محمود سالم الاسكندرانى
2020/10/27, 02:19 AM
https://www8.0zz0.com/2019/10/01/01/187311643.png
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
آخر ما يتوقعه الملحد أن يكون دماغه يعمل بطريقة مختلفة عن دماغ المؤمن، وهذا يؤكد أن الإلحاد شيء شاذ وغريب عن الفطرة الإنسانية…..
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
عالم جديد يدعى neurotheology يهتم بدراسة الإيمان والإلحاد من الناحية العصبية.. يستخدم فيه العلماء أجهزة المسح بالرنين المغنطيسي الوظيفي للدماغ بهدف اكتشاف تأثير الإيمان على الدماغ والفرق بين دماغ المؤمن ودماغ الملحد.. فماذا كشف العلماء أخيراً؟
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
هذا هو الباحث الأمريكي Andrew Newberg عندما قام بدراسة مجموعة من الملحدين ومجموعة من المؤمنين (من البوذيين) ووجد نتائج مذهلة.
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
فدماغ المؤمن ينشط في منطقة الناصية prefrontal cortex المسؤولة عن العاطفة والقيادة. أما دماغ الملحد فتنشط فيه الأجزاء التحليلية حتى أثناء الراحة….
خلال التأمل والصلاة والتفكر في الله.. ينشط جهاز مهم يدعى limbic system الذي ينظم عاطفة الإنسان..
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
إن هذه النتائج تؤكد أن الإيمان بالله موجود في دماغ كل إنسان ولكن الملحد ينكر ذلك.
أظهرت الصور الملتقطة بجهاز المسح بالرنين المغنطيسي الوظيفي أن المحافظة على الصلاة والتأمل يحدث نشاطاً إيجابياً في منطقة الناصية وبنفس الوقت يخفض النشاط في المنطقة المسؤولة عن الإحساس بالفضاء أو المكان.. مما يساعد على الهدوء النفسي وزيادة القدرة على التفاعل العاطفي مع الآخرين.. وهكذا فالصلاة لها فوائد نفسية ملموسة..
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
دراسة نشرت في مجلة العلوم النفسية عام 2010 تؤكد أن التفكير بالله يخفف الاجهادات ويساعد على الشعور بالراحة النفسية. وهذا يتفق مع قوله تعالى: (الَّذِينَ آمَنُوا وَ تَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)[الرعد: 28].
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
بالمقابل وجدت الدراسة أن الملحد يشمئز عندما يذكر الله وتحدث اضطرابات وتشويش في دماغه.. هذه الدراسة تتفق مع آية قرآنية تقول: (وَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَ إِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) [الزمر: 45].. مع العلم أن الدماغ هو مرآة للقلب.. والقلب هو الذي يصدر الإشارات أو التعليمات للدماغ، فالقلب هو مصدر المعلومات.
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
إن توافق هذه الآيات مع نتائج البحث العلمي لهو دليل قوي على أن القرآن كلام الله تعالى.. لأنه لا يمكن لبشر عاش قبل أربعة عشر قرناً أن يتنبأ بما يدور في عقل الملحد ويعبر عن ذلك بكلمات بليغة جداً.. كما قال تعالى:(أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ) [الزمر: 22].
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
آخر ما يتوقعه الملحد أن يكون دماغه يعمل بطريقة مختلفة عن دماغ المؤمن، وهذا يؤكد أن الإلحاد شيء شاذ وغريب عن الفطرة الإنسانية…..
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
عالم جديد يدعى neurotheology يهتم بدراسة الإيمان والإلحاد من الناحية العصبية.. يستخدم فيه العلماء أجهزة المسح بالرنين المغنطيسي الوظيفي للدماغ بهدف اكتشاف تأثير الإيمان على الدماغ والفرق بين دماغ المؤمن ودماغ الملحد.. فماذا كشف العلماء أخيراً؟
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
هذا هو الباحث الأمريكي Andrew Newberg عندما قام بدراسة مجموعة من الملحدين ومجموعة من المؤمنين (من البوذيين) ووجد نتائج مذهلة.
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
فدماغ المؤمن ينشط في منطقة الناصية prefrontal cortex المسؤولة عن العاطفة والقيادة. أما دماغ الملحد فتنشط فيه الأجزاء التحليلية حتى أثناء الراحة….
خلال التأمل والصلاة والتفكر في الله.. ينشط جهاز مهم يدعى limbic system الذي ينظم عاطفة الإنسان..
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
إن هذه النتائج تؤكد أن الإيمان بالله موجود في دماغ كل إنسان ولكن الملحد ينكر ذلك.
أظهرت الصور الملتقطة بجهاز المسح بالرنين المغنطيسي الوظيفي أن المحافظة على الصلاة والتأمل يحدث نشاطاً إيجابياً في منطقة الناصية وبنفس الوقت يخفض النشاط في المنطقة المسؤولة عن الإحساس بالفضاء أو المكان.. مما يساعد على الهدوء النفسي وزيادة القدرة على التفاعل العاطفي مع الآخرين.. وهكذا فالصلاة لها فوائد نفسية ملموسة..
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
دراسة نشرت في مجلة العلوم النفسية عام 2010 تؤكد أن التفكير بالله يخفف الاجهادات ويساعد على الشعور بالراحة النفسية. وهذا يتفق مع قوله تعالى: (الَّذِينَ آمَنُوا وَ تَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)[الرعد: 28].
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
بالمقابل وجدت الدراسة أن الملحد يشمئز عندما يذكر الله وتحدث اضطرابات وتشويش في دماغه.. هذه الدراسة تتفق مع آية قرآنية تقول: (وَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَ إِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ) [الزمر: 45].. مع العلم أن الدماغ هو مرآة للقلب.. والقلب هو الذي يصدر الإشارات أو التعليمات للدماغ، فالقلب هو مصدر المعلومات.
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png
إن توافق هذه الآيات مع نتائج البحث العلمي لهو دليل قوي على أن القرآن كلام الله تعالى.. لأنه لا يمكن لبشر عاش قبل أربعة عشر قرناً أن يتنبأ بما يدور في عقل الملحد ويعبر عن ذلك بكلمات بليغة جداً.. كما قال تعالى:(أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ) [الزمر: 22].
https://upload.3dlat.com/uploads/13844341312.png