شكرى المنياوى
2016/05/05, 11:57 PM
تخطى كل الحدود المسموحة وضرب بكل اللوائح والقوانين والأخلاق والأعراف والأدب عرض الحائط، واستبدل بها قلة الأدب وعدم الاحترام والتجاوز والشتائم والتهديد والوعيد والأعراض، ووصف نفسه بأنه وزير قلة الأدب، ويهدد خلق الله على المكشوف، فلماذا السكوت على مرتضى منصور؟، هل هو أقوى من القانون؟، هل هو أقوى من الدولة؟، أعلنها من قبل بالفم المليان: «هولع فى مصر كلها»، ولم يتحرك أحد، لا كبير ولا صغير، هدد الجميع وسب الجميع وأشعل نار الفتنة، وأدخل قاموس قلة الأدب والسب والشتائم للساحة الرياضية أمام صمت جميع مؤسسات الوطن.
هدد الكبار من قبل، وقال علناً: «بحذرك يا سيسى»، «بحذرك يا رئيس الوزراء»، «بقولك يا وزير الداخلية هولع فى مصر كلها»، من يحمى هذا الرجل، ومن يقف بجانبه ومن يسانده، الظاهرة التى أصبحت وباء على مصر، وعلى الرياضة، ضرب كل الحدود، وانتهك حقوق الجميع، وتعدى التهديدات الخفية وأغرته شجاعته الزائفة لتهديد الناس على الهواء.
ما فعله مرتضى منصور مع أحمد حسن، عميد لاعبى العالم على الهواء فضيحة يجب ألا تمر مرور الكرام، ولن نسكت عليها جميعاً، «مرتضى» لا يخشى أحداً ولا يهاب أحداً ولا يهمه أحد. أن يرسل رسالة تهديد تليفونية لمواطن مصرى أثناء وجوده على شاشة تليفزيون ويهدده فيها ويتوعده ويقول له بالحرف: «خليك مكانك أنا جايلك» وأنا هعمل وأسوى وأنا هحرمك من حقوقك المالية عند نادى الزمالك»، إنت مين يا مرتضى؟
إنت ولا حاجة خالص، الصوت العالى هينتهى، لقد تخطيت كل الحدود، أنت بالنسبة لأحمد حسن عميد لاعبى العالم، صاحب التاريخ المحترم المشرف، البطولات والأخلاق وحب الناس، يبقى أحمد حسن الكبير، أما أنت بأفعالك الصغيرة أصبحت مثلها تماماً صغير الحجم والمكانة، لن تكون كبيراً فى مجتمع، مثل مجتمعنا الذى سيلفظك، وسنحاكمك جميعاً ونأخذ منك حقوقنا، ولن ترهبنا لا بالصوت العالى ولا بالشتائم ولا برسائل المحمول، اصحى وفوق يا مرتضى، العميد كبير أوى عليك، إنت مين بقولك، إنت ولا حاجة.
مش هنسيبك تهدد وتتوعد، القانون فى انتظارك والشرفاء أمامك، إلى مجلس الشعب مجلس الوطنية. هل ما يفعله مرتضى بتهديد الناس عينى عينك وعلنى من أخلاقكم الكريمة، إلى وزير الرياضة ورئيس الوزراء هى دى الرياضة بالسب والشتائم؟، وإلى رئيس الجمهورية «ظاهرة مرتضى تعدت كل الحدود والتهديد بقى علنى على شاشات التليفزيون»، وإلى الدولة المصرية الكبيرة: «يا تشوفوا حل فى مرتضى يا تسيبونا ليه، مننا ليه وش لوش، وإحنا نقدر نعرّفه مقامه الصغير جداً، وهنستنى إيه تانى».
المصدر
http://sport.elwatannews.com/ar/1/5/71580/?tpid=19&tpl=15
هدد الكبار من قبل، وقال علناً: «بحذرك يا سيسى»، «بحذرك يا رئيس الوزراء»، «بقولك يا وزير الداخلية هولع فى مصر كلها»، من يحمى هذا الرجل، ومن يقف بجانبه ومن يسانده، الظاهرة التى أصبحت وباء على مصر، وعلى الرياضة، ضرب كل الحدود، وانتهك حقوق الجميع، وتعدى التهديدات الخفية وأغرته شجاعته الزائفة لتهديد الناس على الهواء.
ما فعله مرتضى منصور مع أحمد حسن، عميد لاعبى العالم على الهواء فضيحة يجب ألا تمر مرور الكرام، ولن نسكت عليها جميعاً، «مرتضى» لا يخشى أحداً ولا يهاب أحداً ولا يهمه أحد. أن يرسل رسالة تهديد تليفونية لمواطن مصرى أثناء وجوده على شاشة تليفزيون ويهدده فيها ويتوعده ويقول له بالحرف: «خليك مكانك أنا جايلك» وأنا هعمل وأسوى وأنا هحرمك من حقوقك المالية عند نادى الزمالك»، إنت مين يا مرتضى؟
إنت ولا حاجة خالص، الصوت العالى هينتهى، لقد تخطيت كل الحدود، أنت بالنسبة لأحمد حسن عميد لاعبى العالم، صاحب التاريخ المحترم المشرف، البطولات والأخلاق وحب الناس، يبقى أحمد حسن الكبير، أما أنت بأفعالك الصغيرة أصبحت مثلها تماماً صغير الحجم والمكانة، لن تكون كبيراً فى مجتمع، مثل مجتمعنا الذى سيلفظك، وسنحاكمك جميعاً ونأخذ منك حقوقنا، ولن ترهبنا لا بالصوت العالى ولا بالشتائم ولا برسائل المحمول، اصحى وفوق يا مرتضى، العميد كبير أوى عليك، إنت مين بقولك، إنت ولا حاجة.
مش هنسيبك تهدد وتتوعد، القانون فى انتظارك والشرفاء أمامك، إلى مجلس الشعب مجلس الوطنية. هل ما يفعله مرتضى بتهديد الناس عينى عينك وعلنى من أخلاقكم الكريمة، إلى وزير الرياضة ورئيس الوزراء هى دى الرياضة بالسب والشتائم؟، وإلى رئيس الجمهورية «ظاهرة مرتضى تعدت كل الحدود والتهديد بقى علنى على شاشات التليفزيون»، وإلى الدولة المصرية الكبيرة: «يا تشوفوا حل فى مرتضى يا تسيبونا ليه، مننا ليه وش لوش، وإحنا نقدر نعرّفه مقامه الصغير جداً، وهنستنى إيه تانى».
المصدر
http://sport.elwatannews.com/ar/1/5/71580/?tpid=19&tpl=15