eng_aea
2010/09/05, 02:50 AM
أكد عماد متعب مهاجم النادي الأهلي والمنتخب المصري لكرة القدم أنه لن يسمح لأي شخص التدخل في أموره الشخصية، مشيرًا إلى أن من يقوم بذلك فسيضربه بالـ"جزمة".
وعندما أراد البعض التحدث في أمر ارتباطه بملكة جمال مصر السابقة"يارا نعوم" والتي تواجدت رفقة اللاعب أثناء مباراة الأهلي وشبيبة القبائل بدوري أبطال أفريقيا، انفعل اللاعب، قائلا "أموري الشخصية لا يحق لأي فرد التدخل فيها ومن يتكلم فيها سأضع "الجزمة" في فمه.
وفي ذات الشأن، أوضح اللاعب في تصريح لبرنامج "كورة النهاردة" أن مشكلة التجنيد ومرض شقيقه أهم أسباب عودته إلى الأهلى وفسخ تعاقده مع نادى ستاندر ليج البلجيكى.
وكان متعب قد عاد إلى صفوف الأهلى بشكل رسمى بعد توقيعه لعقد لمدة ثلاثة سنوات ونصف يبدأ يناير المقبل.
وقال لاعب إتحاد جدة السعودى السابق" مشكلة التجنيد كانت سبباً فى عودتى إلى مصر، ولم أعلم ذلك قبل توقيع العقود مع ستاندر ليج، كما أن مرض شقيقى منعنى من التواجد باستمرار خارج مصر، ومسئولى النادى البلجيكى يعلمون ذلك."
وأكد اللاعب صاحب الـ 28 عاماً أنه سيبدأ برنامجه العلاجى لمشاكل الظهر التى يعانى منها، ويشارك فى التدريبات خلال أسبوعين أو ثلاثة على الأكثر.
وأفصح عماد أن محمود الخطيب نائب رئيس النادى الأهلى كان له دوراً أساسياً فى عودته إلى النادى مرة أخرى.
وعندما أراد البعض التحدث في أمر ارتباطه بملكة جمال مصر السابقة"يارا نعوم" والتي تواجدت رفقة اللاعب أثناء مباراة الأهلي وشبيبة القبائل بدوري أبطال أفريقيا، انفعل اللاعب، قائلا "أموري الشخصية لا يحق لأي فرد التدخل فيها ومن يتكلم فيها سأضع "الجزمة" في فمه.
وفي ذات الشأن، أوضح اللاعب في تصريح لبرنامج "كورة النهاردة" أن مشكلة التجنيد ومرض شقيقه أهم أسباب عودته إلى الأهلى وفسخ تعاقده مع نادى ستاندر ليج البلجيكى.
وكان متعب قد عاد إلى صفوف الأهلى بشكل رسمى بعد توقيعه لعقد لمدة ثلاثة سنوات ونصف يبدأ يناير المقبل.
وقال لاعب إتحاد جدة السعودى السابق" مشكلة التجنيد كانت سبباً فى عودتى إلى مصر، ولم أعلم ذلك قبل توقيع العقود مع ستاندر ليج، كما أن مرض شقيقى منعنى من التواجد باستمرار خارج مصر، ومسئولى النادى البلجيكى يعلمون ذلك."
وأكد اللاعب صاحب الـ 28 عاماً أنه سيبدأ برنامجه العلاجى لمشاكل الظهر التى يعانى منها، ويشارك فى التدريبات خلال أسبوعين أو ثلاثة على الأكثر.
وأفصح عماد أن محمود الخطيب نائب رئيس النادى الأهلى كان له دوراً أساسياً فى عودته إلى النادى مرة أخرى.