عــادل محمد
2017/02/09, 09:54 AM
ما انتهى شهر العسل حتى راح العريس يتذمر من كثرت المصاريف المنزلية, فقالت العروس : ( قبل زواجنا , أخبرتني أنك غني ) فأجاب : أجل ,لقد كنت غنيا. لقد كنت غنيا.
-------------------------------------------
يقال أن أشعب مر يوما فجعل الصبيان يبعثون به, فقال لهم: ويلكم, إن فلانا يفرق شيئا, فمر الصبيان يعدون إلى المنزل ذلك الشخص, وعدا أشعب معهم وقال : ما يدريني لعله يكون حقا.
-------------------------------------------
رأت الضبع ظبية على حمار فقالت أردفيني على حمارك, فأردفتها , قالت ما أفره حمارك! ثم سارت يسيرا فقالت: ما أفره حمارك! فقالت لها الظبية : أنزلي قبل أن تقولي ما أفره حماري, وما رأيت أطمع منك!
-------------------------------------------
حكي أن بعض الفقراء أتى إلى الخياط ليخيط له فتقا في ثوبه, ووقف الفقير ينتظر فراغه, فلما فرغ منه الخياط طواه و جعله تحته وأطال في ذلك فقال له أجيره ما تدفعه إليه؟ فقال اسكت: لعله ينساه ويروح.
-------------------------------------------
سمع الجيران ذات ليلة استغاثة سيدة , تسكن وحيدة في بيتها, فهرعوا إلى بابها , و أنصتوا مليا, فإذا باستغاثة الفزع تتوالى , و تختلط بها أصوات الأثاث المقلوب , وكلمات رجل , يتوعد ويتهدد .. فأسرع الجيران إلى الشرطة حتى لا يفلت اللص , فلما خلعوا باب المنزل , وجدوا المرأة في مقعدها الوثير , تنصت إلى تمثيلية بوليسية يذيعها الراديو.
-------------------------------------------
-------------------------------------------
يقال أن أشعب مر يوما فجعل الصبيان يبعثون به, فقال لهم: ويلكم, إن فلانا يفرق شيئا, فمر الصبيان يعدون إلى المنزل ذلك الشخص, وعدا أشعب معهم وقال : ما يدريني لعله يكون حقا.
-------------------------------------------
رأت الضبع ظبية على حمار فقالت أردفيني على حمارك, فأردفتها , قالت ما أفره حمارك! ثم سارت يسيرا فقالت: ما أفره حمارك! فقالت لها الظبية : أنزلي قبل أن تقولي ما أفره حماري, وما رأيت أطمع منك!
-------------------------------------------
حكي أن بعض الفقراء أتى إلى الخياط ليخيط له فتقا في ثوبه, ووقف الفقير ينتظر فراغه, فلما فرغ منه الخياط طواه و جعله تحته وأطال في ذلك فقال له أجيره ما تدفعه إليه؟ فقال اسكت: لعله ينساه ويروح.
-------------------------------------------
سمع الجيران ذات ليلة استغاثة سيدة , تسكن وحيدة في بيتها, فهرعوا إلى بابها , و أنصتوا مليا, فإذا باستغاثة الفزع تتوالى , و تختلط بها أصوات الأثاث المقلوب , وكلمات رجل , يتوعد ويتهدد .. فأسرع الجيران إلى الشرطة حتى لا يفلت اللص , فلما خلعوا باب المنزل , وجدوا المرأة في مقعدها الوثير , تنصت إلى تمثيلية بوليسية يذيعها الراديو.
-------------------------------------------