blida 2010
2017/11/16, 07:31 PM
كثيرة هي الظواهر السلبية التي يتميز بها مجتمعنا وتترك فيه الوهن وقلة التماسك مما يخلخل نسيجه ولحمته ويجعله مجتمعا هشّا لو قورن بالمجتمعات الاخرى المتراصّة فتنعكس تلك المظاهر سلبا على حياته الاجتماعية والسياسية والفكرية وربما تكون أسوأ هذه الظواهر ان يتمّ رفع ذوي الجهل والرداءة .
ظاهرة غير معروفة حتى عند الغرب العلماني الذي يقدس المسيحية واليهودية
هل مثقفونا مسيحيون ويهود ليسخروا من دين الاسلام ؟؟؟؟
الدول الغربية ومع العدد الكبير للأشخاص الذين ينتمون للعقيدة العلمانية لم نسمع عنهم أنهم اساؤوا للمسيحية أو اليهودية
أو حتى البوذيون والهندوس لم يسيؤوا للبوذية و الهندوسية.
رغم ان العلمانية تتعارض مع هذه الديانات
لكن ما نلاحظه عبر مواقع التواصل الاجتماعي هو قيام أفراد يقال أنهم مسلمون يقومون بالاستهزاء من دينهم و عقائدهم .
وينتشر هؤلاء بكثرة في مجال الثقافة والاقتصاد والسياسة .
لا يمكن اعتبارهم مسلمين فهم في الحقيقة مولودون بلا دين وذلك بسبب نشأتهم على كره الاسلام
فهناك فئة الوثنيين الذين لا صله لهم مع الاسلام ,
ويخفون عقائدهم بارتداء ثوب اسمه الاسلام, يقومون بنزعه وارتدائه متى شاؤوا
الحكومات غير مبالية وقد فتحت لهم الباب على مصرعيه للسخرية من الدين الاسلامي, وذلك بتجاهلهم.
ان مواصلة الحكومات في تجاهل من يطعنون ويسبون العقيدة الاسلامية -رغم درايتها بالأمر- سببه واحد وهو أن هؤلاء المثقفون المارقون و حكامهم ينتمون لجهة واحدة
لذلك تستمر هذه المهزلة تحت اشراف المسؤولين الذين يقدمون للمعتدين مجالا أوسع للقذف والسب والسخرية.
فهناك من اتهم السيدة عائشة أم المؤمنين بالزنا.
واخرون يسخرون من الذات الالاهية .
ومنهم من شبه صلاة الاستسقاء بنظام ري.
اخيرا حينما يظنوا ان امراضنا سببها الدين,ويتجاهلون ان ابتعادنا عن ديننا الصحيح هو السبب الرئيسي لما حل بنا بدلالة اننا كنا سادة العالم عندما تمسكنا بديننا الذي امر به ربنا
ظاهرة غير معروفة حتى عند الغرب العلماني الذي يقدس المسيحية واليهودية
هل مثقفونا مسيحيون ويهود ليسخروا من دين الاسلام ؟؟؟؟
الدول الغربية ومع العدد الكبير للأشخاص الذين ينتمون للعقيدة العلمانية لم نسمع عنهم أنهم اساؤوا للمسيحية أو اليهودية
أو حتى البوذيون والهندوس لم يسيؤوا للبوذية و الهندوسية.
رغم ان العلمانية تتعارض مع هذه الديانات
لكن ما نلاحظه عبر مواقع التواصل الاجتماعي هو قيام أفراد يقال أنهم مسلمون يقومون بالاستهزاء من دينهم و عقائدهم .
وينتشر هؤلاء بكثرة في مجال الثقافة والاقتصاد والسياسة .
لا يمكن اعتبارهم مسلمين فهم في الحقيقة مولودون بلا دين وذلك بسبب نشأتهم على كره الاسلام
فهناك فئة الوثنيين الذين لا صله لهم مع الاسلام ,
ويخفون عقائدهم بارتداء ثوب اسمه الاسلام, يقومون بنزعه وارتدائه متى شاؤوا
الحكومات غير مبالية وقد فتحت لهم الباب على مصرعيه للسخرية من الدين الاسلامي, وذلك بتجاهلهم.
ان مواصلة الحكومات في تجاهل من يطعنون ويسبون العقيدة الاسلامية -رغم درايتها بالأمر- سببه واحد وهو أن هؤلاء المثقفون المارقون و حكامهم ينتمون لجهة واحدة
لذلك تستمر هذه المهزلة تحت اشراف المسؤولين الذين يقدمون للمعتدين مجالا أوسع للقذف والسب والسخرية.
فهناك من اتهم السيدة عائشة أم المؤمنين بالزنا.
واخرون يسخرون من الذات الالاهية .
ومنهم من شبه صلاة الاستسقاء بنظام ري.
اخيرا حينما يظنوا ان امراضنا سببها الدين,ويتجاهلون ان ابتعادنا عن ديننا الصحيح هو السبب الرئيسي لما حل بنا بدلالة اننا كنا سادة العالم عندما تمسكنا بديننا الذي امر به ربنا