منصوراوى
2011/07/03, 06:53 PM
http://store2.up-00.com/Jun11/hHX11976.jpg (http://www.up-00.com/)
تعادل الأهلي أمام ضيفه السكندري سموحة بهدفين لهدفين، لكن الزمالك رفض الهدية الثمينة بتعادله مع الاتحاد السكندري بهدف لمثله في أحد أكثر مراحل الدوري الممتاز إثارة.
المثير في المرحلة أن الأهلي رفض التتويج بالدوري الممتاز في ظل تعادل الزمالك مع الاتحاد السكندري بهدف أبيض سجله حسين ياسر مقابل هدف أخضر محمود شاكر عبد الفتاح.
كما أن الزمالك رفض العودة لسباق القمة بالنظر إلى أن الأهلي تعادل بفعل هدفين جودوين إيترام لاعب سموحة، وسجل الفريق الأحمر هدفين لأسامة حسني وأحمد السيد.
الفارق بين الأهلي والزمالك مستمر على الخمس نقاط، لكن الفريق الأحمر بات أقرب لحسم اللقب إذ أن الموسم تبقى عليه مرحلتين فقط.
ويحتاج الأهلي للفوز على المقاولون العرب في الجولة المقبلة، في حين يلتقي الزمالك مع وادي دجلة يوم الخميس.
الأجمل، أن ترتيب أهل القاع ظل كما هو إذ تعادل الاتحاد ورفع رصيده إلى 24 نقطة، وتعادل المقاولون ورفع رصيده لـ23 نقطة وتعادل سموحة وبات رصيده 25 نقطة.
عرض سلبي
قدم الأهلي عرضا سلبيا في الشوط الأول من مباراته مع سموحة، ووضح تأثر الفريق بغياب حسام عاشور ومحمد شوقي لإيقاف الأول وإصابة الثاني.
الفريق الأحمر لم يهيمن على مجريات المباراة في ظل وجود أحمد حسن وحسام غالي والمعتز بالله "إينو" في الوسط، ولم يخدم هذا الثلاثي خط الهجوم الذي قاده دومينيك داسيلفا وعماد متعب كثيرا.
فقط حصل الأهلي على فرصتين في الشوط الأول عن طريق كرات طولية شاكس فيها دومينيك بسرعته، لكن القاطرة الموريتانية لم تستطع أن تسجل.
كما وضح على عماد متعب أنه خارج حالته الفنية حتى في الفرصة التي حصل عليها بتمريرة من دومينيك سددها في جسد حارس سموحة.
وشهدت الدقيقة 26 الهجمة الوحيدة المنظمة للأهلي من عمق الملعب إذ نجح ثلاثي الارتكاز في تفريغ مساحة في دفاع سموحة ناحية اليسار وأرسل غالي بينية إلى سيد معوض لينفرد.
وصوب معوض الكرة بقوة، فردها حارس سموحة وذهبت الكرة إلى أحمد فتحي، لكن الأخير سدد الكرة بقوة بقدمه اليسرى في السماء.
فتحي يسار "تاني"
ولجأ مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي إلى تغييرات هجومية، فأشرك أمير سعيود ومحمد بركات في موقع أحمد حسن وسيد معوض.
وتحول أحمد فتحي لمركز الظهير الأيسر مجددا في تجربة ثانية بعد فشل الأولى في مباراة القمة.
ولعب رامي ربيعة – الذي شارك أساسيا على حساب الموقوف وائل جمعة – دور الظهير الأيمن وتحولت طريقة اللعب إلى 4-4-2.
لكن فتحي ظهر عاجزا في مركز الظهير الأيسر، كما اكتشف سموحة مساحات شاسعة خلف ربيعة ليستمر العرض السلبي للأهلي.
وسجل جودوين هدفين لسموحة الأول من تصويبة خرجت من خلف رامي ربيعة وردها أحمد عادل لتجد قدم الغاني الدولي.
وجاء الهدف الثاني لجودين من ركلة جزاء احتسبت على أحمد فتحي الذي عاد متأخرا لأداء دوره الدفاعي ناحية اليسار.
واشترك أسامة حسني أملا في تعويض النتيجة للأهلي، ونجح بالفعل في ترجمة عرضية رائعة من محمد بركات مسجلا الهدف الأول للشياطين الحمر.
وفي الدقيقة الأخيرة سجل أحمد السيد هدفا لم يهد الدوري للأهلي، لكنه على الأقل حافظ للفريق الأحمر على فارق الخمس نقاط بينه والزمالك
تعادل الأهلي أمام ضيفه السكندري سموحة بهدفين لهدفين، لكن الزمالك رفض الهدية الثمينة بتعادله مع الاتحاد السكندري بهدف لمثله في أحد أكثر مراحل الدوري الممتاز إثارة.
المثير في المرحلة أن الأهلي رفض التتويج بالدوري الممتاز في ظل تعادل الزمالك مع الاتحاد السكندري بهدف أبيض سجله حسين ياسر مقابل هدف أخضر محمود شاكر عبد الفتاح.
كما أن الزمالك رفض العودة لسباق القمة بالنظر إلى أن الأهلي تعادل بفعل هدفين جودوين إيترام لاعب سموحة، وسجل الفريق الأحمر هدفين لأسامة حسني وأحمد السيد.
الفارق بين الأهلي والزمالك مستمر على الخمس نقاط، لكن الفريق الأحمر بات أقرب لحسم اللقب إذ أن الموسم تبقى عليه مرحلتين فقط.
ويحتاج الأهلي للفوز على المقاولون العرب في الجولة المقبلة، في حين يلتقي الزمالك مع وادي دجلة يوم الخميس.
الأجمل، أن ترتيب أهل القاع ظل كما هو إذ تعادل الاتحاد ورفع رصيده إلى 24 نقطة، وتعادل المقاولون ورفع رصيده لـ23 نقطة وتعادل سموحة وبات رصيده 25 نقطة.
عرض سلبي
قدم الأهلي عرضا سلبيا في الشوط الأول من مباراته مع سموحة، ووضح تأثر الفريق بغياب حسام عاشور ومحمد شوقي لإيقاف الأول وإصابة الثاني.
الفريق الأحمر لم يهيمن على مجريات المباراة في ظل وجود أحمد حسن وحسام غالي والمعتز بالله "إينو" في الوسط، ولم يخدم هذا الثلاثي خط الهجوم الذي قاده دومينيك داسيلفا وعماد متعب كثيرا.
فقط حصل الأهلي على فرصتين في الشوط الأول عن طريق كرات طولية شاكس فيها دومينيك بسرعته، لكن القاطرة الموريتانية لم تستطع أن تسجل.
كما وضح على عماد متعب أنه خارج حالته الفنية حتى في الفرصة التي حصل عليها بتمريرة من دومينيك سددها في جسد حارس سموحة.
وشهدت الدقيقة 26 الهجمة الوحيدة المنظمة للأهلي من عمق الملعب إذ نجح ثلاثي الارتكاز في تفريغ مساحة في دفاع سموحة ناحية اليسار وأرسل غالي بينية إلى سيد معوض لينفرد.
وصوب معوض الكرة بقوة، فردها حارس سموحة وذهبت الكرة إلى أحمد فتحي، لكن الأخير سدد الكرة بقوة بقدمه اليسرى في السماء.
فتحي يسار "تاني"
ولجأ مانويل جوزيه المدير الفني للأهلي إلى تغييرات هجومية، فأشرك أمير سعيود ومحمد بركات في موقع أحمد حسن وسيد معوض.
وتحول أحمد فتحي لمركز الظهير الأيسر مجددا في تجربة ثانية بعد فشل الأولى في مباراة القمة.
ولعب رامي ربيعة – الذي شارك أساسيا على حساب الموقوف وائل جمعة – دور الظهير الأيمن وتحولت طريقة اللعب إلى 4-4-2.
لكن فتحي ظهر عاجزا في مركز الظهير الأيسر، كما اكتشف سموحة مساحات شاسعة خلف ربيعة ليستمر العرض السلبي للأهلي.
وسجل جودوين هدفين لسموحة الأول من تصويبة خرجت من خلف رامي ربيعة وردها أحمد عادل لتجد قدم الغاني الدولي.
وجاء الهدف الثاني لجودين من ركلة جزاء احتسبت على أحمد فتحي الذي عاد متأخرا لأداء دوره الدفاعي ناحية اليسار.
واشترك أسامة حسني أملا في تعويض النتيجة للأهلي، ونجح بالفعل في ترجمة عرضية رائعة من محمد بركات مسجلا الهدف الأول للشياطين الحمر.
وفي الدقيقة الأخيرة سجل أحمد السيد هدفا لم يهد الدوري للأهلي، لكنه على الأقل حافظ للفريق الأحمر على فارق الخمس نقاط بينه والزمالك