عبده نت
2010/07/26, 10:07 PM
فى حوار للاعلامية الكبيرة سناء منصور عبر جريدة الشروق وبين ضفاف الحوار أجابت عن سؤال هام يشغل بال العديد من متابعي البرامج التلفزيونية وخصوصا الرياضية عن أسباب لجوء نجوم الكرة للعمل بمهنة المذيع وكان الرد موجز ومعبر أن العملية ارزاق وان من يتحكم في مثل هذه القنوات وكالات الاعلان ولا يخضع لمعايير مهنية الحوار كان الخميس 22/7/2010 ولم يمر من الوقت سوى 24 ساعة حتى تجسدت أمامي كلمات السيدة الاعلامية سناء منصور عن استرزاق بعض نجوم الكرة من خلال العمل الاعلامي
http://www.ahram.org.eg/MediaFiles//44948_302_28_12_2009_34_54.jpg
الكابتن يونس ابو نظارة صاحب نظرية عض قلبي ولا تعض رغيفي !!
وكان بطل هذه الواقعة هو الكابتن مصطفى يونس الذي لم يفلح في حياته سوى فى تمثيل النادي الاهلى ودفعته الاقدار لتولى شارة القيادة للفريق الاهلاوى في ظل نظام الاقدمية المتبع ولولا هذا النظام ما تقلد هذا اللاعب يوما هذه الشارة واسألوا مستر هيدكوتي عندما اراد ان يعطي شارة القيادة للكابتن محمود الخطيب فأعترض امثال هذا اليونس لأنه يعلم مدى صعوبة وصول الشارة اليه فى هذه الحالة
وبعد الاعتزال خفتت الاضواء عن يونس فلم يفلح في مجال التدريب فلا يوجد في عالم التدريب نظام الاقدمية فبعد عمله مساعدا للالماني فايتسا ظل حبيس منزله بأنتظار حوار في جريدة ليتحدث عن الايام الخوالي وقت أن كان لاعبا في صفوف الاهلى أو يحل ضيفا عبر أثير اذاعة الشباب والرياضة او القناة الثالثة في برنامج قصة مبارة ,الى أن حدثت ثورة الاعلام الرياضى من خلال الفضائيات في مطلع الالفية فكان اذا حضر في احد الاستديوهات كان يتحدث عن فضل الاهلى وما حدث في حياته من تغير بعد الانتماء للأهلي وهو ما لا يرضاه اصحاب هذه القنوات فكان قليل الظهور لهذا السبب الى ان فطن للعبه فإذا به يهاجم الاهلى سواء الادارة أو الجهاز الفني أو اللاعبين لينول الرضا من اصحاب هذه القنوات فالهجوم على الاهلى وتقطيع لاعبيه شيئا ضروريا تقتات عليه هذه القنوات فتزداد نسبة المشاهدة من الاهلاوية الغير مصدقين لهجوم احد لاعبي الفريق القدامي على الفريق أو الجهاز الفني !!!
ولما حضر الخواجة البرتغالى مانويل جوزيه مديرا فنيا للنادي الاهلى وحقق نجاحات وانجازات تاريخية مع الفريق زادت حدة الهجوم من مصطفى على مانويل جوزيه وأخذ يكيل الاتهامات ويقلل من انجازات الرجل بشكل مستفز ولما كان الامر زائد عن الحد سألنا عن اسباب هذا الهجوم الغير مبرر من احد ابناء الاهلى وكونه كارها لهذا النجاح ؟ لتكون المفاجئة المدهشة وهى ان الكابتن الكبير لا يهاجم الا بسبب السبوبة وأكل العيش فقد كان مقررا أن يكون من بين افراد الجهاز المعاون للخواجة ولما رفض وجوده مفضلا الكابتن حسام البدري عليه كان كل هذا الهجوم بل والتشكيك في قدرات جوزيه الفنية !!
ومن يستمع لهذا الهجوم من مصطفى يونس ولا يعلم السيرة الذاتية له كمدرب يعتقد أنه أمام عقلية تدريبية تضاهي مورينو وفان جال وفي الحقيقة أنه تجرع الفشل كمدرب أناء الليل وأطراف النهار فقد هبط بفريق الشمس للدرجة الثانية ,وفعل الشئ نفسه مع الاوليمبي السكندري ليهبط النادي العريق لغياهب المجهول في دوري المظاليم على يد عبقري التدريب المصري ,والذي قرر أن يحترف في دولة السودان الشقيق لتدريب نادي المريخ السوداني ليؤدي المريخ اسوء نتائج عبر تاريخه على يد المدرب العبقري لتخرج جماهير المريخ عن شعورها وتطارد المدرب البليد والذي لم يجد مفر من العودة لمصر خشية بطش الزول السوداني !
فقام وليد دعبس بفتح طاقة القدر للمدرب الفاشل الذي لم يحقق اي نجاح يذكر فى عالم التدريب ببرنامج أسبوعي ملاكي يتحدث فيه كيفما يشاء ويهاجم فيه من يشاء طالما ان الكاميرات تحيط به من كل جانب وما يقوله عبر برنامجه يثير جمهور النت والمنتديات وإذا لم يجد ما يتحدث فيه وما يثير به الجمهور يأتي مرتديا تلك النظارة السوداء المماثلة لتللك التي يرتديها فني اللحام ليجد منتقديه ما يتحدثون عنه فإن لم تكن كلماته المثيرة للسخرية فهناك النظارة العجيبة !!!
وعندما حن عليه اتحاد الكرة وتذكر انه يمتهن مهنة التدريب ليتولى شئون المنتخب الوطني للشباب وسبوبة جديدة وتسديد فواتير انتخابية ولكن عندما قرر اتحاد الكرة منع الاجهزة الفنية من الظهور فى البرامج الرياضية وعليهم الاختيار بين البقاء فى الاتحاد أو الظهور فى الفضائيات فكان مصطفى قائد حركة التمرد وقرر عدم التنازل عن هذه العزبة التي اعطاه اياها وليد دعبس فرضخ له الاتحاد الضعيف وابقى عليه مدربا لمنتخب الشباب !!
وهنا شاهد على أن يونس يفعل اي شئ وكل شئ من أجل الا يخسر هذه السبوبة وان ظهور نجوم الكرة كمقدمي برامج استرزاق كما قالت سناء منصور وهو ما ظهر بوضوح فى حلقة الجمعة من برنامج مصطفى يونس على قناة مودرن وهو يستضيف وليد دعبس العضو المنتدب للقناة ويشاركه في اوقح ما قدمته هذه القناة من حلقات عندما تطاولا على أحد رموز الكرة المصرية ورئيس مشروع الهدف والمدير الفني السابق للاهلى والمنتخب المصري الدكتور طه اسماعيل
حتى ينول يونس الرضا من صاحب العزبة وان تستمر حسنة مطلع كل هلال سن لسانه وتحدث بصفاقة عن أحد رموز النادي الاهلى ومن سبق له التدريب تحت يديه فعن أي مهنيه اعلامية نتحدث !!عندما يشارك يونس في هذه المسرحية مع ولي نعمته ويهاجم الكابتن طه اسماعيل أفضل محلل رياضي لا لشئ الا لان الكابتن قرر ان يترك هذه القناة وينتقل لقناة النادي الاهلى لينأى بنفسه من التواجد في مكان لا يحتوي الا على المطبلاتية والمضللين فهل ننسى صراع شلبي ضد علاء صادق وانحياز صاحب القناة للطرف الاكثر ردحا وتطاولا ؟وعندما قرر الطرف الثاني الهروب من هذا المستنقع اذا بتقارير ساذجة تقلل بجهل من قيمة شخص بحجم علاء صادق !
فلا عجب اذا أن نشاهد حلقة دميمة ركيكة قائمة على النفاق والتضليل فالشئ من مأتاه لا يستغرب فعندما يهاجم يونس مانويل جوزيه لانه رفض ان يكون بين افراد الجهاز المعاون له فى الاهلى ويستمر هذا الهجوم طوال فترة تولى جوزية تدريب الاهلى وحتى بعد رحيله فلا تثريب ان نشاهده ممسكا بالمبخره ليبخر ولي نعمته ويؤكد على كل كلمه من كلامه بشكل لا شعوري
فحتى الكابتن محمود الخطيب والذي يتشدق هذا اليونس بالعلاقة الوطيدة بينهم لم يسلم من لسانه عندما تحدث دعبس عن رحيل الخطيب عن مودرن ليحمل يونس الطبلة ويطبل لصاحب العزبة .
كل هذا والمنتخب الذي يقوده الكابتن تونس امام مواجهة رسمية في تصفيات كأس افريقيا امام المنتخب الاوغندي والمدير الفني جالس للثانية صباحا يعزف عزفا منفردا حتى ينول الرضا ليلعب المنتخب بطريقة عشوائية ويحقق انتصار مضلل بعد ان غالب المدير الفني النعاس من شدة التعب بعد السهرة الممتعة مع صاحب المحل الذي يدفع اكثر من اتحاد الكرة
في الحقيقة أن مصطفى يونس قام بدور فى حلقة هنا المصطبة بمشاركة دعبس اروع من الفنان الراحل حسن البارودي في رائعة الزوجة الثانية وهو يضلل للعمدة وهو يبتز المأذون لاتمام الزيجه وهى باطلة لارضاء العمدة أو عندما انفرد بابو العلا يقنعه بأن طاعة العمدة من طاعة الله !!!وكله فى سبيل اللقمة الطرية
http://www.ahram.org.eg/MediaFiles//44948_302_28_12_2009_34_54.jpg
الكابتن يونس ابو نظارة صاحب نظرية عض قلبي ولا تعض رغيفي !!
وكان بطل هذه الواقعة هو الكابتن مصطفى يونس الذي لم يفلح في حياته سوى فى تمثيل النادي الاهلى ودفعته الاقدار لتولى شارة القيادة للفريق الاهلاوى في ظل نظام الاقدمية المتبع ولولا هذا النظام ما تقلد هذا اللاعب يوما هذه الشارة واسألوا مستر هيدكوتي عندما اراد ان يعطي شارة القيادة للكابتن محمود الخطيب فأعترض امثال هذا اليونس لأنه يعلم مدى صعوبة وصول الشارة اليه فى هذه الحالة
وبعد الاعتزال خفتت الاضواء عن يونس فلم يفلح في مجال التدريب فلا يوجد في عالم التدريب نظام الاقدمية فبعد عمله مساعدا للالماني فايتسا ظل حبيس منزله بأنتظار حوار في جريدة ليتحدث عن الايام الخوالي وقت أن كان لاعبا في صفوف الاهلى أو يحل ضيفا عبر أثير اذاعة الشباب والرياضة او القناة الثالثة في برنامج قصة مبارة ,الى أن حدثت ثورة الاعلام الرياضى من خلال الفضائيات في مطلع الالفية فكان اذا حضر في احد الاستديوهات كان يتحدث عن فضل الاهلى وما حدث في حياته من تغير بعد الانتماء للأهلي وهو ما لا يرضاه اصحاب هذه القنوات فكان قليل الظهور لهذا السبب الى ان فطن للعبه فإذا به يهاجم الاهلى سواء الادارة أو الجهاز الفني أو اللاعبين لينول الرضا من اصحاب هذه القنوات فالهجوم على الاهلى وتقطيع لاعبيه شيئا ضروريا تقتات عليه هذه القنوات فتزداد نسبة المشاهدة من الاهلاوية الغير مصدقين لهجوم احد لاعبي الفريق القدامي على الفريق أو الجهاز الفني !!!
ولما حضر الخواجة البرتغالى مانويل جوزيه مديرا فنيا للنادي الاهلى وحقق نجاحات وانجازات تاريخية مع الفريق زادت حدة الهجوم من مصطفى على مانويل جوزيه وأخذ يكيل الاتهامات ويقلل من انجازات الرجل بشكل مستفز ولما كان الامر زائد عن الحد سألنا عن اسباب هذا الهجوم الغير مبرر من احد ابناء الاهلى وكونه كارها لهذا النجاح ؟ لتكون المفاجئة المدهشة وهى ان الكابتن الكبير لا يهاجم الا بسبب السبوبة وأكل العيش فقد كان مقررا أن يكون من بين افراد الجهاز المعاون للخواجة ولما رفض وجوده مفضلا الكابتن حسام البدري عليه كان كل هذا الهجوم بل والتشكيك في قدرات جوزيه الفنية !!
ومن يستمع لهذا الهجوم من مصطفى يونس ولا يعلم السيرة الذاتية له كمدرب يعتقد أنه أمام عقلية تدريبية تضاهي مورينو وفان جال وفي الحقيقة أنه تجرع الفشل كمدرب أناء الليل وأطراف النهار فقد هبط بفريق الشمس للدرجة الثانية ,وفعل الشئ نفسه مع الاوليمبي السكندري ليهبط النادي العريق لغياهب المجهول في دوري المظاليم على يد عبقري التدريب المصري ,والذي قرر أن يحترف في دولة السودان الشقيق لتدريب نادي المريخ السوداني ليؤدي المريخ اسوء نتائج عبر تاريخه على يد المدرب العبقري لتخرج جماهير المريخ عن شعورها وتطارد المدرب البليد والذي لم يجد مفر من العودة لمصر خشية بطش الزول السوداني !
فقام وليد دعبس بفتح طاقة القدر للمدرب الفاشل الذي لم يحقق اي نجاح يذكر فى عالم التدريب ببرنامج أسبوعي ملاكي يتحدث فيه كيفما يشاء ويهاجم فيه من يشاء طالما ان الكاميرات تحيط به من كل جانب وما يقوله عبر برنامجه يثير جمهور النت والمنتديات وإذا لم يجد ما يتحدث فيه وما يثير به الجمهور يأتي مرتديا تلك النظارة السوداء المماثلة لتللك التي يرتديها فني اللحام ليجد منتقديه ما يتحدثون عنه فإن لم تكن كلماته المثيرة للسخرية فهناك النظارة العجيبة !!!
وعندما حن عليه اتحاد الكرة وتذكر انه يمتهن مهنة التدريب ليتولى شئون المنتخب الوطني للشباب وسبوبة جديدة وتسديد فواتير انتخابية ولكن عندما قرر اتحاد الكرة منع الاجهزة الفنية من الظهور فى البرامج الرياضية وعليهم الاختيار بين البقاء فى الاتحاد أو الظهور فى الفضائيات فكان مصطفى قائد حركة التمرد وقرر عدم التنازل عن هذه العزبة التي اعطاه اياها وليد دعبس فرضخ له الاتحاد الضعيف وابقى عليه مدربا لمنتخب الشباب !!
وهنا شاهد على أن يونس يفعل اي شئ وكل شئ من أجل الا يخسر هذه السبوبة وان ظهور نجوم الكرة كمقدمي برامج استرزاق كما قالت سناء منصور وهو ما ظهر بوضوح فى حلقة الجمعة من برنامج مصطفى يونس على قناة مودرن وهو يستضيف وليد دعبس العضو المنتدب للقناة ويشاركه في اوقح ما قدمته هذه القناة من حلقات عندما تطاولا على أحد رموز الكرة المصرية ورئيس مشروع الهدف والمدير الفني السابق للاهلى والمنتخب المصري الدكتور طه اسماعيل
حتى ينول يونس الرضا من صاحب العزبة وان تستمر حسنة مطلع كل هلال سن لسانه وتحدث بصفاقة عن أحد رموز النادي الاهلى ومن سبق له التدريب تحت يديه فعن أي مهنيه اعلامية نتحدث !!عندما يشارك يونس في هذه المسرحية مع ولي نعمته ويهاجم الكابتن طه اسماعيل أفضل محلل رياضي لا لشئ الا لان الكابتن قرر ان يترك هذه القناة وينتقل لقناة النادي الاهلى لينأى بنفسه من التواجد في مكان لا يحتوي الا على المطبلاتية والمضللين فهل ننسى صراع شلبي ضد علاء صادق وانحياز صاحب القناة للطرف الاكثر ردحا وتطاولا ؟وعندما قرر الطرف الثاني الهروب من هذا المستنقع اذا بتقارير ساذجة تقلل بجهل من قيمة شخص بحجم علاء صادق !
فلا عجب اذا أن نشاهد حلقة دميمة ركيكة قائمة على النفاق والتضليل فالشئ من مأتاه لا يستغرب فعندما يهاجم يونس مانويل جوزيه لانه رفض ان يكون بين افراد الجهاز المعاون له فى الاهلى ويستمر هذا الهجوم طوال فترة تولى جوزية تدريب الاهلى وحتى بعد رحيله فلا تثريب ان نشاهده ممسكا بالمبخره ليبخر ولي نعمته ويؤكد على كل كلمه من كلامه بشكل لا شعوري
فحتى الكابتن محمود الخطيب والذي يتشدق هذا اليونس بالعلاقة الوطيدة بينهم لم يسلم من لسانه عندما تحدث دعبس عن رحيل الخطيب عن مودرن ليحمل يونس الطبلة ويطبل لصاحب العزبة .
كل هذا والمنتخب الذي يقوده الكابتن تونس امام مواجهة رسمية في تصفيات كأس افريقيا امام المنتخب الاوغندي والمدير الفني جالس للثانية صباحا يعزف عزفا منفردا حتى ينول الرضا ليلعب المنتخب بطريقة عشوائية ويحقق انتصار مضلل بعد ان غالب المدير الفني النعاس من شدة التعب بعد السهرة الممتعة مع صاحب المحل الذي يدفع اكثر من اتحاد الكرة
في الحقيقة أن مصطفى يونس قام بدور فى حلقة هنا المصطبة بمشاركة دعبس اروع من الفنان الراحل حسن البارودي في رائعة الزوجة الثانية وهو يضلل للعمدة وهو يبتز المأذون لاتمام الزيجه وهى باطلة لارضاء العمدة أو عندما انفرد بابو العلا يقنعه بأن طاعة العمدة من طاعة الله !!!وكله فى سبيل اللقمة الطرية