امانى يسرى محمد
2025/11/16, 10:35 PM
https://akhawat.islamway.net/forum/uploads/monthly_2025_11/image.png.d100438694d6e5afd75748e8d5d0e358.png
سورة الرعد
قوة الحق وضعف الباطل/ إقامة الأدلة على قدرة الله
• ألا ننخدع ببريق الباطل مهما ظهر وانتفش فهو هش ضعيف زائل، ليس له أي جذور في الأرض، والحق مهما توارى أو اختفى عن أعين الناس فهو قوي متين راسخ في الأرض.
• ألا ننخدع بمظاهر الأشياء.
• أن نقبل على القرآن ونتعلم علومه؛ فإنه الطريق إلى الحق: ﴿وَالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ الْحَقُّ﴾ (1).
• أن نبدأ بتغيير أنفسنا بإبعادها عن الذنوب والمعاصي وأهلها؛ إذا أردنا أن نصلح أحوالنا وتزيد نعم الله علينا في الدنيا والآخرة: ﴿إِنَّ اللَّـهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ﴾ (11).
• أن نستعمل ضرب الأمثال في دعوتنا؛ فهي وسيلة تعليمية وتربوية هامة استخدمها القرآن: ﴿كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّـهُ الْأَمْثَالَ﴾ (17).
• أن نُحدِّد أمرًا أمَرَنا اللهُ بهِ في هذهِ السُّورةِ، وننفِّذْه استجابةً لأمرِ اللهِ: ﴿لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ الْحُسْنَى﴾ (18).
• أن نصل أرحامنا؛ نزورهم ونحسن إليهم: ﴿وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّـهُ بِهِ أَن يُوصَلَ﴾ (21).
• أن نتصدق في سبيل الله: أحيانًا سرًا، وأحيانًا علانية: ﴿وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً﴾ (22).
• أن نتذكر أحدًا أساء إلينا، ونحسن إليه برسالة جوال طيبة، أو هدية محببة، لكي تقل السيئات وتنتهي: ﴿وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَـٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ﴾ (22).
• أن نصبر على الجوع، على الظمأ، على القيام، على حبس النفس عن الشهوات؛ لنسمع في الجنة نداء: ﴿سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ﴾ (24).
• أن نلزم ذكر الله كلما شعرنا بقلق أو أصابنا هم: ﴿أَلَا بِذِكْرِ اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ (28).
• أن نستسلم لأمر الله؛ نفرح برحماته، ونشكر عطاءه: ﴿بَل لِّلَّـهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا﴾ (31).
• أن نعرض عمن يستهزئ بنا بسبب إيماننا واستقامتنا؛ ونصبر ابتغاء وجه الله ولا نحزن، ونعلم أن الله سينتصر لنا, وأنَّ النبي ﷺ قد لقي أكثر من ذلك: ﴿وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ﴾ (32).
• أن نفرح ونحمد الله على ما فتح به عليَّنا من حفظ آيات من كتاب الله تعالى أو تدبرها: ﴿وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ﴾ (36).
• أن نهتم بدراسة اللغة العربية ونشرها؛ لأنها أساس فهم القرآن: ﴿وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا﴾ (37).
• أن نجتهد في تبليغ الدعوة للناس، وأما هدايتهم فبيد الله تعالى: ﴿فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ﴾ (40).
https://i1130.photobucket.com/albums/m524/mnaal17/meme/1723443uksurqa0b0.gif?t=1318007706
سورة ابراهيم
نعمة الإيمان ونقمة الكفر/ الدعوة إلى التوحيد والشكر
• أن نشكر الله علي أعظم نعمة؛ نعمة الإيمان به.
• أن نحذر من سلب النعم.
• ألا نقف على أي باب، إنما نطرق باب من بيده مفاتيح كل شيء: ﴿اللَّـهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾ (2).
• أن نكثر من شكر الله على نعمه باللسان والقلب والجوارح: ﴿لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ﴾ (7).
• أن نلقِ بِحِمْلِنا كله على الله؛ ونَسِرْ في طريق التوكل: ﴿وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾ (11).
• أن نراجع أعمالنا قبل أن نخسرها يوم القيامة، هل تسرب إليها رياء أو شرك أو بدعة؟: ﴿مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ﴾ (18).
• أن نطمئن؛ حقوقنا لنْ تَضيعَ، فغدًا الضَّعيفُ والقَويُّ، الظَّالمُ والمَظلومُ، كلُّهُم سَيقِفونَ أمامَ اللهِ للحِسابِ: ﴿وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا﴾ (21).
• أن نصبر على الطاعات، وعن المعاصي قبل أن يأتي يومٌ لا ينفع فيه صبرٌ أو جزع: ﴿سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ﴾ (21).
• ألا نأمن الشيطان، ونكثر من الاستعاذة بالله منه؛ فإنه سبب كل بلاء: ﴿وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي﴾ (22).
• أن نجلس مع أنفسنا جلسة محاسبة، ونراجع ما مضى من أعمالنا: ﴿ فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم﴾ (22).
• ألا نستبدل تحية أهل الجنة (السلام) بغيرها من التحيات: ﴿تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ﴾ (23).
• ألا نتوقف عن غرس الكلمات الطيبة، فستبقى تؤتي أثرها كل حين، كل حين، يا للبركة: ﴿تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا﴾ (25).
• ألا نتسخط على قضاء الله، بل نسلم، وافق هوانا أم لم يوافق، فلله الحكمة: ﴿وَيَفْعَلُ اللَّـهُ مَا يَشَاءُ﴾ (27).
• أن نستشعر مراقبة الله لنا في السر والعلن: ﴿وَمَا يَخْفَىٰ عَلَى اللَّـهِ مِن شَيْءٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ﴾ (38).
• ألا نجمع بين الوظيفتين!: ﴿ رَبِّ ٱجۡعَلۡنِي مُقِيمَ ٱلصَّلَوٰةِ وَمِن ذُرِّيَّتِيۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلۡ دُعَآءِ ﴾ (40).
• أن نستغفر لإخواننا الأحياء والأموات: ﴿رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ﴾ (41).
https://i1130.photobucket.com/albums/m524/mnaal17/meme/1723443uksurqa0b0.gif?t=1318007706
سورة الحجر
حفظ الله لعباده المخلصين وإهلاكه للمعاندين المكذبين
• أن نستشعر بقلوبنا أن الكون كله بيد الله الحافظ العليم، الدين محفوظ، القرآن محفوظ، الرزق محفوظ.
• أن نحمد الله أن هدانا للإسلام، وندعو الله أن يثبّتنا عليه حتى نلقاه: ﴿رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ﴾ (2).
• أن نستعد للآخرة ونتأهب لها، لا أن يكون أكبر همنا: أن نأكل ونشرب ونتمتع: ﴿ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ ۖ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ﴾ (3).
• ألا نحزن على قلة أرزاقنا؛ فإن الله أعلم بمصلحتنا منا، فنرضى بما قدره الله لنا: ﴿وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ﴾ (21).
• أن نحذر من الكبر؛ فإنه معصية الشيطان: ﴿قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ ...﴾ (32-35).
• ألا يمنعنا من الدعاء ما نعلم من أنفسنا، فإن الله أجاب دعاء شر الخلق: ﴿قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ *قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ﴾ (36، 37).
• أن نحدد حيلة غلبنا بها الشيطان؛ ثم نفكر في طريقة التخلص منها: ﴿قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ﴾ (39).
• أن نسأل الله أن يعصمنا من الشيطان، وأن يجعلنا من عباده المخلصين: ﴿وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ﴾ (39، 40).
• أن نسامح من ظلمنا، ونعفو عنه لله: ﴿وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ﴾ (47).
• أن نكون مع الله بين الخوف والرجاء: ﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ﴾ (49-50).
• أن نبتدئ بالسلام عند دخولنا المنزل، أو عند إقبالنا على مسلم: ﴿إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا﴾ (52).
• ألا نقنط من رحمة الله تعالى مهما أصابنا في هذه الدنيا: ﴿قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ﴾ (56).
• ألا نجعل المعارك الجانبية تستهلك أعمارنا، بل نركز على أهدافنا: ﴿وَلَا يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ﴾ (65).
• أن نعامل إخواننا -وخاصة العمال والخدم- بلطف وبشاشة: ﴿وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ (88).
• أن نستمر في طاعة الله، فلا تتوقف الطاعات بانتهاء المواسم: ﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ﴾ (99)
مواقع الحفظ الميسر
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQCboHjXLHf0jPLKiu-WB-NWWhLeEgEa7DQGQ&s
سورة الرعد
قوة الحق وضعف الباطل/ إقامة الأدلة على قدرة الله
• ألا ننخدع ببريق الباطل مهما ظهر وانتفش فهو هش ضعيف زائل، ليس له أي جذور في الأرض، والحق مهما توارى أو اختفى عن أعين الناس فهو قوي متين راسخ في الأرض.
• ألا ننخدع بمظاهر الأشياء.
• أن نقبل على القرآن ونتعلم علومه؛ فإنه الطريق إلى الحق: ﴿وَالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ الْحَقُّ﴾ (1).
• أن نبدأ بتغيير أنفسنا بإبعادها عن الذنوب والمعاصي وأهلها؛ إذا أردنا أن نصلح أحوالنا وتزيد نعم الله علينا في الدنيا والآخرة: ﴿إِنَّ اللَّـهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ﴾ (11).
• أن نستعمل ضرب الأمثال في دعوتنا؛ فهي وسيلة تعليمية وتربوية هامة استخدمها القرآن: ﴿كَذَٰلِكَ يَضْرِبُ اللَّـهُ الْأَمْثَالَ﴾ (17).
• أن نُحدِّد أمرًا أمَرَنا اللهُ بهِ في هذهِ السُّورةِ، وننفِّذْه استجابةً لأمرِ اللهِ: ﴿لِلَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمْ الْحُسْنَى﴾ (18).
• أن نصل أرحامنا؛ نزورهم ونحسن إليهم: ﴿وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّـهُ بِهِ أَن يُوصَلَ﴾ (21).
• أن نتصدق في سبيل الله: أحيانًا سرًا، وأحيانًا علانية: ﴿وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً﴾ (22).
• أن نتذكر أحدًا أساء إلينا، ونحسن إليه برسالة جوال طيبة، أو هدية محببة، لكي تقل السيئات وتنتهي: ﴿وَيَدْرَءُونَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ أُولَـٰئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِ﴾ (22).
• أن نصبر على الجوع، على الظمأ، على القيام، على حبس النفس عن الشهوات؛ لنسمع في الجنة نداء: ﴿سَلَامٌ عَلَيْكُم بِمَا صَبَرْتُمْ﴾ (24).
• أن نلزم ذكر الله كلما شعرنا بقلق أو أصابنا هم: ﴿أَلَا بِذِكْرِ اللَّـهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ﴾ (28).
• أن نستسلم لأمر الله؛ نفرح برحماته، ونشكر عطاءه: ﴿بَل لِّلَّـهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا﴾ (31).
• أن نعرض عمن يستهزئ بنا بسبب إيماننا واستقامتنا؛ ونصبر ابتغاء وجه الله ولا نحزن، ونعلم أن الله سينتصر لنا, وأنَّ النبي ﷺ قد لقي أكثر من ذلك: ﴿وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَأَمْلَيْتُ لِلَّذِينَ كَفَرُوا ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ﴾ (32).
• أن نفرح ونحمد الله على ما فتح به عليَّنا من حفظ آيات من كتاب الله تعالى أو تدبرها: ﴿وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْكَ﴾ (36).
• أن نهتم بدراسة اللغة العربية ونشرها؛ لأنها أساس فهم القرآن: ﴿وَكَذَٰلِكَ أَنزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا﴾ (37).
• أن نجتهد في تبليغ الدعوة للناس، وأما هدايتهم فبيد الله تعالى: ﴿فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ﴾ (40).
https://i1130.photobucket.com/albums/m524/mnaal17/meme/1723443uksurqa0b0.gif?t=1318007706
سورة ابراهيم
نعمة الإيمان ونقمة الكفر/ الدعوة إلى التوحيد والشكر
• أن نشكر الله علي أعظم نعمة؛ نعمة الإيمان به.
• أن نحذر من سلب النعم.
• ألا نقف على أي باب، إنما نطرق باب من بيده مفاتيح كل شيء: ﴿اللَّـهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾ (2).
• أن نكثر من شكر الله على نعمه باللسان والقلب والجوارح: ﴿لَئِن شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ﴾ (7).
• أن نلقِ بِحِمْلِنا كله على الله؛ ونَسِرْ في طريق التوكل: ﴿وَعَلَى اللَّـهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾ (11).
• أن نراجع أعمالنا قبل أن نخسرها يوم القيامة، هل تسرب إليها رياء أو شرك أو بدعة؟: ﴿مَّثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدَّتْ بِهِ الرِّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ﴾ (18).
• أن نطمئن؛ حقوقنا لنْ تَضيعَ، فغدًا الضَّعيفُ والقَويُّ، الظَّالمُ والمَظلومُ، كلُّهُم سَيقِفونَ أمامَ اللهِ للحِسابِ: ﴿وَبَرَزُوا لِلَّهِ جَمِيعًا﴾ (21).
• أن نصبر على الطاعات، وعن المعاصي قبل أن يأتي يومٌ لا ينفع فيه صبرٌ أو جزع: ﴿سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ﴾ (21).
• ألا نأمن الشيطان، ونكثر من الاستعاذة بالله منه؛ فإنه سبب كل بلاء: ﴿وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي﴾ (22).
• أن نجلس مع أنفسنا جلسة محاسبة، ونراجع ما مضى من أعمالنا: ﴿ فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم﴾ (22).
• ألا نستبدل تحية أهل الجنة (السلام) بغيرها من التحيات: ﴿تَحِيَّتُهُمْ فِيهَا سَلَامٌ﴾ (23).
• ألا نتوقف عن غرس الكلمات الطيبة، فستبقى تؤتي أثرها كل حين، كل حين، يا للبركة: ﴿تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا﴾ (25).
• ألا نتسخط على قضاء الله، بل نسلم، وافق هوانا أم لم يوافق، فلله الحكمة: ﴿وَيَفْعَلُ اللَّـهُ مَا يَشَاءُ﴾ (27).
• أن نستشعر مراقبة الله لنا في السر والعلن: ﴿وَمَا يَخْفَىٰ عَلَى اللَّـهِ مِن شَيْءٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ﴾ (38).
• ألا نجمع بين الوظيفتين!: ﴿ رَبِّ ٱجۡعَلۡنِي مُقِيمَ ٱلصَّلَوٰةِ وَمِن ذُرِّيَّتِيۚ رَبَّنَا وَتَقَبَّلۡ دُعَآءِ ﴾ (40).
• أن نستغفر لإخواننا الأحياء والأموات: ﴿رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ﴾ (41).
https://i1130.photobucket.com/albums/m524/mnaal17/meme/1723443uksurqa0b0.gif?t=1318007706
سورة الحجر
حفظ الله لعباده المخلصين وإهلاكه للمعاندين المكذبين
• أن نستشعر بقلوبنا أن الكون كله بيد الله الحافظ العليم، الدين محفوظ، القرآن محفوظ، الرزق محفوظ.
• أن نحمد الله أن هدانا للإسلام، وندعو الله أن يثبّتنا عليه حتى نلقاه: ﴿رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ﴾ (2).
• أن نستعد للآخرة ونتأهب لها، لا أن يكون أكبر همنا: أن نأكل ونشرب ونتمتع: ﴿ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا وَيَتَمَتَّعُوا وَيُلْهِهِمُ الْأَمَلُ ۖ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ﴾ (3).
• ألا نحزن على قلة أرزاقنا؛ فإن الله أعلم بمصلحتنا منا، فنرضى بما قدره الله لنا: ﴿وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا عِندَنَا خَزَائِنُهُ وَمَا نُنَزِّلُهُ إِلَّا بِقَدَرٍ مَّعْلُومٍ﴾ (21).
• أن نحذر من الكبر؛ فإنه معصية الشيطان: ﴿قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ ...﴾ (32-35).
• ألا يمنعنا من الدعاء ما نعلم من أنفسنا، فإن الله أجاب دعاء شر الخلق: ﴿قَالَ رَبِّ فَأَنظِرْنِي إِلَىٰ يَوْمِ يُبْعَثُونَ *قَالَ فَإِنَّكَ مِنَ الْمُنْظَرِينَ﴾ (36، 37).
• أن نحدد حيلة غلبنا بها الشيطان؛ ثم نفكر في طريقة التخلص منها: ﴿قَالَ رَبِّ بِمَا أَغْوَيْتَنِي لَأُزَيِّنَنَّ لَهُمْ فِي الْأَرْضِ وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ﴾ (39).
• أن نسأل الله أن يعصمنا من الشيطان، وأن يجعلنا من عباده المخلصين: ﴿وَلَأُغْوِيَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ * إِلَّا عِبَادَكَ مِنْهُمُ الْمُخْلَصِينَ﴾ (39، 40).
• أن نسامح من ظلمنا، ونعفو عنه لله: ﴿وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِم مِّنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَىٰ سُرُرٍ مُّتَقَابِلِينَ﴾ (47).
• أن نكون مع الله بين الخوف والرجاء: ﴿نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ * وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ﴾ (49-50).
• أن نبتدئ بالسلام عند دخولنا المنزل، أو عند إقبالنا على مسلم: ﴿إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلَامًا﴾ (52).
• ألا نقنط من رحمة الله تعالى مهما أصابنا في هذه الدنيا: ﴿قَالَ وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ﴾ (56).
• ألا نجعل المعارك الجانبية تستهلك أعمارنا، بل نركز على أهدافنا: ﴿وَلَا يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ﴾ (65).
• أن نعامل إخواننا -وخاصة العمال والخدم- بلطف وبشاشة: ﴿وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ (88).
• أن نستمر في طاعة الله، فلا تتوقف الطاعات بانتهاء المواسم: ﴿وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ﴾ (99)
مواقع الحفظ الميسر
https://encrypted-tbn0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcQCboHjXLHf0jPLKiu-WB-NWWhLeEgEa7DQGQ&s