ABOZIAD@AHMAD
2011/07/21, 10:17 AM
الأسماعيلى يخرج من العناية المركزة ويتشبث بالحياه
لا أجد وصف لأستقالة أبو الحسن وزايد غير إنها قبلة الحياة للأسماعيلى الذى شارف على الموت بفعل فاعل ودخل غرفة العناية المركزة يعانى من ضعف عام على مدار ثلاث سنوات عجاف كادت تنهى حياة أجمل ما فى الكرة المصرية وأنظفها وأكثرها وطنية بالفعل وليس بالشعارات وما قدمه لمصر من مساهمات عظيمة للمجهود الحربى خير شاهد على عظمة ووطنية هذا الكيان .
ورغم ذلك كان الجحود والأهمال بل والتعنت والقهر هو كلمة الشكر التى قدمتها المنظومة الكروية والرياضية فى مصر المحروسة لهذا الكيان الوطنى الكبير , ولأنه كبير ولأنه أشبه بنبتة الصبار التى تحيا فى أصعب وأحلك الظروف ظل صامدا ولآدا .
وإشتد المرض على الأسماعيلى فى الثلاث سنوات الأخيرة وتخلى عنه الجميع حتى أقرب الأقربين , العثمانيين الذين تركوا وصية أبيهم وألقوا بالأسماعيلى خلف ظهورهم كاليتيم ليتلقفه أصحاب المصالح والسبوبة , أشخاص نكرة تاجروا بأسمه وتربحوا على أنقاضه وأهانوا جماهيره التى إنصرفت هى الأخرى عنه وتركته وحيدا يصارع الموت على يد هؤلاء النكرة الفاشلين الفاسدين
وحينما شعر السادة الفاشلين بأن الجماهير عادت لوعيها وقد تطيح بهم لتنقذ معشوقها والهواء الذى تتنفسه تقدموا بأستقالاتهم خوفا وهلعا مما هو قادم .
وهذا التنحى هو بمثابة خروج الأسماعيلى من العناية المركزة متشبثا بالحياة يأبى أن يموت لأن الكبير لا يموت ويمد يدا لجماهيره ألا تتخلى عنه مرة أخرى ويمد اليد الأخرى لأبنائة وينظر إليهم نظرة العتاب والأمل ويصرخ فى وجه الجميع ويقول أنا أولا
نعم الأسماعيلى أولا يا جماهير الأسماعيلى , الأسماعيلى أولا يا عثمانيين , الأسماعيلى أولا يا كابتن على أبو جريشة , الأسماعيلى أولا يا ناااااااااااااااس
لا أجد وصف لأستقالة أبو الحسن وزايد غير إنها قبلة الحياة للأسماعيلى الذى شارف على الموت بفعل فاعل ودخل غرفة العناية المركزة يعانى من ضعف عام على مدار ثلاث سنوات عجاف كادت تنهى حياة أجمل ما فى الكرة المصرية وأنظفها وأكثرها وطنية بالفعل وليس بالشعارات وما قدمه لمصر من مساهمات عظيمة للمجهود الحربى خير شاهد على عظمة ووطنية هذا الكيان .
ورغم ذلك كان الجحود والأهمال بل والتعنت والقهر هو كلمة الشكر التى قدمتها المنظومة الكروية والرياضية فى مصر المحروسة لهذا الكيان الوطنى الكبير , ولأنه كبير ولأنه أشبه بنبتة الصبار التى تحيا فى أصعب وأحلك الظروف ظل صامدا ولآدا .
وإشتد المرض على الأسماعيلى فى الثلاث سنوات الأخيرة وتخلى عنه الجميع حتى أقرب الأقربين , العثمانيين الذين تركوا وصية أبيهم وألقوا بالأسماعيلى خلف ظهورهم كاليتيم ليتلقفه أصحاب المصالح والسبوبة , أشخاص نكرة تاجروا بأسمه وتربحوا على أنقاضه وأهانوا جماهيره التى إنصرفت هى الأخرى عنه وتركته وحيدا يصارع الموت على يد هؤلاء النكرة الفاشلين الفاسدين
وحينما شعر السادة الفاشلين بأن الجماهير عادت لوعيها وقد تطيح بهم لتنقذ معشوقها والهواء الذى تتنفسه تقدموا بأستقالاتهم خوفا وهلعا مما هو قادم .
وهذا التنحى هو بمثابة خروج الأسماعيلى من العناية المركزة متشبثا بالحياة يأبى أن يموت لأن الكبير لا يموت ويمد يدا لجماهيره ألا تتخلى عنه مرة أخرى ويمد اليد الأخرى لأبنائة وينظر إليهم نظرة العتاب والأمل ويصرخ فى وجه الجميع ويقول أنا أولا
نعم الأسماعيلى أولا يا جماهير الأسماعيلى , الأسماعيلى أولا يا عثمانيين , الأسماعيلى أولا يا كابتن على أبو جريشة , الأسماعيلى أولا يا ناااااااااااااااس