منصوراوى
2012/02/11, 10:29 PM
http://new.el-ahly.com/Admin/Sitemanager/ArticleFiles/35115-zz.jpg
حدد مجلس إدارة النادي الأهلي يوم 17 فبراير بشكل نهائي موعداً لعودة الفريق إلى التدريبات الجماعية المتوقفة منذ المذبحة التي تعرض لها جماهير القلعة الحمراء أثناء لقاء المصري البور سعيدي وراح ضحيتها أكثر من 75 شهيداً.
ووفقاً لصحيفة الجريدة الكويتية رفض لاعبو الفريق العودة للتدريبات في الموعد الذي حددته إدارة النادي، مؤكدين على قرارهم الجماعي بعدم ممارسة الكرة سواء تدريبات أو مباريات إلا بعد القصاص من الجناة الذين ارتكبوا مذبحة بورسعيد.
كانت إدارة الأهلي قد اتفقت مع البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني على السفر لبلاده والعودة قبل يوم 17 فبراير الجاري للبدء في التدريبات بعد جلسة استمرت ساعات لإقناعه بعدم فسخ تعاقده مع النادي بعد أحداث بورسعيد.
بينما قسم لاعبو الفريق أنفسهم إلى مجموعات لزيارة أسر الشهداء، حيث تقوم كل مجموعة بزيارة أربع أو خمس أسر يومياً، لتقديم واجب العزاء لهم، مع تقديم مبلغ مالي يجمعونه من أنفسهم كل وفق قدرته، وحصل اللاعبون من مقر النادي على بيان بأسماء كل الشهداء ومقار إقامتهم، وقرروا زيارتهم جميعاً حتى أسر الشهداء الذين يقيمون في محافظات أخرى، وكان حسام غالي ومحمد أبوتريكة ووائل جمعة ومحمد بركات قد بدأوا زيارة بعض الأسر في القاهرة.
حدد مجلس إدارة النادي الأهلي يوم 17 فبراير بشكل نهائي موعداً لعودة الفريق إلى التدريبات الجماعية المتوقفة منذ المذبحة التي تعرض لها جماهير القلعة الحمراء أثناء لقاء المصري البور سعيدي وراح ضحيتها أكثر من 75 شهيداً.
ووفقاً لصحيفة الجريدة الكويتية رفض لاعبو الفريق العودة للتدريبات في الموعد الذي حددته إدارة النادي، مؤكدين على قرارهم الجماعي بعدم ممارسة الكرة سواء تدريبات أو مباريات إلا بعد القصاص من الجناة الذين ارتكبوا مذبحة بورسعيد.
كانت إدارة الأهلي قد اتفقت مع البرتغالي مانويل جوزيه المدير الفني على السفر لبلاده والعودة قبل يوم 17 فبراير الجاري للبدء في التدريبات بعد جلسة استمرت ساعات لإقناعه بعدم فسخ تعاقده مع النادي بعد أحداث بورسعيد.
بينما قسم لاعبو الفريق أنفسهم إلى مجموعات لزيارة أسر الشهداء، حيث تقوم كل مجموعة بزيارة أربع أو خمس أسر يومياً، لتقديم واجب العزاء لهم، مع تقديم مبلغ مالي يجمعونه من أنفسهم كل وفق قدرته، وحصل اللاعبون من مقر النادي على بيان بأسماء كل الشهداء ومقار إقامتهم، وقرروا زيارتهم جميعاً حتى أسر الشهداء الذين يقيمون في محافظات أخرى، وكان حسام غالي ومحمد أبوتريكة ووائل جمعة ومحمد بركات قد بدأوا زيارة بعض الأسر في القاهرة.