السيدعبدالعزيز
2010/11/02, 10:23 AM
لا يجوز تخيله هو ما حدث من استديو قناة الجزيرة والحداد والنواح والهجوم السافر من المذيع التونسي هشام الخالصي الذي نسي أنه يغطي لقناة عربية وأدخلنا في نفق التعصب الأعمي والانحياز السافر المقيت ومحاولة ذبح حكم المباراة.
وللأسف شاركه في تلك المهزلة الحكم السوري جمال الشريف الذي خلع ومعه الخالصي برقع الحياء وهات يا تقطيع في الحكم وكأنه سبب إحراز مازيمبي أول هدفين وبالطبع لم يشاهدا ما سيحدث خلال الشوط الثاني لأن الغيب في علم الله وللأسف والأسى أنهزم الترجى بدون تحكيم أو تحزيم.
تلك السقطة الإعلامية لابد من التوقف عندها لأنه بالمقارنة بما حدث مع الأهلي والترجي والهدف التاريخي ماركة أبو دراع الذي أحرزه اينرامو كان يستلزم حلقات وحلقات من تحليل الحكام وتقييمهم في قناة الجزيرة التي من الواضح أن الذي يسيطر عليها ويتحكم فيها الأشقاء بالشمال الإفريقي.
وأردف بالقول: إذا كان الترجي قد سقط فإن الجزيرة سقطت هي الأخرى بسبب تصرفات الخالصي مع احترامي الشديد له لأنه بالفعل غرقان في بحر التعصب والعنصرية علي اعتبار أن تلك القناة مفتوحة للجميع.!!
لكن كما نعرف جميعا فإن الجزيرة لها رأيها في المساندة لشعب علي آخر أو جماهير علي جماهير وقد استوعبنا هذا الدرس جيدا من مواقف سابقة ولن ننساها .. والمفروض يا عم هشام أن يتسم التحليل بالحيادية بعيدا عن الهوية التونسية أو المصرية أو حتى الهندية من اجل المصداقية والموضوعية.!
وللأسف شاركه في تلك المهزلة الحكم السوري جمال الشريف الذي خلع ومعه الخالصي برقع الحياء وهات يا تقطيع في الحكم وكأنه سبب إحراز مازيمبي أول هدفين وبالطبع لم يشاهدا ما سيحدث خلال الشوط الثاني لأن الغيب في علم الله وللأسف والأسى أنهزم الترجى بدون تحكيم أو تحزيم.
تلك السقطة الإعلامية لابد من التوقف عندها لأنه بالمقارنة بما حدث مع الأهلي والترجي والهدف التاريخي ماركة أبو دراع الذي أحرزه اينرامو كان يستلزم حلقات وحلقات من تحليل الحكام وتقييمهم في قناة الجزيرة التي من الواضح أن الذي يسيطر عليها ويتحكم فيها الأشقاء بالشمال الإفريقي.
وأردف بالقول: إذا كان الترجي قد سقط فإن الجزيرة سقطت هي الأخرى بسبب تصرفات الخالصي مع احترامي الشديد له لأنه بالفعل غرقان في بحر التعصب والعنصرية علي اعتبار أن تلك القناة مفتوحة للجميع.!!
لكن كما نعرف جميعا فإن الجزيرة لها رأيها في المساندة لشعب علي آخر أو جماهير علي جماهير وقد استوعبنا هذا الدرس جيدا من مواقف سابقة ولن ننساها .. والمفروض يا عم هشام أن يتسم التحليل بالحيادية بعيدا عن الهوية التونسية أو المصرية أو حتى الهندية من اجل المصداقية والموضوعية.!