السيدعبدالعزيز
2011/10/12, 12:53 PM
http://new.el-ahly.com/Admin/Sitemanager/ArticleFiles/32174-3mro.jpg
tm0-yW9WFbw
ظهر عمرو أديب وعليه آثار صدمة إنبي وهزيمة الزمالك في نهائي كاس مصر بهدفين لهدف في الدقائق الخيرة من المباراة.
وأكد أديب أنه كان عنده إحساس منذ الصباح أن فريق الزمالك لن يُتوج بكأس مصر خاصة أن المباراة أقيمت يوم الثلاثاء وأنه شخصياً غير متفائل بهذا اليوم فدائما تحدث له المصائب جميعها في هذا اليوم.
وأشار الإعلامي الكبير أنه عندما أحرز إنبي هدفيه شعر أن مصر جميعا تهتز فرحاً وتساءل هل جميع أبناء الشعب المصري يحبون إنبي لهذه الدرجة المفزعة.
وأوضح أديب أن حسن شحاته أخطأ كثيراً في مباراة إنبي خاصة مع تغييراته المتأخرة دائما كما أن هناك لاعبين كانوا بعيدين عن مستواهم الفني مشيراً أن هناك لاعبين "وش هزيمة" ولاعو الزمالك من البداية واضحاً عليهم أن سيُهزمون.
وشدد أديب أن الجميع لن يجرؤ على مهاجمة حسن شحاته رغم أخطائه المتعددة كالحال في عدم توجيه انتقاد للمجلس العسكري والدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء رغم الأخطاء التي يقعوا فيها.
وكان اديب قد أكد مع أحمد شوبير مساء الجمعة الماضي أنه سيقوم بعمل حلقة خاصة إذا فاز الزمالك بكأس مصر لأن البطولات لا تأتي كثيراً!.
tm0-yW9WFbw
ظهر عمرو أديب وعليه آثار صدمة إنبي وهزيمة الزمالك في نهائي كاس مصر بهدفين لهدف في الدقائق الخيرة من المباراة.
وأكد أديب أنه كان عنده إحساس منذ الصباح أن فريق الزمالك لن يُتوج بكأس مصر خاصة أن المباراة أقيمت يوم الثلاثاء وأنه شخصياً غير متفائل بهذا اليوم فدائما تحدث له المصائب جميعها في هذا اليوم.
وأشار الإعلامي الكبير أنه عندما أحرز إنبي هدفيه شعر أن مصر جميعا تهتز فرحاً وتساءل هل جميع أبناء الشعب المصري يحبون إنبي لهذه الدرجة المفزعة.
وأوضح أديب أن حسن شحاته أخطأ كثيراً في مباراة إنبي خاصة مع تغييراته المتأخرة دائما كما أن هناك لاعبين كانوا بعيدين عن مستواهم الفني مشيراً أن هناك لاعبين "وش هزيمة" ولاعو الزمالك من البداية واضحاً عليهم أن سيُهزمون.
وشدد أديب أن الجميع لن يجرؤ على مهاجمة حسن شحاته رغم أخطائه المتعددة كالحال في عدم توجيه انتقاد للمجلس العسكري والدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء رغم الأخطاء التي يقعوا فيها.
وكان اديب قد أكد مع أحمد شوبير مساء الجمعة الماضي أنه سيقوم بعمل حلقة خاصة إذا فاز الزمالك بكأس مصر لأن البطولات لا تأتي كثيراً!.