ahmed abdel azem
2011/10/16, 02:54 PM
http://s3.amazonaws.com/mbc_actionha/uploads/42279/large.jpg
لا تقتصر الأسلحة التي يستخدمها الإنسان في حروبه المستمرة على الأسلحة الفتّاكة المتطورّة وحسب، ولكنه أقحم عدداّ من الحيوانات في معاركه مستفيداً من قدراتها. وفيما يلي قائمة بأبرز عشر حيوانات تم تسخيرها في المعارك الحربية:
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT6uJw2D9p6je2pqtrx9IdSWZ4FMrBTV zz2NbhoEF-QsOveBwdPKg
الوطواط
يعود استخدام الوطاويط لأغراض عسكرية إلى فترة الحرب العالمية الثانية، وتحديداً بعد اقتراح من طبيب أسنان أمريكي بربط قنابل بهذه الحيوانات، وإطلاق أعداد كبيرة منها فوق المدن اليابانية.
وبالفعل وافق روزفلت، الرئيس الأمريكي آنذاك على تبنّي الفكرة، إلا أن التنفيذ لم يبصر النور بسبب ارتفاع تكاليف اختبارات المقترح.
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTaMDgNTJVLakM-6U9odU8xEuZAoGwsqQI05q8bh8lE5CYcW7aAxA
الجمل
استخدمت الجمال كأدوات للحروب التي دارت رحاها في الصحارى. ووفقاً لأبحاث علمية فإن رائحة هذه الحيوانات تخيف خيول الجيش المعادي، الأمر الذي يعطي من يستخدمها أفضليةً للتفوّق.
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSw3irNGHJBvkTGFTscNiIE1IHai7Wu3 mTJK4qjaZnR7N0RLZAD
النحل
استعان بها الإغريق والرومان قديماً في معاركهم، حيث كانت ترمى خلايا من النحل باستخدام المنجنيق على الجيوش المعادية لإحداث الفجوات فيما بينها. كما استخدم النحل في الحرب العالمية الأولى وحرب فيتنام، بينما تعّد اليوم مادةً دسمةً للأبحاث العلمية التي تدرس إمكانية تسخيرها لاكتشاف الألغام.
http://www.ghawyy.com/forum/images/imgcache/2009/09/641.gif
الفقمة
تتميز حيوانات الفقمة بقدرتها الكبيرة على الرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة، هذا إلى جانب سماع الأصوات تحت سطح الماء، والسباحة بسرعة كبيرة. جنّد الجيش الأمريكي الفقمة في أكثر من مناسبة، فدرّبها على اكتشاف الألغام البحرية، والغوص لالتقاط صور حيّة.
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2009/11/03/68602.jpg
G]الحمام الزاجل
لعب الحمام الزاجل في الماضي دور ساعي البريد، حيث كانت هذه الطيور تستخدم بكثرة أثناء الحرب العالمية الأولى لنقل أخبار ومستجدات المعارك، بالإضافة إلى إيصال الأوامر المهمة.
http://automation-drive.com/EX/05-14-07/bodyshape.jpg
الدولفين
يستخدم الجيش الأمريكي هذا الحيوان الأليف منذ ستينيات القرن الماضي، حيث تؤدي مهاماً كثيرة أبرزها اكتشاف الألغام البحرية وتنفيذ عمليات التفخيخ المائي.
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a1/Elephas_maximus_bengalensis01_960.jpg/300px-Elephas_maximus_bengalensis01_960.jpg
الفيل
نظراً لحجمه الضخم، استخدم الفيل في معارك كثيرة لاقتحام صفوف الأعداء وإحداث الثغرات بينهم، وكثيراً ما كانت تزوّد برماة السهام على ظهورها. ومن أشهر من استخدم الفيلة في المعارك، الإسكندر الأكبر.
http://mosaabhilali.elaphblog.com/Blog/mosaabhilali/album/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA%D9%84.bmp
البغل
وسيلة النقل الأنسب للتحرّك في المناطق الجبلية الوعرة، كما أنه يتمتع بقدرة كبيرة على تحمّل الأوزان والسير لمسافات طويلة. وكان الجيش الأمريكي قد استخدم 571 ألف بغل في عمليات النقل أثناء الحرب العالمية الأولى، كما تشير بعض التقارير إلى اعتماد ذات الجيش عليها في عملياته العسكرية في أفغانستان.
الكلب
في أيام الرومان، كانت الكلاب تخوض الحروب وهي محصّنة بالدروع المعدنية والأطواق المليئة بالأشواك الجارحة. واستخدمها الإسبان أيضاً في غزواتهم على أمريكا اللاتينية، وهي لا تزال حاضرةً بقوة في أقسام الشرطة لكشف القنابل والمخدرات.
الحصان
من أقدم الحيوانات التي حاربت إلى جانب الإنسان، حيث استخدم المصريون الخيول لجرّ العربات الحربية، كما جهّزها المغول بالسرج لضمان ثبات المحاربين على ظهورها. ظلّت الخيول السلاح الأشهر في المعارك حتى ظهرت الدبابة وحلّت مكانها.
لا تقتصر الأسلحة التي يستخدمها الإنسان في حروبه المستمرة على الأسلحة الفتّاكة المتطورّة وحسب، ولكنه أقحم عدداّ من الحيوانات في معاركه مستفيداً من قدراتها. وفيما يلي قائمة بأبرز عشر حيوانات تم تسخيرها في المعارك الحربية:
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcT6uJw2D9p6je2pqtrx9IdSWZ4FMrBTV zz2NbhoEF-QsOveBwdPKg
الوطواط
يعود استخدام الوطاويط لأغراض عسكرية إلى فترة الحرب العالمية الثانية، وتحديداً بعد اقتراح من طبيب أسنان أمريكي بربط قنابل بهذه الحيوانات، وإطلاق أعداد كبيرة منها فوق المدن اليابانية.
وبالفعل وافق روزفلت، الرئيس الأمريكي آنذاك على تبنّي الفكرة، إلا أن التنفيذ لم يبصر النور بسبب ارتفاع تكاليف اختبارات المقترح.
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTaMDgNTJVLakM-6U9odU8xEuZAoGwsqQI05q8bh8lE5CYcW7aAxA
الجمل
استخدمت الجمال كأدوات للحروب التي دارت رحاها في الصحارى. ووفقاً لأبحاث علمية فإن رائحة هذه الحيوانات تخيف خيول الجيش المعادي، الأمر الذي يعطي من يستخدمها أفضليةً للتفوّق.
http://t2.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSw3irNGHJBvkTGFTscNiIE1IHai7Wu3 mTJK4qjaZnR7N0RLZAD
النحل
استعان بها الإغريق والرومان قديماً في معاركهم، حيث كانت ترمى خلايا من النحل باستخدام المنجنيق على الجيوش المعادية لإحداث الفجوات فيما بينها. كما استخدم النحل في الحرب العالمية الأولى وحرب فيتنام، بينما تعّد اليوم مادةً دسمةً للأبحاث العلمية التي تدرس إمكانية تسخيرها لاكتشاف الألغام.
http://www.ghawyy.com/forum/images/imgcache/2009/09/641.gif
الفقمة
تتميز حيوانات الفقمة بقدرتها الكبيرة على الرؤية في ظروف الإضاءة المنخفضة، هذا إلى جانب سماع الأصوات تحت سطح الماء، والسباحة بسرعة كبيرة. جنّد الجيش الأمريكي الفقمة في أكثر من مناسبة، فدرّبها على اكتشاف الألغام البحرية، والغوص لالتقاط صور حيّة.
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2009/11/03/68602.jpg
G]الحمام الزاجل
لعب الحمام الزاجل في الماضي دور ساعي البريد، حيث كانت هذه الطيور تستخدم بكثرة أثناء الحرب العالمية الأولى لنقل أخبار ومستجدات المعارك، بالإضافة إلى إيصال الأوامر المهمة.
http://automation-drive.com/EX/05-14-07/bodyshape.jpg
الدولفين
يستخدم الجيش الأمريكي هذا الحيوان الأليف منذ ستينيات القرن الماضي، حيث تؤدي مهاماً كثيرة أبرزها اكتشاف الألغام البحرية وتنفيذ عمليات التفخيخ المائي.
http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/a1/Elephas_maximus_bengalensis01_960.jpg/300px-Elephas_maximus_bengalensis01_960.jpg
الفيل
نظراً لحجمه الضخم، استخدم الفيل في معارك كثيرة لاقتحام صفوف الأعداء وإحداث الثغرات بينهم، وكثيراً ما كانت تزوّد برماة السهام على ظهورها. ومن أشهر من استخدم الفيلة في المعارك، الإسكندر الأكبر.
http://mosaabhilali.elaphblog.com/Blog/mosaabhilali/album/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%BA%D9%84.bmp
البغل
وسيلة النقل الأنسب للتحرّك في المناطق الجبلية الوعرة، كما أنه يتمتع بقدرة كبيرة على تحمّل الأوزان والسير لمسافات طويلة. وكان الجيش الأمريكي قد استخدم 571 ألف بغل في عمليات النقل أثناء الحرب العالمية الأولى، كما تشير بعض التقارير إلى اعتماد ذات الجيش عليها في عملياته العسكرية في أفغانستان.
الكلب
في أيام الرومان، كانت الكلاب تخوض الحروب وهي محصّنة بالدروع المعدنية والأطواق المليئة بالأشواك الجارحة. واستخدمها الإسبان أيضاً في غزواتهم على أمريكا اللاتينية، وهي لا تزال حاضرةً بقوة في أقسام الشرطة لكشف القنابل والمخدرات.
الحصان
من أقدم الحيوانات التي حاربت إلى جانب الإنسان، حيث استخدم المصريون الخيول لجرّ العربات الحربية، كما جهّزها المغول بالسرج لضمان ثبات المحاربين على ظهورها. ظلّت الخيول السلاح الأشهر في المعارك حتى ظهرت الدبابة وحلّت مكانها.