السيدعبدالعزيز
2010/09/11, 03:37 PM
http://www3.0zz0.com/2010/09/11/12/316848674.gif (http://www.0zz0.com)
فجر رابح سعدان، المدير الفنى السابق لمنتخب الجزائر، العديد من المفاجآت من خلال تصريحات نارية له بصحيفة الخبر الجزائرية، وأولها أن الجميع كان ينتظر سقوط الخضر أمام المنتخب المصرى فى التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم من أجل الإطاحة به.
وأضاف: بعد التألق أمام مصر والعودة بانتصار من زامبيا تحوّل هؤلاء من النقيض إلى النقيض، غير أنهم كانوا يتحيّنون الفرصة لإبعادى، وكأنهم كانوا يتمنّون سقوط المنتخب لا لشىء سوى لإبعاد سعدان، وكأننى الأزمة الوحيدة فى المنتخب.
وكشف سعدان أن قيادته للجزائر إلى المونديال لم تشفع له، رغم أن النتائج التى حققها فاقت كل التوقعات، بل لم تخطر على بال أحد.
وعن التعادل مع تنزانيا أكد سعدان أنه عثرة منطقية وكانت منتظره، مضيفاً أن هناك من أقام الدنيا ولم يقعدها بعد التعادل أمام تنزانيا، رغم أن منتخبات عربية كثيرة تعادلت بملعبها مثل المغرب أمام إفريقيا الوسطى المتواجدين فى مجموعتنا ومصر أمام سيراليون، وتونس أماممالاوى، وعن من انتقاده بشدة بعد مباراة تنزانيا قال سعدان لقد أنتقدونى وهم لا يفقهون شيئا فى كرة القدم، لقد روّج البعض معلومات خاطئة وجعلوا من تنزانيا منتخبا ضعيفا سهل المنال والحقيقة أنه منتخب محترم.
وأكد سعدان أن مباراة تنزانيا كانت منطقية وأى مدرب آخر كان سيخسر فيها وأنه على يقين بذلك.
واختتم سعدان تصريحاته مشدداً على أنه تعرض لمؤامرة من أجل إبعاده وسرقة نجاحاته مع الخضر، مشيراً إلى أنهم ينتقدونه بعدما قاد الجزائر إلى القمة.
فجر رابح سعدان، المدير الفنى السابق لمنتخب الجزائر، العديد من المفاجآت من خلال تصريحات نارية له بصحيفة الخبر الجزائرية، وأولها أن الجميع كان ينتظر سقوط الخضر أمام المنتخب المصرى فى التصفيات الأفريقية المؤهلة لنهائيات كأس العالم من أجل الإطاحة به.
وأضاف: بعد التألق أمام مصر والعودة بانتصار من زامبيا تحوّل هؤلاء من النقيض إلى النقيض، غير أنهم كانوا يتحيّنون الفرصة لإبعادى، وكأنهم كانوا يتمنّون سقوط المنتخب لا لشىء سوى لإبعاد سعدان، وكأننى الأزمة الوحيدة فى المنتخب.
وكشف سعدان أن قيادته للجزائر إلى المونديال لم تشفع له، رغم أن النتائج التى حققها فاقت كل التوقعات، بل لم تخطر على بال أحد.
وعن التعادل مع تنزانيا أكد سعدان أنه عثرة منطقية وكانت منتظره، مضيفاً أن هناك من أقام الدنيا ولم يقعدها بعد التعادل أمام تنزانيا، رغم أن منتخبات عربية كثيرة تعادلت بملعبها مثل المغرب أمام إفريقيا الوسطى المتواجدين فى مجموعتنا ومصر أمام سيراليون، وتونس أماممالاوى، وعن من انتقاده بشدة بعد مباراة تنزانيا قال سعدان لقد أنتقدونى وهم لا يفقهون شيئا فى كرة القدم، لقد روّج البعض معلومات خاطئة وجعلوا من تنزانيا منتخبا ضعيفا سهل المنال والحقيقة أنه منتخب محترم.
وأكد سعدان أن مباراة تنزانيا كانت منطقية وأى مدرب آخر كان سيخسر فيها وأنه على يقين بذلك.
واختتم سعدان تصريحاته مشدداً على أنه تعرض لمؤامرة من أجل إبعاده وسرقة نجاحاته مع الخضر، مشيراً إلى أنهم ينتقدونه بعدما قاد الجزائر إلى القمة.