محمود رشوان
2010/09/15, 01:12 AM
طالب أبراهام أفى لوزون رئيس الاتحاد الإسرائيلى لكرة القدم الاتحاد الدولى "الفيفا" بمراعاة حالة العداء القائمة بين الدول العربية وإسرائيل قبل القيام بالتفتيش على المنشآت الرياضية فى قطر والتى تسعى لاستضافة كأس العالم 2022.
وتساءل لوزون كما ذكر موقع العربية نت، عن مصير المشجعين الإسرائيليين فى حالة فوز قطر بتنظيم كأس العالم، مؤكداً أنه فى حال السماح لهم بالحضور فسيكونون فى خطر نظراً للعداء الذى يكنّه العرب لإسرائيل "حسب قوله" وأن هذا سيكون عائقاً فى وجه المشجعين فى حالة تأهل إسرائيل أو عدم تأهلها.
واستشهد لوزون بما قامت به قطر من تخفيضها للتمثيل الدوبلوماسى الإسرائيلى فى بلدها قبل عام من الآن، وأن هذا سبب كافٍ للتصويت ضد تنظيمها لكأس العالم 2022، مؤكداً أن هناك اتحادات أهلية ستقف مع إسرائيل بصفتها عضواً فى الاتحاد الأوروبى، مشيراً إلى أن كأس العالم للجميع ولا يمكن منع أى مشجع أو مسئول من مشاهدة هذا الحدث العالمى على الطبيعة.
وذكر رئيس الاتحاد الأوروبى أنه قام بالاتصال بوزارة الخارجية القطرية للاستفسار عن وضع المشجعين الإسرائيليين: هل بإمكانهم دخول البلاد؟ وهل بالإمكان حضور مندوب الاتحاد الإسرائيلى لحفل الافتتاح؟ وكيف سيتم التعامل مع الجماهير الإسرائيلية وحمايتهم من الجماهير العربية والشعب القطرى؟ لكنه لم تصله أى إجابة حتى الآن من جانب المسئولين القطريين.
وتساءل لوزون كما ذكر موقع العربية نت، عن مصير المشجعين الإسرائيليين فى حالة فوز قطر بتنظيم كأس العالم، مؤكداً أنه فى حال السماح لهم بالحضور فسيكونون فى خطر نظراً للعداء الذى يكنّه العرب لإسرائيل "حسب قوله" وأن هذا سيكون عائقاً فى وجه المشجعين فى حالة تأهل إسرائيل أو عدم تأهلها.
واستشهد لوزون بما قامت به قطر من تخفيضها للتمثيل الدوبلوماسى الإسرائيلى فى بلدها قبل عام من الآن، وأن هذا سبب كافٍ للتصويت ضد تنظيمها لكأس العالم 2022، مؤكداً أن هناك اتحادات أهلية ستقف مع إسرائيل بصفتها عضواً فى الاتحاد الأوروبى، مشيراً إلى أن كأس العالم للجميع ولا يمكن منع أى مشجع أو مسئول من مشاهدة هذا الحدث العالمى على الطبيعة.
وذكر رئيس الاتحاد الأوروبى أنه قام بالاتصال بوزارة الخارجية القطرية للاستفسار عن وضع المشجعين الإسرائيليين: هل بإمكانهم دخول البلاد؟ وهل بالإمكان حضور مندوب الاتحاد الإسرائيلى لحفل الافتتاح؟ وكيف سيتم التعامل مع الجماهير الإسرائيلية وحمايتهم من الجماهير العربية والشعب القطرى؟ لكنه لم تصله أى إجابة حتى الآن من جانب المسئولين القطريين.