م/محمد بدر
2012/11/16, 09:56 PM
http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/gir5200828121545.jpg
صورة أرشيفية
حذرت أحدث الأبحاث الطبية من أن اللجوء إلى معاقبة الأطفال عن طريق صفعهم على مؤخراتهم يعرضهم لزيادة مخاطر إصابته بالسرطان وأمراض القلب والأزمات الربوية فى مراحل متقدمة من عمره.
كانت الأبحاث الطبية التى أجريت فى هذا الصدد قد اعتمدت على سؤال البالغين المصابين بالسرطان ما إذا كانوا تعرضوا للصفع على مؤخراتهم كعقاب على بعض التصرفات والسلوكيات الخاطئة أو مجرد تعنيف لفظى حيث لوحظ أن نسبة كبيرة من المرضى قد
تعرضوا للصفع على المؤخرة.
وشدد الباحثون على أن صفع الطفل على المؤخرة أو التعنيف اللفظي يزيد من توتره و المشاعر السلبية التى يتعرض لها وهو ما يجعله فريسة لعدد من الآثار الجانبية السلبية التى تؤثر سلبا على حياته وتجعله عرضة للأمراض فى مراحل متقدمة من عمره.
كانت الأبحاث الطبية السابقة قد أشارت إلى أن حالات الصدمة الحادة التى قد يتعرض لها الطفل مثل العنف الجسدى أو اللفظى قد تؤدى إلى زيادة مخاطر إصابته بالأمراض المزمنة والخطيرة فى مراحل متقدمة من عمره.
يأتى ذلك فى الوقت الذى أكد فيه الباحثون على أهمية تقييم عدد من العوامل الأخرى المساهمة فى هذه الظاهرة مثل مستوى الفقر أو المستوى الاجتماعى والاقتصادى والمرتبطين بصورة كبيرة بالعنف الجسدى واللفظى.
صورة أرشيفية
حذرت أحدث الأبحاث الطبية من أن اللجوء إلى معاقبة الأطفال عن طريق صفعهم على مؤخراتهم يعرضهم لزيادة مخاطر إصابته بالسرطان وأمراض القلب والأزمات الربوية فى مراحل متقدمة من عمره.
كانت الأبحاث الطبية التى أجريت فى هذا الصدد قد اعتمدت على سؤال البالغين المصابين بالسرطان ما إذا كانوا تعرضوا للصفع على مؤخراتهم كعقاب على بعض التصرفات والسلوكيات الخاطئة أو مجرد تعنيف لفظى حيث لوحظ أن نسبة كبيرة من المرضى قد
تعرضوا للصفع على المؤخرة.
وشدد الباحثون على أن صفع الطفل على المؤخرة أو التعنيف اللفظي يزيد من توتره و المشاعر السلبية التى يتعرض لها وهو ما يجعله فريسة لعدد من الآثار الجانبية السلبية التى تؤثر سلبا على حياته وتجعله عرضة للأمراض فى مراحل متقدمة من عمره.
كانت الأبحاث الطبية السابقة قد أشارت إلى أن حالات الصدمة الحادة التى قد يتعرض لها الطفل مثل العنف الجسدى أو اللفظى قد تؤدى إلى زيادة مخاطر إصابته بالأمراض المزمنة والخطيرة فى مراحل متقدمة من عمره.
يأتى ذلك فى الوقت الذى أكد فيه الباحثون على أهمية تقييم عدد من العوامل الأخرى المساهمة فى هذه الظاهرة مثل مستوى الفقر أو المستوى الاجتماعى والاقتصادى والمرتبطين بصورة كبيرة بالعنف الجسدى واللفظى.