المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مشــــــــكلة جيــــــل


إبراهيم داود
2015/12/22, 07:49 PM
http://www8.0zz0.com/2015/12/22/20/417904880.jpg (https://www.0zz0.com)


مشكلة جيل
=
الجيل ده اللى نشأ على أغنية (مفيش صاحب بيتصاحب ومفيش راجل بقى راجل)
الجيل ده نشأ على فيلم بيتقال فيه علناً كده بين اتنين ستات (مالك يامره لو تعبانه خديلك نص احمر) الجيل ده نشأ على (اعلان بيتعرض فى نص الفيلم ع التلفزيون عن تطويل وتكبير وتضخيم) الجيل ده نشأ على مسلسلات بتتعرض في نهار رمضان فيها (رقص ومخدرات وخمره ودعاره) الجيل ده نشأ وقدوته (إبراهيم الابيض وعبده موته والالمانى) الجيل ده نشأ على برنامج (المذيع طلع ع الهواء يجرب سويت على شعر رجله) الجيل ده نشأ على احتفال فيه (محافظ بيكرم رقاصه) الجيل ده نشأ على (برامج بتستضيف شوية عيال متسولين عملوا مهرجان شعبى منحط فى الوقت اللى حملة الماجستير بينضربوا من الأمن المركزي) الجيل ده نشأ على (مجلس شعب مترشح فيه سما المصري وحمدى الوزير ونجح فيه توفيق عكاشة ) الجيل ده نشأ على نصيحة (ممثله بمشاهدة افلام البورنو وممثل بيطالب باتساع المشاهد الإباحية على التليفزيون المصرى)
منتظر ايه من جيل بالشكل ده والبيئه دى ؟؟!!!
هل الجيل ده قادر على الالتحاق بالجيش وحمل السلاح؟؟!!!
هل ده جيل يقدر يشتغل وينتج ويفيد بلده في اى مجال ؟؟!!
الجيل اللى بالمنظر ده لما يتجوز ويخلف هتبقى المحصله ايه؟؟!.. أقول ايه
يمكن الكلام جريء وجارح بس الواقع أوسخ مليون مرة من المكتوب...
مش كدة ولا ايه؟

جلال العسيلى
2015/12/22, 09:13 PM
بارك الله فيك اخى الكريم
على الطرح الطيب


المشكلة مشكلة تربية ووقاية
تربية على المبادئ الفاضلة
التربية هي القدوة الحسنة
والتحذير والوقاية من كل سوء
هكذا علمنا ديننا الحنيف
قال تعالى: {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ} (النساء: 11)،
وقد أرشد الإسلام إلى قواعدَ عامةٍ لتربية الطفل جسميًّا وعلميًّا وخلقيًّا، فأرشد إلى ما يقوِّي جسمَه، ويشد عوده، بممارسة أنواع من الرياضة، كالمسابقة، والمصارعة، والرماية، والسباحة،
وكان النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - القدوة العملية في ذلك؛ فعن سلمة بن الأكوع - رضي الله عنه - قال: "مر النبي - عليه السلام - على نفر من أسلم ينتضلون، فقال: ((ارموا بني إسماعيل، فإن أباكم كان راميًا، ارموا وأنا مع بني فلان))، قال: فأمسك أحدُ الفريقين بأيديهم، فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ما لكم لا ترمون؟))، قالوا: كيف نرمي وأنت معهم؟ قال النبي: ((ارموا، فأنا معكم كلكم))"

ويقول الإمام ابن القيم رحمه الله: «إذا اعتبرت الفساد في الأولاد رأيت عامته من قبل الآباء».
ونحن - أمةَ الإسلام - إذا أردنا لأنفسنا عزًّا ومجدًا وسؤددًا، علينا أن نعود إلى جوهر ديننا، علينا أن نربي الأجيالَ المسلمة على نمطٍ من الرجولة الحقة، والإنسانية الكريمة، النمط الذي لمسناه في المسلمين الأُول، حيث كانوا: قوة في العقل، وقوة في الروح، وقوة في الخلق، وقوة في الجسم.

رزق صبحى
2015/12/23, 12:02 AM
بارك الله فيك

وحسبى الله ونعم الوكيل فيهم

إبراهيم داود
2015/12/23, 09:03 AM
بارك الله فيك اخى الكريم
على الطرح الطيب


المشكلة مشكلة تربية ووقاية
تربية على المبادئ الفاضلة
التربية هي القدوة الحسنة
والتحذير والوقاية من كل سوء
هكذا علمنا ديننا الحنيف
قال تعالى: {يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ} (النساء: 11)،
وقد أرشد الإسلام إلى قواعدَ عامةٍ لتربية الطفل جسميًّا وعلميًّا وخلقيًّا، فأرشد إلى ما يقوِّي جسمَه، ويشد عوده، بممارسة أنواع من الرياضة، كالمسابقة، والمصارعة، والرماية، والسباحة،
وكان النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - القدوة العملية في ذلك؛ فعن سلمة بن الأكوع - رضي الله عنه - قال: "مر النبي - عليه السلام - على نفر من أسلم ينتضلون، فقال: ((ارموا بني إسماعيل، فإن أباكم كان راميًا، ارموا وأنا مع بني فلان))، قال: فأمسك أحدُ الفريقين بأيديهم، فقال - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((ما لكم لا ترمون؟))، قالوا: كيف نرمي وأنت معهم؟ قال النبي: ((ارموا، فأنا معكم كلكم))"

ويقول الإمام ابن القيم رحمه الله: «إذا اعتبرت الفساد في الأولاد رأيت عامته من قبل الآباء».
ونحن - أمةَ الإسلام - إذا أردنا لأنفسنا عزًّا ومجدًا وسؤددًا، علينا أن نعود إلى جوهر ديننا، علينا أن نربي الأجيالَ المسلمة على نمطٍ من الرجولة الحقة، والإنسانية الكريمة، النمط الذي لمسناه في المسلمين الأُول، حيث كانوا: قوة في العقل، وقوة في الروح، وقوة في الخلق، وقوة في الجسم.


نبدا بالاعلام والسبكى والمناهج وتغير معاملة الطلبة فى المدارس ووضع العقاب والثواب
مع البيت وخطيب المسجد


ولا ننسى من نفس الجيل محمد ايمن بطل من ابطال مصر شال الارهابى بحذامه الناسف لحد ماتفجر فيهم وفدا زمايله

الشيخ محمد رشاد
2015/12/23, 10:02 PM
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيرا ونفع بكم
وبارك الله في قلمكم، وننتظر منكم المزيد