ابومحمود
2010/09/12, 08:41 AM
http://ggmedia.gazayerli.net/photo.aspx?ID=117701&ImageWidth=240 (http://www.almasry-alyoum.com/popimage.aspx?ImageID=117701)
هو أحد أفضل صناع اللعب فى الدورى المصرى فى السنوات الأخيرة، نجح فى لفت الأنظار إليه بقوة منذ ظهوره مع فريق بتروجيت فى الدورى الممتاز، وتهافتت أندية القمة خصوصاً الأهلى على ضمه إلا أن المقام استقر به هذا الموسم بعد أحداث كثيرة ودرامية بنادى إنبى بناء على قرار من وزير البترول..
وجد فيه حسن شحاتة، المدير الفنى للمنتخب الوطنى، ضالته لتعويض غياب الساحر الأسمر شيكابالا فى مباراة سيراليون الأخيرة، ونجح الفتى وأشاد الجميع بأدائه مع المنتخب..
إنه وليد سليمان الذى فتح قلبه لـ«المصرى اليوم» وتحدث عن انتقاله لإنبى وحلمه بالانتقال للأهلى والاحتراف وعودته للمنتخب الوطنى وتطلعاته للمرحلة المقبلة وغيرها من الأمور فى هذا الحوار.
■ بداية كيف استقبلت خبر عودتك للمنتخب بعد غياب لفترة طويلة؟
- الحمد لله شعرت بسعادة كبيرة، وحتى لو لم يتم استدعائى للفريق كنت أشعر فى الوقت الحالى بالرضا من كلام الناس عنى وعن مستواى، لأننى عدت للتألق مجدداً بعد انتقالى لصفوف إنبى، وبدأت فى تقديم كرة القدم الجمالية التى أعشقها، والتى تخدم الفريق وليس لمجرد استعراض المهارات فقط.
■ هل ترى أن التعادل مع سيراليون يناسب ما حققه بطل أفريقيا؟
- التعادل أحزننا كثيراً، خصوصاً أن المواجهة كانت على أرضنا ولكنه ليس نهاية المطاف، والمباراة كانت صعبة جداً وأمام فريق يمتلك أساسيات كرة القدم بشكل جيد ومميز، ولا أحد يتمنى هذه النتيجة، ولكن ظروف المباراة حالت دون الفوز، فضلاً عن عدم التوفيق بدليل أن أكثر من كرة لنا اصطدمت بالعارضة، إضافة إلى تألق حارس سيراليون، والمنتخب المصرى لم يكن الوحيد الذى قدم هذه البداية فقد تعادلت الجزائر مع فريق أقل فى المستوى، وكل الفرق العربية تقريباً سقطت فى فخ التعادل على ملعبها فى الجولة الأولى.
■ هل ترى أن فرص المنتخب تضاءلت فى التأهل للنهائيات؟
- لا فرصنا موجودة وقائمة بقوة وتعودنا من المنتخب الوطنى أن معدنه النفيس يظهر وقت الشدة، وصراحة لو حالفنا التوفيق وكنا فى حالتنا الطبيعية لتفوقنا على منتخب سيراليون فى أى مكان سواء ملعبه أو أى ملعب.
■ هل ترى أن المنتخب تأثر بغياب بعض العناصر المؤثرة؟
- لا شك أن عمرو زكى وعماد متعب ومحمد زيدان عناصر مهمة ومؤثرة، ولكن ظروفهم الحالية حالت دون الاعتماد عليهم من الجهاز الفنى، وهنا لا يجب أن نبخس الوجوه الجديدة حقها فهم لاعبون جيدون، ولكن يحتاجون للصبر وخوض عدة مباريات مع الفريق وواحدة واحدة ولا أحد يولد نجماً من أول يوم.
■ ننتقل للحديث عن ناديك هل تشعر بالراحة بعد الانتقال لإنبى؟
- الحمد لله أشعر بارتياح كبير ولولا ذلك لما ظهرت بمستوى مميز أعادنى مجدداً لصفوف المنتخب، فقد كنت فى حاجة للتغيير وتحقيق شىء جديد فى مسيرتى بعد أن أيقنت أننا لن نحقق أفضل من المركز الثالث مع بتروجيت، الذى تحقق فى الموسم قبل الماضى خاصة بعد التراجع للمركز الخامس فى الموسم الماضى.
■ وما الحقيقة فى قصة انتقالك ودخولك مستشفى للعلاج من انهيار عصبى لرفض مسؤولو بتروجيت انتقالك للأهلى؟
- القصة أننى كنت أمر بظروف سيئة لرغبتى فى الرحيل ولا أكل وأخذ علاجاً ويومياً أستيقظ وأذهب لشركة بتروجيت أجلس مع المسؤولين لكى أقنعهم أن يوافقوا على إنتقالى للأهلى، وفى اليوم الأخير أحتدم النقاش بيننا ووصلت لمرحلة انهيار وهبوط وإغماء ونقلونى للمستشفى، ولجأت لخالد بيبو لأنه جارى وليس ما ردد البعض أن خالد كان وسيلة لتهريبى للأهلى، وبعد هذا الموقف شعر المسؤولون أن وليد يريد التغيير فوافقوا على رحيلى ولكن لصفوف إنبى.
■ البعض أكد أن البلغارى ملدينوف المدير الفنى لإنبى كان سبباً فى موافقتك على الانتقال للفريق؟
- بالطبع لأنه مدرب قدير ولديه خبرات فنية كبيرة، ولقد تعرفت عليه منذ كنت لاعباً فى أهلى جدة السعودى، وكان هو المدير الفنى للفريق.
■ هل ترى أن إنبى قادر على المنافسة هذا الموسم؟
- إنبى فريق متكامل لديه إمكانيات كبيرة وإدارة واعية توفر كل شىء للفريق وجهاز فنى محترم ولاعبون جيدون سواء العناصر القديمة أو الجدد، ولن ينقصنا للمنافسة هذا الموسم إلا التوفيق وألا نتعرض لأى شىء خارجى يعطلنا أو مضايقات تؤثر علينا، وأعد الجميع بأن إنبى سيكون له شكل مختلف هذا الموسم، لأن هدفنا الأساسى هو المنافسة على درع الدورى وكأس مصر والعودة مجدداً للبطولات الأفريقية.
■ ولكن رغم الفوز الكبير على الزمالك فإن الفريق خسر ٥ نقاط فى ٤ مباريات فقط بالخسارة من الإسماعيلى والتعادل مع سموحة؟
- لا تنس أن التدعيمات كثيرة، وهناك ٦ عناصر جديدة فى التشكيلة الأساسية للفريق لم يكونوا مع الفريق فى الموسم الماضى والانسجام ما زال مفقوداً، ولكن الفريق يتقدم مستواه من مباراة لأخرى، وهناك رغبة شديدة لدينا كلاعبين فى إنبى للمنافسة على لقب الدورى فى ظل امتلاك الفريق عناصر طيبة وصفقات نجحت فى الاندماج بسرعة مثل عمرو الحلوانى والمخضرم عبدالظاهر السقا ومحمد شعبان ومحمد أبوالعلا.
■ وكيف ترى بطولة الدورى هذا الموسم؟
- الدورى هذا الموسم قوى جداً، وحالياً لم تعد تستطيع التنبؤ بنتيجة مباراة، لأن كل الفرق جيدة فالقمة حالياً مثلاً بها الإسماعيلى والإنتاج الحربى والشرطة وإنبى، بينما الأهلى السابع والزمالك العاشر والوافدون الجدد فرق قوية وأثبتت نجاحها، وعموماً فرق الشركات بالإمكانيات الكبيرة التى لديها هى التى صنعت الفارق فى الدورى المصرى.
■ هل تبخر الآن حلم وليد سليمان فى الانتقال للأهلى؟
- بالعكس زاد طموحى وبشكل أفضل، فبدلاً من أن أذهب بـ١٠ ملايين أذهب بـ٢٠ مليوناً، فأنا لاعب طموحى كبير ولقد ظللت ٤ سنوات فى بتروجيت وطموحى كان لابد من التغيير، وأن أبحث عن محطة جديدة فى حياتى سعياً وراء إنجاز جديد.
■ وحلمك القديم فى الدورى الإسبانى؟
- ما زلت أحلم بالدورى الإسبانى، والمشكلة أن الأندية المصرية تطلب بالـ٥ و٦ ملايين يورو لبيع لاعبيها فى أوروبا، أما الدول الأفريقية فتبيع اللاعبين بـ٥٠٠ أو ٦٠٠ ألف يورو، نحن لا يشغلنا تقدم الكرة المصرية أو مصلحة اللاعب، ونفكر فقط فى المكاسب المادية وكم سيعود على النادى ووكيل اللاعب وغيره.
■ وهل وصلتك عروض احتراف أوروبية؟
- جاءنى عرضان جيدان إلا أن ما طلبه بتروجيت كان كثيراً ففشلا، الأول فرنسى أثناء إعارتى إلى أهلى جدة، والثانى ألمانى وعرضه على أحد الوكلاء عقب مباراة الصفاقسى التونسى مع بتروجيت فى البطولة الكونفيدرالية.
■ وكيف تقيم تجربة احترافك فى الدورى السعودى؟
- كانت تجربة جيدة مع نادى أهلى جدة، وأشعر بالرضا عنها رغم أنها كانت لفترة قصيرة خلال الدور الثانى فقط، لأن الدورى السعودى قوى جداً، إلا أن الاحتراف فى ناد كبير فى أحد الدوريات العالمية مازال حلم حياتى الأكبر.
■ وماذا تتنمى لتحقيق هذا الحلم؟
- أتمنى أن يفتح المسؤولون عن الرياضة المصرية باب الاحتراف بلا شروط، وأن أى لاعب يحصل على عرض جيد يتركونه يرحل ولا يشترطون مقابلاً مادياً كبيراً لكى يزيد عدد اللاعبين المصريين فى الخارج.
■
■ أخيراً.. ماذا تتمنى هذا الموسم؟
- أتمنى أن أخذ بطولة مع إنبى، كما أتمنى أن أحصل على البطولة الأفريقية مع المنتخب وأن نصل لنهائيات كأس العالم ٢٠١٤
هو أحد أفضل صناع اللعب فى الدورى المصرى فى السنوات الأخيرة، نجح فى لفت الأنظار إليه بقوة منذ ظهوره مع فريق بتروجيت فى الدورى الممتاز، وتهافتت أندية القمة خصوصاً الأهلى على ضمه إلا أن المقام استقر به هذا الموسم بعد أحداث كثيرة ودرامية بنادى إنبى بناء على قرار من وزير البترول..
وجد فيه حسن شحاتة، المدير الفنى للمنتخب الوطنى، ضالته لتعويض غياب الساحر الأسمر شيكابالا فى مباراة سيراليون الأخيرة، ونجح الفتى وأشاد الجميع بأدائه مع المنتخب..
إنه وليد سليمان الذى فتح قلبه لـ«المصرى اليوم» وتحدث عن انتقاله لإنبى وحلمه بالانتقال للأهلى والاحتراف وعودته للمنتخب الوطنى وتطلعاته للمرحلة المقبلة وغيرها من الأمور فى هذا الحوار.
■ بداية كيف استقبلت خبر عودتك للمنتخب بعد غياب لفترة طويلة؟
- الحمد لله شعرت بسعادة كبيرة، وحتى لو لم يتم استدعائى للفريق كنت أشعر فى الوقت الحالى بالرضا من كلام الناس عنى وعن مستواى، لأننى عدت للتألق مجدداً بعد انتقالى لصفوف إنبى، وبدأت فى تقديم كرة القدم الجمالية التى أعشقها، والتى تخدم الفريق وليس لمجرد استعراض المهارات فقط.
■ هل ترى أن التعادل مع سيراليون يناسب ما حققه بطل أفريقيا؟
- التعادل أحزننا كثيراً، خصوصاً أن المواجهة كانت على أرضنا ولكنه ليس نهاية المطاف، والمباراة كانت صعبة جداً وأمام فريق يمتلك أساسيات كرة القدم بشكل جيد ومميز، ولا أحد يتمنى هذه النتيجة، ولكن ظروف المباراة حالت دون الفوز، فضلاً عن عدم التوفيق بدليل أن أكثر من كرة لنا اصطدمت بالعارضة، إضافة إلى تألق حارس سيراليون، والمنتخب المصرى لم يكن الوحيد الذى قدم هذه البداية فقد تعادلت الجزائر مع فريق أقل فى المستوى، وكل الفرق العربية تقريباً سقطت فى فخ التعادل على ملعبها فى الجولة الأولى.
■ هل ترى أن فرص المنتخب تضاءلت فى التأهل للنهائيات؟
- لا فرصنا موجودة وقائمة بقوة وتعودنا من المنتخب الوطنى أن معدنه النفيس يظهر وقت الشدة، وصراحة لو حالفنا التوفيق وكنا فى حالتنا الطبيعية لتفوقنا على منتخب سيراليون فى أى مكان سواء ملعبه أو أى ملعب.
■ هل ترى أن المنتخب تأثر بغياب بعض العناصر المؤثرة؟
- لا شك أن عمرو زكى وعماد متعب ومحمد زيدان عناصر مهمة ومؤثرة، ولكن ظروفهم الحالية حالت دون الاعتماد عليهم من الجهاز الفنى، وهنا لا يجب أن نبخس الوجوه الجديدة حقها فهم لاعبون جيدون، ولكن يحتاجون للصبر وخوض عدة مباريات مع الفريق وواحدة واحدة ولا أحد يولد نجماً من أول يوم.
■ ننتقل للحديث عن ناديك هل تشعر بالراحة بعد الانتقال لإنبى؟
- الحمد لله أشعر بارتياح كبير ولولا ذلك لما ظهرت بمستوى مميز أعادنى مجدداً لصفوف المنتخب، فقد كنت فى حاجة للتغيير وتحقيق شىء جديد فى مسيرتى بعد أن أيقنت أننا لن نحقق أفضل من المركز الثالث مع بتروجيت، الذى تحقق فى الموسم قبل الماضى خاصة بعد التراجع للمركز الخامس فى الموسم الماضى.
■ وما الحقيقة فى قصة انتقالك ودخولك مستشفى للعلاج من انهيار عصبى لرفض مسؤولو بتروجيت انتقالك للأهلى؟
- القصة أننى كنت أمر بظروف سيئة لرغبتى فى الرحيل ولا أكل وأخذ علاجاً ويومياً أستيقظ وأذهب لشركة بتروجيت أجلس مع المسؤولين لكى أقنعهم أن يوافقوا على إنتقالى للأهلى، وفى اليوم الأخير أحتدم النقاش بيننا ووصلت لمرحلة انهيار وهبوط وإغماء ونقلونى للمستشفى، ولجأت لخالد بيبو لأنه جارى وليس ما ردد البعض أن خالد كان وسيلة لتهريبى للأهلى، وبعد هذا الموقف شعر المسؤولون أن وليد يريد التغيير فوافقوا على رحيلى ولكن لصفوف إنبى.
■ البعض أكد أن البلغارى ملدينوف المدير الفنى لإنبى كان سبباً فى موافقتك على الانتقال للفريق؟
- بالطبع لأنه مدرب قدير ولديه خبرات فنية كبيرة، ولقد تعرفت عليه منذ كنت لاعباً فى أهلى جدة السعودى، وكان هو المدير الفنى للفريق.
■ هل ترى أن إنبى قادر على المنافسة هذا الموسم؟
- إنبى فريق متكامل لديه إمكانيات كبيرة وإدارة واعية توفر كل شىء للفريق وجهاز فنى محترم ولاعبون جيدون سواء العناصر القديمة أو الجدد، ولن ينقصنا للمنافسة هذا الموسم إلا التوفيق وألا نتعرض لأى شىء خارجى يعطلنا أو مضايقات تؤثر علينا، وأعد الجميع بأن إنبى سيكون له شكل مختلف هذا الموسم، لأن هدفنا الأساسى هو المنافسة على درع الدورى وكأس مصر والعودة مجدداً للبطولات الأفريقية.
■ ولكن رغم الفوز الكبير على الزمالك فإن الفريق خسر ٥ نقاط فى ٤ مباريات فقط بالخسارة من الإسماعيلى والتعادل مع سموحة؟
- لا تنس أن التدعيمات كثيرة، وهناك ٦ عناصر جديدة فى التشكيلة الأساسية للفريق لم يكونوا مع الفريق فى الموسم الماضى والانسجام ما زال مفقوداً، ولكن الفريق يتقدم مستواه من مباراة لأخرى، وهناك رغبة شديدة لدينا كلاعبين فى إنبى للمنافسة على لقب الدورى فى ظل امتلاك الفريق عناصر طيبة وصفقات نجحت فى الاندماج بسرعة مثل عمرو الحلوانى والمخضرم عبدالظاهر السقا ومحمد شعبان ومحمد أبوالعلا.
■ وكيف ترى بطولة الدورى هذا الموسم؟
- الدورى هذا الموسم قوى جداً، وحالياً لم تعد تستطيع التنبؤ بنتيجة مباراة، لأن كل الفرق جيدة فالقمة حالياً مثلاً بها الإسماعيلى والإنتاج الحربى والشرطة وإنبى، بينما الأهلى السابع والزمالك العاشر والوافدون الجدد فرق قوية وأثبتت نجاحها، وعموماً فرق الشركات بالإمكانيات الكبيرة التى لديها هى التى صنعت الفارق فى الدورى المصرى.
■ هل تبخر الآن حلم وليد سليمان فى الانتقال للأهلى؟
- بالعكس زاد طموحى وبشكل أفضل، فبدلاً من أن أذهب بـ١٠ ملايين أذهب بـ٢٠ مليوناً، فأنا لاعب طموحى كبير ولقد ظللت ٤ سنوات فى بتروجيت وطموحى كان لابد من التغيير، وأن أبحث عن محطة جديدة فى حياتى سعياً وراء إنجاز جديد.
■ وحلمك القديم فى الدورى الإسبانى؟
- ما زلت أحلم بالدورى الإسبانى، والمشكلة أن الأندية المصرية تطلب بالـ٥ و٦ ملايين يورو لبيع لاعبيها فى أوروبا، أما الدول الأفريقية فتبيع اللاعبين بـ٥٠٠ أو ٦٠٠ ألف يورو، نحن لا يشغلنا تقدم الكرة المصرية أو مصلحة اللاعب، ونفكر فقط فى المكاسب المادية وكم سيعود على النادى ووكيل اللاعب وغيره.
■ وهل وصلتك عروض احتراف أوروبية؟
- جاءنى عرضان جيدان إلا أن ما طلبه بتروجيت كان كثيراً ففشلا، الأول فرنسى أثناء إعارتى إلى أهلى جدة، والثانى ألمانى وعرضه على أحد الوكلاء عقب مباراة الصفاقسى التونسى مع بتروجيت فى البطولة الكونفيدرالية.
■ وكيف تقيم تجربة احترافك فى الدورى السعودى؟
- كانت تجربة جيدة مع نادى أهلى جدة، وأشعر بالرضا عنها رغم أنها كانت لفترة قصيرة خلال الدور الثانى فقط، لأن الدورى السعودى قوى جداً، إلا أن الاحتراف فى ناد كبير فى أحد الدوريات العالمية مازال حلم حياتى الأكبر.
■ وماذا تتنمى لتحقيق هذا الحلم؟
- أتمنى أن يفتح المسؤولون عن الرياضة المصرية باب الاحتراف بلا شروط، وأن أى لاعب يحصل على عرض جيد يتركونه يرحل ولا يشترطون مقابلاً مادياً كبيراً لكى يزيد عدد اللاعبين المصريين فى الخارج.
■
■ أخيراً.. ماذا تتمنى هذا الموسم؟
- أتمنى أن أخذ بطولة مع إنبى، كما أتمنى أن أحصل على البطولة الأفريقية مع المنتخب وأن نصل لنهائيات كأس العالم ٢٠١٤