الضان الحريف
2012/02/29, 04:31 PM
أكد هانى رمزى، المدير الفنى للمنتخب الأوليمبى، أن الخسارة من إسبانيا فى اللقاء الودى الذى أقيم مساء الثلاثاء، منحته فرصة وضع يده على بعض الأخطاء فى الفريق.
وأضاف رمزى عقب المباراة أن فوائد عديدة من المباريات القوية هى اكتشاف الثغرات، ومحاولة إصلاحها، وفسر المدير الفنى أخطاء المباراة بأنها تمثلت فى عدم زيادة لاعبى الوسط لمساندة مروان محسن فى الهجوم، وكذلك عدم الدقة فى التمريرات، بالإضافة إلى التمركز الدفاعى فى بعض أوقات المباراة.
كما أكد رمزى أن أهم مكاسب المباراة تمثلت فى انسجام العناصر الجديدة مع القدامى، ويأتى فى مقدمة الجدد محمود علاء مدافع الحرس، مشيرا إلى أن المنتخب تأثر بغياب بعض العناصر مثل أحمد الشناوى ومحمد صلاح ومحمد الننى مع المنتخب الأول، ولاعبى الزمالك عمر جابر ومحمد إبراهيم، ولكنه يهدف إلى تجهيز أكبر عدد من اللاعبين حتى لا يقع فى ورطة فى حالة غياب أحد العناصر المهمة قبل الأوليمبياد.
واختتم رمزى تصريحاته مقدمًا التحية للاعبيه على المجهود المبذول وكان يتمنى أن يخرج بنتيجة إيجابية، ولكن النتيجة ليست كل شىء فى المباريات الودية.
وأضاف رمزى عقب المباراة أن فوائد عديدة من المباريات القوية هى اكتشاف الثغرات، ومحاولة إصلاحها، وفسر المدير الفنى أخطاء المباراة بأنها تمثلت فى عدم زيادة لاعبى الوسط لمساندة مروان محسن فى الهجوم، وكذلك عدم الدقة فى التمريرات، بالإضافة إلى التمركز الدفاعى فى بعض أوقات المباراة.
كما أكد رمزى أن أهم مكاسب المباراة تمثلت فى انسجام العناصر الجديدة مع القدامى، ويأتى فى مقدمة الجدد محمود علاء مدافع الحرس، مشيرا إلى أن المنتخب تأثر بغياب بعض العناصر مثل أحمد الشناوى ومحمد صلاح ومحمد الننى مع المنتخب الأول، ولاعبى الزمالك عمر جابر ومحمد إبراهيم، ولكنه يهدف إلى تجهيز أكبر عدد من اللاعبين حتى لا يقع فى ورطة فى حالة غياب أحد العناصر المهمة قبل الأوليمبياد.
واختتم رمزى تصريحاته مقدمًا التحية للاعبيه على المجهود المبذول وكان يتمنى أن يخرج بنتيجة إيجابية، ولكن النتيجة ليست كل شىء فى المباريات الودية.