وتلين من قساوة الأبدان وتطفي اللذه على الجنان ولا أريد الإطالة فإلى قصة رجل الريحان
هذه القصة حدثت في أزقة مدينة جدة القديمة حيث كان هناك شاب جميل القوام حسن الوجه لا يسأم من يراه كان ذلك الشاب يتاجر في الأقمشة والحرير وكان يجوب أزقة وطرقات المدينة للبحث عن شار
وفي مرة من المرات حينما جاء وقت الغروب شاهدت تلك المرأة الحسناء هذا الشاب الجميل يجوب حارتها باحثاً عن مشتري فلم تغمض عينيها الجميلتان عنه فضنته خيال وذهبت لسكب الماء على وجهها نعم هو لم يتغير نادته لتشتري منه وفتحت له الباب وسألته بكم هذه القطعة قال بعشر ريالات قالت ادخل عن الشمس ريثما أحضر لك المبلغ فدخل إلى المنزل وذهبت تلك الحسناء لتغلق الباب الذي دخل منه من الباب الخلفي للمنزل وبالفعل قفلته وغلقت أبواب المنزل والشبابيك واستنكر ذلك الرجل تأخرها فنادى وأتته وهي متعرية من ملابسها ذهل الشاب فهو لم ينظر لهذا المنظر قط في حياته ولكنه أخذ يفكر أأقع عليها أمر أعرض ولكنه حاول الخروج فلم يستطع فخطرت له فكرة كانت كالتالي
قال لها ما أجملك فأنا لم أرى مثلك قط في الجمال وحسن الهيئة فقال أخشى أن أؤذيك براحتي الكريهة فهلا أعطيتني منشفة فأذهب فأغتسل ثم نستمتع بعد ذلك وبالفعل انطلت عليها الخدعة أتدرون ما فعل ذلك الشاب التقي الورع حاول الخروج من الشباك فلم يستطع خطرت له فكرة فحاول بكل قوته أن يتبرز وبالفعل قام هذا الشاب الجميل بأخذ البراز بيده ولطّخ به جميع جسده وخرج على تلك المرأة التي كانت تنتظره بفارغ الصبر ولما خرج كرهت تلك المرأة واشمأزت مما فعل هذا الشاب وانطلق خارجاً بالركض وذهب واغتسل أتدرون ما ذا عوضه الله بذلك البراز الذي لطّخ به نفسه ؟؟ رائحة مسك وريحان لم تذهب عنه حتى بعد ما مات لم يخرج من جسده راحة نتنه وهي ما تسمى بالجيفة بل جلست تلك الرائحة مدة ست وخمسين سنة بعد تلك الحادثة وهذه القصة تذكرنا بحديث للمصطفى عليه السلام وهو
من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه
بارك الله فيك اخى
محمد فتحى الطباخ
2014/08/20, 01:40 AM
http://www2.0zz0.com/2014/08/19/19/254776102.gif
أبـو على
2014/08/21, 12:36 PM
جزاكم الله خيرا
محمد فتحى الطباخ
2014/08/23, 02:43 AM
جزاكم الله خيرا
http://www12.0zz0.com/2014/08/19/20/942584698.gif
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, Jelsoft Enterprises Ltd by kootta.com