سامى عرابى
2012/11/02, 02:18 PM
يتطلع فريق الوحدات إلى مواصلة انتصاراته والإقتراب شيئا فشيئا من صدارة الدوري الأردني لمحترفي كرة القدم عندما يضرب موعدا مع منشية بني حسن في الخامسة والنصف مساء غد السبت في مواجهة مرتقبة تجمعهما على استاد الملك عبدالله الثاني بالقويسمة في اطار مباريات الأسبوع التاسع من البطولة.
ولن يتخلى شباب الأردن عن رفع راية الفوز وتعويض تعادله أمام مع الجزيرة (0-0) وذلك عندما يواجه في الخامسة والنصف مساء غد "الجريح" فريق شباب الحسين على استاد عمان الدولي، فيما سيخوض الرمثا مواجهة قوية تجمعه مع الصريح في الثالثة عصرا على استاد الأمير هاشم بمدينة الرمثا.
وتبدو مواجهة الوحدات الملقب "بالمارد الأخضر" والتي تجمعه مع "المتطور" المنشية الأكثر ترقبا، ذلك أن الوحدات يبحث عن تأكيد عودته القوية بعد الفوز الثمين على الفيصلي بهدف من خلال مواصلة الإنتصارات لكنه بالوقت ذاته يعي تماما بأن منافسه يعيش في أفضل حالاته الفنية والمعنوية بعد أن سجل فوزا مهما على اليرموك في الجولة الماضية جعله يتقدم للمركز الرابع.
الوحدات يدخل المباراة بصفوف مكتملة وبجعبته "16 نقطة" ويمتلك آمالا مشروعا في خطف نقاط الفوز للبقاء على مقربة من الصدارة.
وتميل الأفضلية الفنية لفريق الوحدات الذي تمتاز صفوفه بامتزاج عناصر الخبرة مع الشباب حيث يعول المدير الفني المصري للفريق محمد عمر على التحركات الناضجة لمحمد جمال وأحمد الياس وعبدالله ذيب وعيسى السباح ورأفت علي في منتصف الميدان حيث يشكل هؤلاء مصدر القوة الرئيسي لفريق الوحدات.
على الجهة المقابلة فإن المنشية يمني النفس لمواصلة حضوره القوي في البطولة والبحث عن مفاجأة جديدة توسع من مدارك آماله في المنافسة من خلال تحقيق نتيجة ايجابية أمام الوحدات.
ويتبوأ المنشية المركز الرابع برصيد (13 نقطة) وهو يعلم بأن مركزه سيكون مهددا في حال الخسارة مما سيفرض على لاعبيه بذل جهود مضاعفة في عملية اجادة الرقابة على مفاتيح اللعب بفريق الوحدات والتركيز على شن هجمات خاطفة ومنظمة قد تحمل بين ثناياها هدفا مباغتا يحرج من خلاله فريق الوحدات.
ويعتمد المدير الفني للمنشية فارس شديفات على عدد من اللاعبين القادرين على صناعة الخطورة على مرمى الفريق الخصم يتقدمهم صانع الألعاب وعازف الألحان حسام شديفات إلى جانب قيس العتيبي وخالد سعد والسنغالي الخطير ماليك فال.
من جانبه يتطلع فريق شباب الأردن الملقب ب "أُسود غمدان" للعودة لطريق الإنتصارات من بوابة الجريح شباب الحسين حيث تميل الأفضلية لصالح شباب الأردن الذي يكتنزه طموح المنافسة على الصدارة وبخاصة أنه يتفرد بكونه الفريق الوحيد حتى الآن لم يتذوق طعم الخسارة.
شباب الأردن الذي يحتل المركز الثالث برصيد (15 نقطة) ويقوده الروماني فلورين متروك تمتاز ألعابه بالسرعة بفضل حالة الإنسجام التي تسود أداء لاعبيه الذين يبرز منهم ماهر الجدع وعصام مبيضين والسوري أحمد الحاج محمد ومحمد الشيشاني إلى جانب المهاجم المشاكس الكونغي كابالنجو.
ولن يرضى فريق شباب الحسين الذي يرقد في ذيل الترتيب بثلاث نقاط بأن يكون محطة عبور سهلة حيث سيحتاط دفاعيا وبما يضمن له المحافظة على نظافة شباك حارس مرماه حمدي سعيد.
وسيسدي المدير الفني السوري عبد الرحمن ادريس بواجبات مضاعفة للاعبيه خلال المباراة والعمل على فرض الضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة وانهاء الهجمات قبل أن تستفحل خطورتها حيث يبرز في صفوف الفريق مهاجمه أيمن أبو فارس إلى جانب معاذ عفانة ومنذر شلباية وعمر عبد الرزاق وأيمن عبد الفتاح.
وسيكون استاد الأمير هاشم مسرحا للمواجهة القوية التي تجمع الصريح والرمثا ، حيث تراود كلا من الفريقين طموحات تعزيز الرصيد النقطي وإن كان الرمثا أقرب لذلك بحكم معنوياته المرتفعة وكوكبة النجوم الدوليين التي تعج بصفوفه.
ويحتل الرمثا الملقب ب "الغزلان" المركز السابع برصيد (11 نقطة) ويتطلع لتحقيق فوز جديد ولا سيما أنه انتشى بالفوز الكبير الذي حققه على فريق البقعة بثلاثية دون رد.
ويبرز من الفريق الذي يقوده المدرب بلال اللحام نجمه الأول مصعب اللحام إلى جانب علاء الشقران وعلي خويلة وسلمان السليمان والسوري ماجد الحاج فضلا عن هداف الفريق راكان الخالدي.
وسيدفع فريق الصريح بكل ثقله وهو يواجه الرمثا بحثا عن النقاط وبخاصة أن معنويات الفريق ارتفعت كثيرا بعد الفوز على شباب الحسين في الجولة الماضية وبهدفين بلا رد.
ويبرز بصفوف الفريق الذي يقوده المدير الفني محمد العبابنة كل من السوري أيمن الخالد وعمر عثامنة والنيجيري ديجيه فيما يعاني الفريق من غياب فرحان الساري والسوري محمود نزاع للإيقاف.
ولن يتخلى شباب الأردن عن رفع راية الفوز وتعويض تعادله أمام مع الجزيرة (0-0) وذلك عندما يواجه في الخامسة والنصف مساء غد "الجريح" فريق شباب الحسين على استاد عمان الدولي، فيما سيخوض الرمثا مواجهة قوية تجمعه مع الصريح في الثالثة عصرا على استاد الأمير هاشم بمدينة الرمثا.
وتبدو مواجهة الوحدات الملقب "بالمارد الأخضر" والتي تجمعه مع "المتطور" المنشية الأكثر ترقبا، ذلك أن الوحدات يبحث عن تأكيد عودته القوية بعد الفوز الثمين على الفيصلي بهدف من خلال مواصلة الإنتصارات لكنه بالوقت ذاته يعي تماما بأن منافسه يعيش في أفضل حالاته الفنية والمعنوية بعد أن سجل فوزا مهما على اليرموك في الجولة الماضية جعله يتقدم للمركز الرابع.
الوحدات يدخل المباراة بصفوف مكتملة وبجعبته "16 نقطة" ويمتلك آمالا مشروعا في خطف نقاط الفوز للبقاء على مقربة من الصدارة.
وتميل الأفضلية الفنية لفريق الوحدات الذي تمتاز صفوفه بامتزاج عناصر الخبرة مع الشباب حيث يعول المدير الفني المصري للفريق محمد عمر على التحركات الناضجة لمحمد جمال وأحمد الياس وعبدالله ذيب وعيسى السباح ورأفت علي في منتصف الميدان حيث يشكل هؤلاء مصدر القوة الرئيسي لفريق الوحدات.
على الجهة المقابلة فإن المنشية يمني النفس لمواصلة حضوره القوي في البطولة والبحث عن مفاجأة جديدة توسع من مدارك آماله في المنافسة من خلال تحقيق نتيجة ايجابية أمام الوحدات.
ويتبوأ المنشية المركز الرابع برصيد (13 نقطة) وهو يعلم بأن مركزه سيكون مهددا في حال الخسارة مما سيفرض على لاعبيه بذل جهود مضاعفة في عملية اجادة الرقابة على مفاتيح اللعب بفريق الوحدات والتركيز على شن هجمات خاطفة ومنظمة قد تحمل بين ثناياها هدفا مباغتا يحرج من خلاله فريق الوحدات.
ويعتمد المدير الفني للمنشية فارس شديفات على عدد من اللاعبين القادرين على صناعة الخطورة على مرمى الفريق الخصم يتقدمهم صانع الألعاب وعازف الألحان حسام شديفات إلى جانب قيس العتيبي وخالد سعد والسنغالي الخطير ماليك فال.
من جانبه يتطلع فريق شباب الأردن الملقب ب "أُسود غمدان" للعودة لطريق الإنتصارات من بوابة الجريح شباب الحسين حيث تميل الأفضلية لصالح شباب الأردن الذي يكتنزه طموح المنافسة على الصدارة وبخاصة أنه يتفرد بكونه الفريق الوحيد حتى الآن لم يتذوق طعم الخسارة.
شباب الأردن الذي يحتل المركز الثالث برصيد (15 نقطة) ويقوده الروماني فلورين متروك تمتاز ألعابه بالسرعة بفضل حالة الإنسجام التي تسود أداء لاعبيه الذين يبرز منهم ماهر الجدع وعصام مبيضين والسوري أحمد الحاج محمد ومحمد الشيشاني إلى جانب المهاجم المشاكس الكونغي كابالنجو.
ولن يرضى فريق شباب الحسين الذي يرقد في ذيل الترتيب بثلاث نقاط بأن يكون محطة عبور سهلة حيث سيحتاط دفاعيا وبما يضمن له المحافظة على نظافة شباك حارس مرماه حمدي سعيد.
وسيسدي المدير الفني السوري عبد الرحمن ادريس بواجبات مضاعفة للاعبيه خلال المباراة والعمل على فرض الضغط على اللاعب المستحوذ على الكرة وانهاء الهجمات قبل أن تستفحل خطورتها حيث يبرز في صفوف الفريق مهاجمه أيمن أبو فارس إلى جانب معاذ عفانة ومنذر شلباية وعمر عبد الرزاق وأيمن عبد الفتاح.
وسيكون استاد الأمير هاشم مسرحا للمواجهة القوية التي تجمع الصريح والرمثا ، حيث تراود كلا من الفريقين طموحات تعزيز الرصيد النقطي وإن كان الرمثا أقرب لذلك بحكم معنوياته المرتفعة وكوكبة النجوم الدوليين التي تعج بصفوفه.
ويحتل الرمثا الملقب ب "الغزلان" المركز السابع برصيد (11 نقطة) ويتطلع لتحقيق فوز جديد ولا سيما أنه انتشى بالفوز الكبير الذي حققه على فريق البقعة بثلاثية دون رد.
ويبرز من الفريق الذي يقوده المدرب بلال اللحام نجمه الأول مصعب اللحام إلى جانب علاء الشقران وعلي خويلة وسلمان السليمان والسوري ماجد الحاج فضلا عن هداف الفريق راكان الخالدي.
وسيدفع فريق الصريح بكل ثقله وهو يواجه الرمثا بحثا عن النقاط وبخاصة أن معنويات الفريق ارتفعت كثيرا بعد الفوز على شباب الحسين في الجولة الماضية وبهدفين بلا رد.
ويبرز بصفوف الفريق الذي يقوده المدير الفني محمد العبابنة كل من السوري أيمن الخالد وعمر عثامنة والنيجيري ديجيه فيما يعاني الفريق من غياب فرحان الساري والسوري محمود نزاع للإيقاف.