eng_aea
2010/08/25, 07:06 PM
إعتبر الإعلامي أحمد شوبير ـ نجم الأهلي السابق ـ أن الرياضة المصرية تدخل منعطف جديد وأنه بعد أن رضي الشارع الرياضي بالهم واللجوء للمحاكم في كل صغيرة وكبيرة في أي إنتخابات وأن هذا أمر لا يرضى المحاكم نفسها لأن ما لديها أهم بكثير جداً من قضايا فرعية ولكت الآن نفاجأ بأن الأمور وصلت إلى الجنايات والنائب العام، وكأن القضايا في مصر قد انتهت.
وتابع شوبير بأنه لم يتبق لنا سوى قضية جدو وتوقيعه للزمالك أو الأهلي والتوقيع على إيصال أمانة بل أن الأمر وصل إلى أبعد من ذلك بكثير فقد توالت المؤتمرات الصحفية من هنا وهناك فشاهدنا مجلس إدارة الزمالك بكامل هيئته ينعقد ليفند ويحلل قضية جدو أمام حشود الإعلام، وأضاف هي نفس الحشود التي ذهبت جميعها لمتابعة ما حدث في النيابة مع حازم إمام وعلاء مقلد والبقية تأتى.
وتابع شوبير مؤكداً أنه هكذا أصبح جدو الأشهر في مصر ما بين نيابة ومحكمة وقضاء وتظلمات ومحامين ومرافعات ومداولات فنسينا جميعاً أن جدو لاعب كرة قدم كان سبباً رئيسياً في إدخال البهجة والسعادة على ملايين المصريين بأهدافه الخمسة في بطولة الأمم الأفريقية الأخيرة خصوصاً هدف النهائي أمام غانا الذي أبقى الكأس الأفريقية في مصر وخرج يومها الملايين من أبناء الشعب المصري يحملون صور جدو ويهتفون بإسمه وأسماء لاعبي مصر واستقبلوا استقبال الأبطال وكرموا من قبل الرئيس مبارك وكل القيادات في مصر.
وتابع أما الآن فسبحان الله لم تمر سوى بضعة شهور بعد هذا حتى أصبح جدو متهماً أساسياً بالتزوير والحصول على فلوس وهدايا لم يردها بل إنه أصبح زائراً يومياً للمحاكم والنيابات وجميعاً نسينا أن جدو لاعب كرة قدم مهمته أن يصنع أو يسجل أهدافاً لإسعاد الجماهير المصرية أو حتى الأهلاوية.. فهذه هي مهمة لاعب الكرة الأساسية.
وشدد شوبير على المطالبة الفورية من الكبار بأن يضعوا حدا لهذه المهزلة فمباراة كرة قدم طرفاها الأهلي والزمالك مكانها الطبيعي الملعب وليس ساحات المحاكم والقضاء، وشدد على أنه من غير المقبول أن يكون على رأس مجلس إدارة النادي الأهلي شخصية بحجم ووزن حسن حمدي ويناظره ممدوح عباس في الزمالك وبكل أسف نجد أنفسنا في هذا الموقف العجيب والغريب في تاريخ الرياضة المصرية وفى تاريخ العلاقات بين الأهلي والزمالك.
وختم الإعلامي أحمد شوبير بمناشدة للجميع "بالله عليكم" متسائلاً: كيف سيطلبون بعد ذلك من الجماهير ويوجهون لهم النداءات بعدم التعصب والبعد عن الألفاظ واحترام كل فريق للآخر وهذا سبب لتدخل الكبار في الناديين لحسم هذا الأمر على وجه السرعة إنقاذاً للعلاقات بين الفريقين والناديين وحفاظاً على البقية الباقية من الرصيد لدى الجماهير من الخوف على الصالح العام والتشجيع المثالي, وعاد ليكرر دعوته للثنائي حمدي وعباس بالتدخل الفوري لإيقاف هذه المهزلة وإعادة الأمور إلى نصابها الطبيعي بدلاً من أن نصبح فرجة العالم أجمع خصوصاً ونحن مقبلون على موسم كروي ساخن جداً يطمع فيه الجميع للفوز باللقب.
وتابع شوبير بأنه لم يتبق لنا سوى قضية جدو وتوقيعه للزمالك أو الأهلي والتوقيع على إيصال أمانة بل أن الأمر وصل إلى أبعد من ذلك بكثير فقد توالت المؤتمرات الصحفية من هنا وهناك فشاهدنا مجلس إدارة الزمالك بكامل هيئته ينعقد ليفند ويحلل قضية جدو أمام حشود الإعلام، وأضاف هي نفس الحشود التي ذهبت جميعها لمتابعة ما حدث في النيابة مع حازم إمام وعلاء مقلد والبقية تأتى.
وتابع شوبير مؤكداً أنه هكذا أصبح جدو الأشهر في مصر ما بين نيابة ومحكمة وقضاء وتظلمات ومحامين ومرافعات ومداولات فنسينا جميعاً أن جدو لاعب كرة قدم كان سبباً رئيسياً في إدخال البهجة والسعادة على ملايين المصريين بأهدافه الخمسة في بطولة الأمم الأفريقية الأخيرة خصوصاً هدف النهائي أمام غانا الذي أبقى الكأس الأفريقية في مصر وخرج يومها الملايين من أبناء الشعب المصري يحملون صور جدو ويهتفون بإسمه وأسماء لاعبي مصر واستقبلوا استقبال الأبطال وكرموا من قبل الرئيس مبارك وكل القيادات في مصر.
وتابع أما الآن فسبحان الله لم تمر سوى بضعة شهور بعد هذا حتى أصبح جدو متهماً أساسياً بالتزوير والحصول على فلوس وهدايا لم يردها بل إنه أصبح زائراً يومياً للمحاكم والنيابات وجميعاً نسينا أن جدو لاعب كرة قدم مهمته أن يصنع أو يسجل أهدافاً لإسعاد الجماهير المصرية أو حتى الأهلاوية.. فهذه هي مهمة لاعب الكرة الأساسية.
وشدد شوبير على المطالبة الفورية من الكبار بأن يضعوا حدا لهذه المهزلة فمباراة كرة قدم طرفاها الأهلي والزمالك مكانها الطبيعي الملعب وليس ساحات المحاكم والقضاء، وشدد على أنه من غير المقبول أن يكون على رأس مجلس إدارة النادي الأهلي شخصية بحجم ووزن حسن حمدي ويناظره ممدوح عباس في الزمالك وبكل أسف نجد أنفسنا في هذا الموقف العجيب والغريب في تاريخ الرياضة المصرية وفى تاريخ العلاقات بين الأهلي والزمالك.
وختم الإعلامي أحمد شوبير بمناشدة للجميع "بالله عليكم" متسائلاً: كيف سيطلبون بعد ذلك من الجماهير ويوجهون لهم النداءات بعدم التعصب والبعد عن الألفاظ واحترام كل فريق للآخر وهذا سبب لتدخل الكبار في الناديين لحسم هذا الأمر على وجه السرعة إنقاذاً للعلاقات بين الفريقين والناديين وحفاظاً على البقية الباقية من الرصيد لدى الجماهير من الخوف على الصالح العام والتشجيع المثالي, وعاد ليكرر دعوته للثنائي حمدي وعباس بالتدخل الفوري لإيقاف هذه المهزلة وإعادة الأمور إلى نصابها الطبيعي بدلاً من أن نصبح فرجة العالم أجمع خصوصاً ونحن مقبلون على موسم كروي ساخن جداً يطمع فيه الجميع للفوز باللقب.