مشاهدة النسخة كاملة : اين صوره الانيجما الجديده اخ ysa63 بانتظارك ...........
data2008
2012/07/31, 11:42 PM
اين صوره الانيجما الجديده اخ ysa63 بانتظارك ...........
هل هناك جديد نحن بانتظارك
ahmed_kotb333
2012/07/31, 11:52 PM
اين صوره الانيجما الجديده اخ ysa63 بانتظارك ...........
هل هناك جديد نحن بانتظارك
الرجل قال انتظروا
يمكن يكون فى اضافات وتعديلات اكتر
خاصة فى الايمو
data2008
2012/08/02, 03:30 AM
مستنيك بسرعه قبل ما النور يقطع
ده احنا اتنفخنا من قطع النور
انتم عندكم بيقطع كتير كده
ahmed_kotb333
2012/08/02, 10:50 AM
مستنيك بسرعه قبل ما النور يقطع
ده احنا اتنفخنا من قطع النور
انتم عندكم بيقطع كتير كده
احنا متبهدلين
بيقطع مرتين فى اليوم بواقع ساعتين
data2008
2012/08/02, 11:15 AM
احنا متبهدلين
بيقطع مرتين فى اليوم بواقع ساعتين
واحنا كمان والله بيقطع يوميا بالساعتين واحيانا قبل الفطار وبعد الفطار
ahmed_kotb333
2012/08/02, 11:21 AM
واحنا كمان والله بيقطع يوميا بالساعتين واحيانا قبل الفطار وبعد الفطار
اللى مزعلينى ان غيرنا من الدول العربيه تستفاد من خير مصر واهل مصر لالالالالالالالالالالا
data2008
2012/08/02, 11:43 AM
بره مصر المصرى بيهان علشان خاطر الغير مصر
وجوه مصر المصرى يتهان علشان يرضوا الغير مصرى
وعلى حدود اسرائيل يقتلوا الحنود عندنا ومحدش يتحاسب
لكن عندنا احنا ........... اقرا القصه
حكاية أيمن .. الجندى البطل الذى قتل 21 ضابط اسرائيلى
لأنهم أهانوا علم مصر .. و كان جزاءه السجن مع المجرمين !!
تلقيت رسالة مؤلمة ومهمة من الصديق الكاتب محمد فتحى، أعتقد أنك ستذهل عندما تقرأها مثلما ذهلت، لكن المهم ألا تكتفى بالذهول بل تبادر للحركة فور قراءتك لها.
يقول محمد فتحى فى رسالته « لا أعرف يقيناً هل سيتغير شىء بعد هذه الرسالة أم لا لكننى مؤمن بأنه (يجب) أن يحدث شىء.
أى شىء لبطل السطور القادمة.
بالأمس كنت ضيفاً على حفل توقيع رواية للصديق محمد سامى البوهى.
حضرت متأخراً قليلاً وكان أحدهم يجلس بجانب محمد ويتحدث حديثاً غريباً.
للوهلة الأولى ظننته أحد أبطال حرب أكتوبر حيث كان يتحدث عن عملية حربية،
لكن صغر سن المتحدث نسبياً جعلنى أستبعد كونه أحد أبطال أكتوبر المنسيين، وما أكثرهم.
بعد قليل كنت مشدوهاً للتفاصيل التى أسمعها بصحبة ما يقرب من ثلاثين قارئاً حضروا حفل التوقيع،
فإذا بهم يستمعون بمنتهى الإنصات للرجل الذى اتضح أنه البطل المصرى أيمن محمد حسن، والذى تم إسقاطه عمدا من ذاكرة الأجيال الجديدة، وآن لنا أن نذكِّرها به.
فى بداية التسعينيات كان هذا الرجل واسمه أيمن محمد حسن يقف فى خدمته فى القوات المسلحة على الحدود المصرية الإسرائيلية،
وفى واقعة غريبة،
لا أستطيع أن أعرف إن كانت تتكرر حتى يومنا هذا أم لا،
رأى جندياً إسرائيلياً يقف داخل الحدود يمسح حذاءه بعلم مصر.
جن جنون أيمن وقرر أن ينتقم بأى شكل لكرامة وطنه التى أضاعها النظام باتفاقيات وتنازلات مهينة،
ولستة وأربعين يوماً ظل أيمن يدرس كيف ينفذ انتقامه،
وفى عملية تدرس الآن فى عدد من الكليات والأكاديميات العسكرية توغل أيمن فى الحدود الإسرائيلية منفرداً ووحيداً دون أن يعرف أحد وبصحبة أسلحة استولى عليها من وحدته وانتظر مرور عربات إسرائيلية حربية ثم بدأ الانتقام لكرامة وطنه.
قتل أيمن فى وقت لم يتعد ثلث ساعة 21 ضابطاً وجندياً إسرائيلياً من أسلحة مختلفة على رأسهم الجندى الوقح الذى أهان العلم المصرى،
ومنهم عميد فى المخابرات الحربية (أمان)
وجرح أيمن 20 آخرين بعد مهاجمته لسيارة جيب وأتوبيسين إسرائيليين.
ولم يصب سوى بجرح فى رأسه ونجا بأعجوبة من مطاردة مذهلة كان ينوى الاستشهاد فى آخرها،
لكن الله أراد له أن ينجو وأن يعود للحدود المصرية ليسلم نفسه ويحكم عليه فى 6 أبريل 1991 بالسجن لمدة 12 عاماً.
بعد قضاء عشر سنوات خرج أيمن من السجن.
عومل معاملة السوابق.
ضايقه جهاز مباحث أمن الدولة وسد أمامه أبواب الرزق.
تاجر به العديد من الصحفيين والأسماء الرنانة فى الصحافة المصرية ولم يساعده أحد.
وعده أحدهم بإنشاء مشروع له بالتعاون مع رجل أعمال لكن الصحفى لم يعد يرد على مكالمات أيمن فيما بعد،
باع فيه الأنذال واشتروا بعد أن عرف مصادفة أن نصاباً لا يعرفه جمع له تبرعات من الجالية المصرية فى الإمارات تقدر بآلاف الدولارات،
لكن بنساً واحداً من هذه الدولارات لم يصل إليه.
يعمل الآن الرجل الحر الذى لم يطق أن يهان وطنه وخاطر بحياته ودفع 12 عاماً من عمره فى السجن بصحبة القتلة والمسجلين الخطر رأساً برأس كسباك،
سباك متنقل لا يجد حتى محلاً يمتلكه،
ولا أحداً يدعمه، ولا إعلاماً حراً يحكى حكايته أو يسلط عليه الضوء،
هذا الرجل يعمل الآن سباكا،
ولا أعرف كيف سأحكى لابنى حكايته وهل سأكتفى بالجزء الذى كان بطلاً فيه أم سأكمل للجزء الذى يظهر الكثيرين فى صورة الأنذال والمتاجرين بالرجل.
لسبب أو لآخر، وبثقة فى الله أولاً وأخيراً وعدته أنه لن يأتى الأول من مايو إلا وهو يعمل فى وظيفة ثابتة محترمة تكفل له دخلاً لائقاً،
أو بمشروع يساهم فى دعمه رجال أعمال شرفاء يحاولون رد الجميل لهذا البطل،
وأثق فى الله أنه سيجعل هذه الكلمات سبباً فى أن يتحقق الوعد الذى قطعته على نفسى،
كما أثق فى أنك ستتبنى القضية لنشرها على الناس كى يعرفوا من كان بطلاً، ومن تاجر بهذا الوطن،
والأهم لكى نقوم جميعاً بدورنا فى توفير وظيفة لائقة أو مشروع خاص بالبطل أيمن محمد حسن، ورقم هاتفه لدىّ لمن يهمه الأمر.
بعد رسالة محمد فتحى، ليس عندى ما أقوله، لكن لدى ولديك الكثير لكى نفعله، أو هكذا أظن.
بلال فضل - المصرى اليوم
http://www.youtube.com/watch?v=VWtIQAckGf4
عاوز تانى
مبارك أعدم سليمان خاطر جندى في الجيش المصري لقتله 7 إسرائيلين على الحدود
الشهيد سليمان خاطر كان جندى في الجيش المصري و كانت خدمته على حدودنا مع إسرائيل. فوجئ بعدد من الإسرائيلين يحاولون العبور إلى مصر فحذرهم و عندما لم يستجيبوا أطلق النار و قتل 7 منهم.
http://www.youtube.com/watch?v=2i_Xvrb18IE&feature=related
ahmed_kotb333
2012/08/02, 02:11 PM
اللهم ارحم الجميع
وانتقم من الظالم
م / أبو عبد الرحمن
2012/08/02, 02:29 PM
بره مصر المصرى بيهان علشان خاطر الغير مصر
وجوه مصر المصرى يتهان علشان يرضوا الغير مصرى
وعلى حدود اسرائيل يقتلوا الحنود عندنا ومحدش يتحاسب
لكن عندنا احنا ........... اقرا القصه
أخي الكريم بالطبع أنا مقدر الذي كتبته وكلنا لا نرضى بذلك
ولكن ليس مكانه أخي هنا بالقسم
ممكن تدخل قسم السياسة أو الثورة وتقووول زي ما انت عايز
تحياتي أخي الكريم ......... وربنا ينتقم منهم يااااااارب
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2025, Jelsoft Enterprises Ltd by kootta.com