ahmed_kotb333
2018/04/30, 09:26 AM
كالعادة في السنوات الأخيرة، كان ليونيل ميسي، من العوامل الرئيسية في حصد برشلونة للقب الدوري الإسباني، للمرة الـ 25 في تاريخه، بعد الفوز اليوم على ديبورتيفو لاكورونيا، بنتيجة 4 ـ 2.
وسجل ميسي، 3 أهداف "هاتريك"، في فوز اليوم، الذي أعلن بعده رسميا عن حسم البارسا للقب الدوري الإسباني.
قوة تهديفية
يمثل ليونيل ميسي، نصف قوة برشلونة الهجومية في مشواره بالدوري الإسباني، بعدما نجح في تسجيل 32 هدفا وتقديم 12 تمريرة حاسمة في 33 مباراة.
وساهم ميسي، في 44 هدفا بين التسجيل (32) وصناعة الأهداف (12) في الليجا من أصل 87 هدفا سجلها برشلونة في الدوري الإسباني هذا الموسم، أي نحو 50 % من عدد الأهداف.
المنقذ
لم يتوقف دور ليونيل ميسي، عند تسجيل الأهداف فقط، بل لعب دور المنقذ ببراعة هذا الموسم.
ولا ينسى عشاق البارسا دور ميسي في التعادل مع إشبيلية 2 ـ 2، بعدما كان الفريق خاسرا بهدفين نظيفين حتى قبل النهاية بدقائق، وكذلك تألقه في مباراة أتلتيكو مدريد، وتسجيله هدف الفوز، بجانب دوره في كلاسيكو الأرض (3-0).
مساعدة فالفيردي
ساعد ميسي، الذي حصد لقب الدوري للمرة التاسعة في تاريخه، إرنستو فالفيردي، في موسمه الأول مع الفريق الكتالوني، كثيرا حيث ساهم في تطبيق أسلوبه التكتيكي ببراعة، بل وأنقذ الفريق في بعض المباريات التي كان فيها برشلونة دون المستوى المتوقع منه.
نفس المساعدة قدمها من قبل ميسي، للويس إنريكي، الذي نجح في الفوز بثلاثية الدوري والكأس ودوري أبطال أوروبا.
وسجل ميسي، 3 أهداف "هاتريك"، في فوز اليوم، الذي أعلن بعده رسميا عن حسم البارسا للقب الدوري الإسباني.
قوة تهديفية
يمثل ليونيل ميسي، نصف قوة برشلونة الهجومية في مشواره بالدوري الإسباني، بعدما نجح في تسجيل 32 هدفا وتقديم 12 تمريرة حاسمة في 33 مباراة.
وساهم ميسي، في 44 هدفا بين التسجيل (32) وصناعة الأهداف (12) في الليجا من أصل 87 هدفا سجلها برشلونة في الدوري الإسباني هذا الموسم، أي نحو 50 % من عدد الأهداف.
المنقذ
لم يتوقف دور ليونيل ميسي، عند تسجيل الأهداف فقط، بل لعب دور المنقذ ببراعة هذا الموسم.
ولا ينسى عشاق البارسا دور ميسي في التعادل مع إشبيلية 2 ـ 2، بعدما كان الفريق خاسرا بهدفين نظيفين حتى قبل النهاية بدقائق، وكذلك تألقه في مباراة أتلتيكو مدريد، وتسجيله هدف الفوز، بجانب دوره في كلاسيكو الأرض (3-0).
مساعدة فالفيردي
ساعد ميسي، الذي حصد لقب الدوري للمرة التاسعة في تاريخه، إرنستو فالفيردي، في موسمه الأول مع الفريق الكتالوني، كثيرا حيث ساهم في تطبيق أسلوبه التكتيكي ببراعة، بل وأنقذ الفريق في بعض المباريات التي كان فيها برشلونة دون المستوى المتوقع منه.
نفس المساعدة قدمها من قبل ميسي، للويس إنريكي، الذي نجح في الفوز بثلاثية الدوري والكأس ودوري أبطال أوروبا.