سامى عرابى
2021/03/10, 01:25 PM
https://img.kooora.com/?i=epa%2fsoccer%2f2021-02%2f2021-02-16%2f2021-02-16-09017076_epa.jpg&z=320|200&c=121|0|672|504&h=4747
ساعات قليلة تتبقى على المباراة المرتقبة بين باريس سان جيرمان وضيفه برشلونة على ملعب حديقة الأمراء.
الفريق الباريسي يسعى لتأكيد تأهل يبقى في حكم المضمون -نظريا- لفوزه ذهابا 4-1 في كامب نو، بينما يحتاج العملاق الكتالوني لشبه معجزة، ربما تكون أصعب من سيناريو مباراة الريمونتادا قبل أربعة أعوام.
خوان لابورتا الرئيس الجديد لنادي برشلونة، لا يستبعد حدوث المعجزة، لكن تحقيقها يبقى مرهونا بحالة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، صاحب الهدف الوحيد للبارسا في مباراة الذهاب.
تعقد الآمال على "ميسي" بصفته عنصر الخبرة الأقوى بين صفوف الفريق الذي يرتكز حاليا على قوام معظمه من العناصر الشابة مثل ديست، دي يونج، مينجيزا، بيدري، ترينكاو وعثمان ديمبلي.
لكن زيارات النجم الأرجنتيني للملاعب الفرنسية في مسيرته بدوري الأبطال، تضعه في خانة "الضيف الخفيف" الذي لا يشكل تهديدا لمواطنه، ماوريسيو بوكيتينو، مدرب بي إس جي.
وزار "ليو" ثلاثة ملاعب فرنسية مختلفة في التشامبيونزليج.
حل ميسي ضيفا على ملعب حديقة الأمراء معقل الفريق الباريسي في 4 مناسبات سابقة، خرج فائزا مرة واحدة، مقابل تعادل وحيد وخسارتين.
هز أيقونة برشلونة الشباك في أول زيارة لمعقل سان جيرمان، إلا أن فريقه خرج متعادلا بنتيجة 2-2 في ذهاب دور الثمانية لموسم 2012-2013 وأكد البارسا تأهله بالتعادل إيابا 1-1 في كامب نو.
في موسم 2014-2015 الذي شهد آخر تتويج لبرشلونة بدوري الأبطال، حل "ليو" ضيفا على حديقة الأمراء مرتين، في الأولى سجل هدفا، لكن الفريق الباريسي أنهى المباراة فائزا بنتيجة 3-2 في مباراة بالمجموعة السادسة.
تجددت المواجهة بين الفريقين في دور الثمانية، وفاز البارسا 3-1 إلا أن ميسي لم يهز الشباك بل اكتفى بالاحتفال مع زميليه لويس سواريز ونيمار جونيور بالأهداف الثلاثة.
أما الزيارة الأخيرة لميسي إلى معقل سان جيرمان، فهي بمثابة كابوس لا يختلف كثيرا عن السقوط بنتيجة 1-4 قبل أسابيع قليلة، حيث خسر الفريق الباريسي برباعية نظيفة في ذهاب دور الـ16 لموسم 2016-2017 قبل أن يعوض برشلونة إيابا بالفوز 6-1 في كامب نو.
كما زار ليونيل ميسي ملعب "جيرلان" المعقل القديم لفريق أولمبيك ليون مرتين، في الأولى سجل هدفا في مباراة انتهت بالتعادل 2-2 في المجموعة الخامسة لموسم 2007-2008.
وفي الموسم التالي تعادل الفريقان 1-1 في ذهاب دور الـ16 دون بصمة للبرغوث.
تجدد اللقاء بين الفريقين في نفس المرحلة الموسم قبل الماضي، لكن على ملعب "جروباما" إلا أن المباراة انتهت بالتعادل السلبي، ثم انتصر برشلونة 5-1 إيابا ليتأهل لدور الثمانية.
ساعات قليلة تتبقى على المباراة المرتقبة بين باريس سان جيرمان وضيفه برشلونة على ملعب حديقة الأمراء.
الفريق الباريسي يسعى لتأكيد تأهل يبقى في حكم المضمون -نظريا- لفوزه ذهابا 4-1 في كامب نو، بينما يحتاج العملاق الكتالوني لشبه معجزة، ربما تكون أصعب من سيناريو مباراة الريمونتادا قبل أربعة أعوام.
خوان لابورتا الرئيس الجديد لنادي برشلونة، لا يستبعد حدوث المعجزة، لكن تحقيقها يبقى مرهونا بحالة النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، صاحب الهدف الوحيد للبارسا في مباراة الذهاب.
تعقد الآمال على "ميسي" بصفته عنصر الخبرة الأقوى بين صفوف الفريق الذي يرتكز حاليا على قوام معظمه من العناصر الشابة مثل ديست، دي يونج، مينجيزا، بيدري، ترينكاو وعثمان ديمبلي.
لكن زيارات النجم الأرجنتيني للملاعب الفرنسية في مسيرته بدوري الأبطال، تضعه في خانة "الضيف الخفيف" الذي لا يشكل تهديدا لمواطنه، ماوريسيو بوكيتينو، مدرب بي إس جي.
وزار "ليو" ثلاثة ملاعب فرنسية مختلفة في التشامبيونزليج.
حل ميسي ضيفا على ملعب حديقة الأمراء معقل الفريق الباريسي في 4 مناسبات سابقة، خرج فائزا مرة واحدة، مقابل تعادل وحيد وخسارتين.
هز أيقونة برشلونة الشباك في أول زيارة لمعقل سان جيرمان، إلا أن فريقه خرج متعادلا بنتيجة 2-2 في ذهاب دور الثمانية لموسم 2012-2013 وأكد البارسا تأهله بالتعادل إيابا 1-1 في كامب نو.
في موسم 2014-2015 الذي شهد آخر تتويج لبرشلونة بدوري الأبطال، حل "ليو" ضيفا على حديقة الأمراء مرتين، في الأولى سجل هدفا، لكن الفريق الباريسي أنهى المباراة فائزا بنتيجة 3-2 في مباراة بالمجموعة السادسة.
تجددت المواجهة بين الفريقين في دور الثمانية، وفاز البارسا 3-1 إلا أن ميسي لم يهز الشباك بل اكتفى بالاحتفال مع زميليه لويس سواريز ونيمار جونيور بالأهداف الثلاثة.
أما الزيارة الأخيرة لميسي إلى معقل سان جيرمان، فهي بمثابة كابوس لا يختلف كثيرا عن السقوط بنتيجة 1-4 قبل أسابيع قليلة، حيث خسر الفريق الباريسي برباعية نظيفة في ذهاب دور الـ16 لموسم 2016-2017 قبل أن يعوض برشلونة إيابا بالفوز 6-1 في كامب نو.
كما زار ليونيل ميسي ملعب "جيرلان" المعقل القديم لفريق أولمبيك ليون مرتين، في الأولى سجل هدفا في مباراة انتهت بالتعادل 2-2 في المجموعة الخامسة لموسم 2007-2008.
وفي الموسم التالي تعادل الفريقان 1-1 في ذهاب دور الـ16 دون بصمة للبرغوث.
تجدد اللقاء بين الفريقين في نفس المرحلة الموسم قبل الماضي، لكن على ملعب "جروباما" إلا أن المباراة انتهت بالتعادل السلبي، ثم انتصر برشلونة 5-1 إيابا ليتأهل لدور الثمانية.