تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : ما معْنى كلمة "وَحَوَي" التي يردِّدها الأطفال في رمضان وهم يَطوفون بالفَوَانيس؟


الشيخ محمد رشاد
2011/04/12, 03:04 AM
اما عن معانى كلمتى ..وحوى يا وحوي...فقد قيل فيهما الكثير .....نذكر منها :






1 - وحوي يا وحوي كلمة فرعونية بمعني ذهب او رحل تقال عن وداع
شعبات/شعبان واستقبال رمضان أي وحوي يا وحوي أي رحل شعبات وجاء رمضان .


2 - ايضا ان وحوى يا وحوى أصلها فرعوني فكلمة (أيوح)
معناها القمر، وكانت الأغنية تحية للقمر، وأصبحت منذ العصر الفاطمي تحية
خاصة بهلال رمضان .

3 - بينما فسر عمار الشريعى معنى وحوى يا وحوى
بردها الى اصولها فى اللغة العربية و هو ( احوى او امتلك ) ... و فى
الاغنية : _ احوى يا احوى اياها .... بمعنى امتلكها ...يقصد بنت السلطان .


4 - جاء فى كتاب الاستاذ / أحمد أمين: "قاموس العادات والتقاليد والتعابير
المصرية" تحت عنوان "وحوى يا وحوى" أنها أغنية تنتشر فى رمضان ينشدونها
بعد الفَطُور وهم يمسكون فى أيديهم بالفوانيس الملونة، وكلما قال المنشد
عبارة أجابوه فى نفس واحد: (إياحة) كقوله: (بنت السلطان) فيردون: (إياحة)،
(لابسة فستان) ( إياحة)، (بالأحمر) ( إياحة) (بالأخضر) (إياحة) (بالأصفر)
( إياحة ).



ثم يستكمل قائلا: "ولا أدرى معناها: هل هى كلمة مصرية
قديمة أو هى مشتقة من "حوى يحوى"، أى عمل كما يعمل الحواة، بدليل قولهم:
لولا فلان ما جينا، ولا تعبنا رجلينا، ولا حوينا ولا جينا...

5
- و من مقال فى جريدة الاخبارللاستاذ / محمود أحمد فضل، وعنوانه: "وحوى يا
وحوى أغنية فرعونية": "من صفات الأغنية الشعبية أن لها بعدا تاريخيا وأن
هذا البعدالتاريخى موغل في القدم لا يمكن تحديده بدقة متناهية. كما أن
للأغنية الشعبية بعدا جغرافيا وأن هذا البعد الجغرافى قد يظل محصورا في
منطقة معينة، وقد ينتشر انتشارا واسعا ليشمل القطر كله. ومن الأغانى
الشعبية القديمة أغنية "وحوى يا وحوى"،وهي أغنية موغلة في القدم ترجع الي
6 آلاف سنة، وهي أيضا من الأغانى النادرة التي ترددت طوال التاريخ المصرى
حتى يومنا هذا بنفس نطق كلمات اللغة المصرية القديمة بخطوطها الأربعة:
الهيروغليفية، الهيراطيقية، الديموطيقية القبطية. والنص الأصلى للأغنية
هو: "قاح وي، واح وي، إحع"، وترجمتها باللغة العربية: "أشرقت أشرقت
ياقمر"، وتكرار الكلمة فى اللغة المصرية القديمة يعني التعجب. ويمكن
ترجمتها أيضا: "ما أجمل قرفتك يا قمر". وأغنية "وحوى يا حوى إيوحه" هي من
أغانى الاحتفاء بالقمر والليالي القمرية، وكان القمر عند الفراعنة يطلق
عليه اسم "إحع"، .
وبعد دخول الفاطميين إلى مصر وانتشار ظاهرة
الفوانيس أصبحت الأغنية مرتبطة بشهر رمضان فقط بعد أن ظلت أزمنة مديدة
مرتبطة بكل الشهور القمرية"

**********

تقول الكاتبة فاطمة صقر " الأخبار 12/5/1988م" إنَّ عبارة: وَحَوَي يَا وحوى إيُّوحة، ترجع إلى اللُّغة الهِيرُوغْلِيفَية، ومَعْناها: افْرَحِي يا أيوحة، وأيوحة هي أم " أحمس" الذي طرد الهُكسوس من مصر، فلمَّا نَجَحَ فِي طرْدِهم خرج الناس يُهنِّئون أمَّه بذلك. والعُهدة على الكاتبة في هذا، ولكن ما هي الصلة بينها وبين رمضان؟ المهم أنها بهذا المعنى كلمة بريئة لا غُبار عليها شرعًا ما لم يُقصد بها غير ما قيلت فيه أو لا.
من موقع اسلام اونلاين للفتاوى

صبرى أبوهاشم
2011/04/12, 04:12 AM
أربك ظالم ام عادل ........
جاءت امراه الى داوود عليه السلام قالت: يا نبي الله ....ا ربك...!!! ظالم أم عادل ???ـفقال داود: ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور،ثم قال لها ما قصتك قالت: أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراءو أردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه و أبلّغ به أطفالي فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ و أخذ الخرقة و الغزل و ذهب،و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي.فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخولوإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده : مائة دينارفقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها.فقال لهم داود عليه السلام: ما كان سبب حملكم هذا المال قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح و أشرفناعلى الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيهاغزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسدالعيب و نذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينارو هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت،فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة و قال لها:ـ
رب يتجر لكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا، و أعطاها الألف دينار و قال: أنفقيها على أطفالك

الشيخ محمد رشاد
2011/04/12, 09:51 PM
جزاكم الله خيرا وشكرا علي مروركم الكريم

الشيخ محمد رشاد
2011/04/12, 10:43 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا ولكن الموضوع لايصح واسال الله ان لايحرمك الاجر بالنية الحسنة


السؤال:
روي أن امرأة دخلت على نبي الله داود عليه السلام وقالت : يا نبي الله أربك ظالم أم عادل؟ فقال داود : ويحك يا امرأة هو العدل الذي لا يجور، ثم قال لها ما قصتك ؟ قالت : أنا أرملة عندي ثلاث بنات أقوم عليهن من غزل يدي فلما كان أمس شدّدت غزلي في خرقة حمراء وأردت أن أذهب إلى السوق لأبيعه وأبلّغ به أطفالي فإذا أنا بطائر قد انقض عليّ وأخذ الخرقة والغزل و ذهب، و بقيت حزينة لاأملك شيئاً أبلّغ به أطفالي فبينما المرأة مع داود عليه السلام في الكلام إذا بالباب يطرق على داود فأذن له بالدخول وإذا بعشرة من التجار كل واحد بيده مائة دينار فقالوا يا نبي الله أعطها لمستحقها فقال لهم داود عليه السلام : ما كان سبب حملكم هذا المال قالوا يا نبي الله كنا في مركب فهاجت علينا الريح وأشرفنا على الغرق فإذا بطائر قد ألقى علينا خرقة حمراء و فيها غزل فسدّدنا به عيب المركب فهانت علينا الريح و انسد العيب ونذرنا لله أن يتصدّق كل واحد منا بمائة دينار و هذا المال بين يديك فتصدق به على من أردت فالتفت داود- عليه السلام- إلى المرأة وقال لها رب يتاجرلكِ في البر والبحر و تجعلينه ظالمًا و أعطاها الألف دينار وقال : أنفقيها على أطفالك
الفتوى:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه،
أما بعـد:
فإنا لم نعثر بعد البحث على تخريج لهذه القصة.
والله أعلم.
المفتـي: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

صبرى أبوهاشم
2011/04/13, 12:57 AM
جزاك الله كل الخير أخى / abo_mahmoud030

الشيخ محمد رشاد
2011/04/14, 10:53 PM
جزاكم الله خيرا وشكرا علي مروركم الكريم