محمدزكريا59
2010/10/21, 02:58 PM
تفاقمت المشاكل داخل الفريق الكروى الأول بنادى الزمالك.. وزادت حالات تمرد اللاعبين، وترددت أسباب كثيرة أبرزها ما يقال حول سوء المعاملة من الجهاز الفنى أو التجميد غير المبرر، أو مجاملة لاعبين «أقل مستوى» على حساب لاعبين اشتهروا بالمهارة والكفاءة.
ويرى الكثيرون داخل النادى أن سياسة الجهاز المتبعة لفرض الانضباط تحولت إلى وسيلة لجلد بعض اللاعبين أدت فى النهاية إلى طلبهم الرحيل.
البداية كانت برحيل أحمد الميرغنى وأحمد مجدى لمجرد انتقادهما لأسلوب الجهاز، تبعهما تجميد علاء على وصبرى رحيل وحازم إمام الذين تغنى بهم الجميع فى الدور الثانى من الموسم قبل الماضى، ثم ذبح إبراهيم صلاح لحساب لاعبين أقل منه فى المستوى.
والموافقة على رحيل شيكابالا أمهر لاعبى الفريق رغم عدم وجود البديل المناسب له، والتهديد المستمر لحسين ياسر المحمدى، وكذلك تجاهل عماد محمد نجم منتخب العراق وهدافه، وصاحب الهدفين فى مرمى قطر دون استثمار لقدراته الفنية العالية.
وأخيراً.. القضاء على «حازم إمام» بالتجاهل ومجاملة أحمد غانم على حسابه، والعقاب المستمر الذى وصل حد الاعتداء بالصفع عن طريق أحمد رفعت عضو مجلس الإدارة فى سابقة لم تحدث من قبل.
اتهامات كثيرة تلاحق الجهاز الفنى منها اعتماده على اللاعبين الذين انضموا للفريق عن طريقه، واتخاذ أسلوب قاس فى التعامل دون الاحتواء، وعدم الحفاظ على الموهوبين، كما طالت الاتهامات أحمد رفعت لاعتدائه على «لاعب صغير» دون محاولة تقويمه أو إحالته للتحقيق ومعاقبته وفقاً للوائح المعمول بها.
ويرى الكثيرون داخل النادى أن سياسة الجهاز المتبعة لفرض الانضباط تحولت إلى وسيلة لجلد بعض اللاعبين أدت فى النهاية إلى طلبهم الرحيل.
البداية كانت برحيل أحمد الميرغنى وأحمد مجدى لمجرد انتقادهما لأسلوب الجهاز، تبعهما تجميد علاء على وصبرى رحيل وحازم إمام الذين تغنى بهم الجميع فى الدور الثانى من الموسم قبل الماضى، ثم ذبح إبراهيم صلاح لحساب لاعبين أقل منه فى المستوى.
والموافقة على رحيل شيكابالا أمهر لاعبى الفريق رغم عدم وجود البديل المناسب له، والتهديد المستمر لحسين ياسر المحمدى، وكذلك تجاهل عماد محمد نجم منتخب العراق وهدافه، وصاحب الهدفين فى مرمى قطر دون استثمار لقدراته الفنية العالية.
وأخيراً.. القضاء على «حازم إمام» بالتجاهل ومجاملة أحمد غانم على حسابه، والعقاب المستمر الذى وصل حد الاعتداء بالصفع عن طريق أحمد رفعت عضو مجلس الإدارة فى سابقة لم تحدث من قبل.
اتهامات كثيرة تلاحق الجهاز الفنى منها اعتماده على اللاعبين الذين انضموا للفريق عن طريقه، واتخاذ أسلوب قاس فى التعامل دون الاحتواء، وعدم الحفاظ على الموهوبين، كما طالت الاتهامات أحمد رفعت لاعتدائه على «لاعب صغير» دون محاولة تقويمه أو إحالته للتحقيق ومعاقبته وفقاً للوائح المعمول بها.