aiman noor eldein
2010/10/09, 10:12 PM
فى تاريخ كل امة من الامم ، الكثير من الشخصيات و الرموز البارزة ، الذين ساهموا فى صنع حضارات تلك الامم ، وأثروا مجتمعاتهم ، وكان لهم أعظم الأثر فيما آلت اليه شعوبهم من نمو و ازدهار .
مثل هؤلاء العباقرة ، الذين سطروا تاريخهم بأسطر من ذهب ، لا بد وأن نعتز بهم و ننحنى أمامهم ، ونرفع لهم القبعة ، ونقول لهم بكل فخر و إعتزاز - اذا ما قدر لنا شرف لقائهم - :
حمـــــــــــــرا ... !!
نعم حمـــــــــــــرا ، ولا تندهش يا عزيزى ، فقد بحثت كثيرا فى معجمنا العربى وتراثنا اللغوى ، ولغتنا الجميلة ، فلم أجد أبلغ من هذه الكلمة - الموجزة - تعبيرا عما يجيش بصدورنا نحو هؤلاء العباقرة الافذاذ ، وما نكن لهم من تقدير و احترام .
وقد من الله علينا- فى مجتمعنا العربى - وفى شتى المجالات ، بالعديد من هؤلاء الافذاذ ، ، بداية من المجال السياسى و الاجتماعى وقهر الشعوب ، وانتهاء بمجالنا الرياضى الذى نحن بصدد الحديث فيه .!
إلا أننا بحكم التخصص - ولدواعى مختلفة ومنعا للقيل و القال - قد آثرنا أن يقتصرحديثنا عن هؤلاء الرواد فى ما يختص بالمجال الرياضى فقط .!
- وموعدنا اليوم أحبائى مع أحد هؤلاء العباقرة ، الذين لن تنضب منهم أرض الكنانة أبدا ، موعنا اليوم مع الافوكاتو المصرى الكبير الاستاذ سيد عبد الغنى .
- هل شاهدت أخى الفاضل مبارة الذهاب بين النادى الأهلى المصرى ونادى الترجى التونسى فى الدور قبل النهائى لبطولة دورى الابطال .
- هل شاهدت ما تعرض له فردى الأمن المصرى من إعتداء غاشم على يد السكارى من جمهور الترجى المتعصبين .
- وهو ما دفع الأمن لإلقاء القبض عليهم ، وتقديمهم الى النيابة العامة للتحقيق معهم فيما بدر منهم من تصرفات حمقاء و اعتداءات غاشمة .
- هل تصدق يا أخى أن الاستاذ سيد عبد الغنى - ومن أجل حفنة من الدولارات - قد تطوع للدفاع عن سكارى الترجى ..!
- شاهد مع أخى الكريم الافوكاتو سيد عبد الغنى وهو يسوق الحجج و المبررات الواهية ، التى جعلته يقبل الدفاع عن شرزمة السكارى ، وإستمع الى بائع العرقسوس - ذلك المواطن المصرى الحر - الذى تمنى لو كان بالإستاد ليدافع عن رجال الأمن المصريين ، ويجعلهم يشعروا بالأمن و الأمان .!
Zv34_73-bMc&feature=player_embedded
- ألا يستدعى هذا الموقف الجليل أن ننحنى أمام الافوكاتو الاستاذ سيد عبد الغنى ، ونرفع له القبعة ونقول له :
حمـــــــــــــــرا يا سيــــــــــد حمــــــــــرا a084KKa084KKa084KKa084KK
مثل هؤلاء العباقرة ، الذين سطروا تاريخهم بأسطر من ذهب ، لا بد وأن نعتز بهم و ننحنى أمامهم ، ونرفع لهم القبعة ، ونقول لهم بكل فخر و إعتزاز - اذا ما قدر لنا شرف لقائهم - :
حمـــــــــــــرا ... !!
نعم حمـــــــــــــرا ، ولا تندهش يا عزيزى ، فقد بحثت كثيرا فى معجمنا العربى وتراثنا اللغوى ، ولغتنا الجميلة ، فلم أجد أبلغ من هذه الكلمة - الموجزة - تعبيرا عما يجيش بصدورنا نحو هؤلاء العباقرة الافذاذ ، وما نكن لهم من تقدير و احترام .
وقد من الله علينا- فى مجتمعنا العربى - وفى شتى المجالات ، بالعديد من هؤلاء الافذاذ ، ، بداية من المجال السياسى و الاجتماعى وقهر الشعوب ، وانتهاء بمجالنا الرياضى الذى نحن بصدد الحديث فيه .!
إلا أننا بحكم التخصص - ولدواعى مختلفة ومنعا للقيل و القال - قد آثرنا أن يقتصرحديثنا عن هؤلاء الرواد فى ما يختص بالمجال الرياضى فقط .!
- وموعدنا اليوم أحبائى مع أحد هؤلاء العباقرة ، الذين لن تنضب منهم أرض الكنانة أبدا ، موعنا اليوم مع الافوكاتو المصرى الكبير الاستاذ سيد عبد الغنى .
- هل شاهدت أخى الفاضل مبارة الذهاب بين النادى الأهلى المصرى ونادى الترجى التونسى فى الدور قبل النهائى لبطولة دورى الابطال .
- هل شاهدت ما تعرض له فردى الأمن المصرى من إعتداء غاشم على يد السكارى من جمهور الترجى المتعصبين .
- وهو ما دفع الأمن لإلقاء القبض عليهم ، وتقديمهم الى النيابة العامة للتحقيق معهم فيما بدر منهم من تصرفات حمقاء و اعتداءات غاشمة .
- هل تصدق يا أخى أن الاستاذ سيد عبد الغنى - ومن أجل حفنة من الدولارات - قد تطوع للدفاع عن سكارى الترجى ..!
- شاهد مع أخى الكريم الافوكاتو سيد عبد الغنى وهو يسوق الحجج و المبررات الواهية ، التى جعلته يقبل الدفاع عن شرزمة السكارى ، وإستمع الى بائع العرقسوس - ذلك المواطن المصرى الحر - الذى تمنى لو كان بالإستاد ليدافع عن رجال الأمن المصريين ، ويجعلهم يشعروا بالأمن و الأمان .!
Zv34_73-bMc&feature=player_embedded
- ألا يستدعى هذا الموقف الجليل أن ننحنى أمام الافوكاتو الاستاذ سيد عبد الغنى ، ونرفع له القبعة ونقول له :
حمـــــــــــــــرا يا سيــــــــــد حمــــــــــرا a084KKa084KKa084KKa084KK