elfadly.2012
2015/01/28, 04:39 PM
بنك فرنسي كشف أن القناة القطرية مُهددة بالوقوع ضحية خسائر مالية تفوق ملياري أورو لحدود سنة 2020 .
و قدّر المصدر الغلاف المالي الذي ستُنفقه ” بي إن ” سنة 2015 بحوالي 450 مليون يورو ، مُسجلة ارتفاعا جليا قياسا إلى السنوات الماضية ، بالنظر إلى فوز القناة بحقوق العديد من الدوريات و المسابقات ، من قبيل دوري أبطال أوربا .
وكشف البنك التابع لمجموعة ” bpce ” عن فشل القناة القطرية في مضاهاة نظيرتها الفرنسية ” كانال بلس ” التي لازالت تتسيّد المشهد التلفزيوني الفرنسي ، وفق ذات الورقة التي نشرها ” ناتيكسيس ” بموقعها الإلكتروني .
و وقال المصدر ذاته ، أن الأزمة المالية التي تنتظر ” بي إن سبورتس ” ، بوسع هذه الأخيرة تفاديها في حال بلوغ رقم ستة ملايين مشترك ، في الوقت الذي يتوقع البنك المذكور وصول القناة إلى ثلاثة ملايين مشترك فقط سنة 2017 .
أزمة مالية خانقة ، تلك التي تُخيم على قناة ” بين إن سبورتس ” في نسختها الفرنسية و تلوح في أفقها ، حيث تطرق بنك ” ناتيكسيس ” للتمويل في ورقة دراسية له إلى الصعوبات المادية و الخسائر الجسيمة التي تُقبل عليها القناة المذكورة في قادم السنوات
وأرجع ذلك إلى حجم النفقات الضخمة التي تُثقل كاهل ” بي إن ” ، مقابل العائدات التي لم ترقَ بعد لمستوى تطلعاتها أو توازي على الأقل منسوب المداخيل .
و قدّر المصدر الغلاف المالي الذي ستُنفقه ” بي إن ” سنة 2015 بحوالي 450 مليون يورو ، مُسجلة ارتفاعا جليا قياسا إلى السنوات الماضية ، بالنظر إلى فوز القناة بحقوق العديد من الدوريات و المسابقات ، من قبيل دوري أبطال أوربا .
وكشف البنك التابع لمجموعة ” bpce ” عن فشل القناة القطرية في مضاهاة نظيرتها الفرنسية ” كانال بلس ” التي لازالت تتسيّد المشهد التلفزيوني الفرنسي ، وفق ذات الورقة التي نشرها ” ناتيكسيس ” بموقعها الإلكتروني .
و وقال المصدر ذاته ، أن الأزمة المالية التي تنتظر ” بي إن سبورتس ” ، بوسع هذه الأخيرة تفاديها في حال بلوغ رقم ستة ملايين مشترك ، في الوقت الذي يتوقع البنك المذكور وصول القناة إلى ثلاثة ملايين مشترك فقط سنة 2017 .
أزمة مالية خانقة ، تلك التي تُخيم على قناة ” بين إن سبورتس ” في نسختها الفرنسية و تلوح في أفقها ، حيث تطرق بنك ” ناتيكسيس ” للتمويل في ورقة دراسية له إلى الصعوبات المادية و الخسائر الجسيمة التي تُقبل عليها القناة المذكورة في قادم السنوات
وأرجع ذلك إلى حجم النفقات الضخمة التي تُثقل كاهل ” بي إن ” ، مقابل العائدات التي لم ترقَ بعد لمستوى تطلعاتها أو توازي على الأقل منسوب المداخيل .