ahmed_kotb333
2017/11/18, 01:29 PM
لم تكن تجربة المدرب التونسي ماهر خنفير عابرة بالمرة حينما احترف في الدوري العراقي لكرة السلة، لكنه ترك بصمة واضحة على أداء فريق الشرطة وتوج معه باللقب مرة، ونال وصافة الدوري مرة أخرى وكان من بين الأسماء المرشحة بقوة لتدريب المنتخب العراقي، قبل العودة مجددا إلى تونس مع النجم الساحلي.
المدرب التونسي ماهر خنفير الذي كشف سبب رفضه تدريب أحد الأندية العراقية وجاء الحوار كالآتي:-
ما الإنجاز الذي يتذكره ماهر خنفير في العراق؟
لاشك أن الموسم الأبرز كان عند تتويجي بلقب الدوري العراقي مع نادي الشرطة عام 2015، حيث كانت المنافسة مشتعلة، لكن الحمد لله حسمنا اللقب بعد أداء مميز، هذا اللقب يعني الكثير لي كمدرب محترف تمكن من تسجيل اسمه في لائحة الشرف كمدرب حاصل على لقب الدوري العراقي.
ما هي أسباب خسارة اللقب في الموسم الذي لحقه؟
مركز الوصيف ليس إخفاقا في ظل تطور السلة العراقية ووجود أندية كبيرة ومميزة، تنافس بحرص على تحقيق اللقب، لكن للأمانة الدوري عام 2016 كان مختلفًا لفريق الشرطة نتيجة لبعض الإشكالات الإدارية التي أثرت نوعا ما على تركيز اللاعبين.
هل تلقيت عرضا من أحد الأندية العراقية هذا الموسم؟
نعم تلقيت عرضًا من أحد الأندية العراقية، ولا أريد ذكر اسم النادي كي يستمر مدربه في المنافسة دون تأثير، حيث جاءت الإدارة إلى تونس وتفاوضنا على استلام المهمة وكل الأمور كانت تسير بالشكل الصحيح، إلا أنني أعتذرت في النهاية لأنني تلقيت عرضًا محليًا أجده الأنسب لي كمدرب.
ما الفرق بين العرض العراقي والتونسي؟
بصراحة النادي العراقي إدارته كانت محترمة وجادة في إنهاء التعاقد، لكن عندما يتقدم لي عرض من نادي بحجم النجم الساحلي، فلا شك أنه عرض يستحق التوقف أمامه لعدة أسباب منها حجم الفريق ومنافسته في أفريقيا وثقله في سيرتي الذاتية، ناهيك عن أنني ابن النجم الساحلي ومثلت النادي 25 موسمًا.
ماذا تتذكر من مسيرتك مع النجم الساحلي؟
النجم الساحلي معروف على مستوى الأفريقي والعربي، وأنا كلاعب توجت مع الفريق ببطولة الدوري التونسي ثلاثة مواسم، والآن كمدرب أطمح للتتويج باللقب حيث إن الفريق الآن يتصدر المجموعة الثانية كون الدوري التونسي يقام بطريقة المجموعتين.
ماذا عن مشاركتك الخارجية مع الشرطة العراقي؟
في الشهر الثامن 2015 شاركنا باسم المنتخب العراقي في البطولة العربية التي أقيمت في شرم الشيخ وقتها قدت فريق الشرطة إلى الفوز بالمركز الثالث وحصد البرونزية بعد تغلبنا على المنتخب السعودي في مباراة قوية جدا انتهت لمصلحتنا بفارق نقطة.
وفي الشهر العاشر من نفس العام شاركنا في بطولة الأندية العربية وحصلنا على المركز الخامس وهو مركز جيد بوقتها، وفي عام 2016 شاركنا في بطولة غرب آسيا في عمان ولعبنا مباراة فاصلة مع نادي الأرثوذكسي الأردني وتمكنا من الفوز بالمركز الثالث، ناهيك عن حصولي مرتين على البطولات التنشيطية في العراق.
ما طموحك كمدرب محترف؟
لاشك أن طموح كل مدرب قيادة منتخب بلاده وأتمنى ان اقود المنتخب التونسي في الفترة المقبلة، وكذلك ذات الطموح في قيادة المنتخب العراقي، لا سيما وأن الاتحاد العراقي لكرة السلة طرح اسمي بقوة لقيادة المنتخب العراقي، خاصة وأنني أملك خلفية مميزة عن السلة العراقية.
المدرب التونسي ماهر خنفير الذي كشف سبب رفضه تدريب أحد الأندية العراقية وجاء الحوار كالآتي:-
ما الإنجاز الذي يتذكره ماهر خنفير في العراق؟
لاشك أن الموسم الأبرز كان عند تتويجي بلقب الدوري العراقي مع نادي الشرطة عام 2015، حيث كانت المنافسة مشتعلة، لكن الحمد لله حسمنا اللقب بعد أداء مميز، هذا اللقب يعني الكثير لي كمدرب محترف تمكن من تسجيل اسمه في لائحة الشرف كمدرب حاصل على لقب الدوري العراقي.
ما هي أسباب خسارة اللقب في الموسم الذي لحقه؟
مركز الوصيف ليس إخفاقا في ظل تطور السلة العراقية ووجود أندية كبيرة ومميزة، تنافس بحرص على تحقيق اللقب، لكن للأمانة الدوري عام 2016 كان مختلفًا لفريق الشرطة نتيجة لبعض الإشكالات الإدارية التي أثرت نوعا ما على تركيز اللاعبين.
هل تلقيت عرضا من أحد الأندية العراقية هذا الموسم؟
نعم تلقيت عرضًا من أحد الأندية العراقية، ولا أريد ذكر اسم النادي كي يستمر مدربه في المنافسة دون تأثير، حيث جاءت الإدارة إلى تونس وتفاوضنا على استلام المهمة وكل الأمور كانت تسير بالشكل الصحيح، إلا أنني أعتذرت في النهاية لأنني تلقيت عرضًا محليًا أجده الأنسب لي كمدرب.
ما الفرق بين العرض العراقي والتونسي؟
بصراحة النادي العراقي إدارته كانت محترمة وجادة في إنهاء التعاقد، لكن عندما يتقدم لي عرض من نادي بحجم النجم الساحلي، فلا شك أنه عرض يستحق التوقف أمامه لعدة أسباب منها حجم الفريق ومنافسته في أفريقيا وثقله في سيرتي الذاتية، ناهيك عن أنني ابن النجم الساحلي ومثلت النادي 25 موسمًا.
ماذا تتذكر من مسيرتك مع النجم الساحلي؟
النجم الساحلي معروف على مستوى الأفريقي والعربي، وأنا كلاعب توجت مع الفريق ببطولة الدوري التونسي ثلاثة مواسم، والآن كمدرب أطمح للتتويج باللقب حيث إن الفريق الآن يتصدر المجموعة الثانية كون الدوري التونسي يقام بطريقة المجموعتين.
ماذا عن مشاركتك الخارجية مع الشرطة العراقي؟
في الشهر الثامن 2015 شاركنا باسم المنتخب العراقي في البطولة العربية التي أقيمت في شرم الشيخ وقتها قدت فريق الشرطة إلى الفوز بالمركز الثالث وحصد البرونزية بعد تغلبنا على المنتخب السعودي في مباراة قوية جدا انتهت لمصلحتنا بفارق نقطة.
وفي الشهر العاشر من نفس العام شاركنا في بطولة الأندية العربية وحصلنا على المركز الخامس وهو مركز جيد بوقتها، وفي عام 2016 شاركنا في بطولة غرب آسيا في عمان ولعبنا مباراة فاصلة مع نادي الأرثوذكسي الأردني وتمكنا من الفوز بالمركز الثالث، ناهيك عن حصولي مرتين على البطولات التنشيطية في العراق.
ما طموحك كمدرب محترف؟
لاشك أن طموح كل مدرب قيادة منتخب بلاده وأتمنى ان اقود المنتخب التونسي في الفترة المقبلة، وكذلك ذات الطموح في قيادة المنتخب العراقي، لا سيما وأن الاتحاد العراقي لكرة السلة طرح اسمي بقوة لقيادة المنتخب العراقي، خاصة وأنني أملك خلفية مميزة عن السلة العراقية.