مجدى (الضابط) كشك
2010/11/08, 09:54 AM
http://www.ii1i.com/uploads6/17f1a13584.jpg
- الحضرى اسم كبير فى عالم حراسة المرمى شئنا ام ابينا وله انجازات يصعب تكرارها ولا نبخس حقه فى ان نقول انه اعطانا الفرحة كثيرا لنا كااهلوية ومصريين على صعيد النادى والمنتخب لكن وبكل هدوء الم نسئل انفسنا ماسر هذه الانجازات والتفوق فى النادى الاهلى ومن ثم البراعة والتفوق فى المنتخب
واقول وعن رأى الشخصى انه العبقرى مانويل جوزيه
- ولما لا فهذا الداهية عرف كيف يدخل الى نفسية الحضرى وعلم ان هذه الشخصية تبدع تحت الضغوط وهنا يجب ان يكون هناك من يقود هذه الشخصية .
- واول هذه الضغوط ان جوزية لم يسمح له بارتداء شارة الكبتنة لانه لو حصل عليها كان سيكون من الصعب توجيه الحضرى من جوزيه ولما لا وهو كابتن الفرقه وكلمته ستكون لها مردود مع الفريق وطبيعة جوزيه هى القيادة المنفرده فكان لابد ان يلجم هذه الشخصية فاستعمل معه سياسة العصا
-والجزرة فالعصا هى النقد الدائم له بانه لم يبدع بل عنده الاحسن والجزرة هى السماح له باشارة الكبتنه التى لم يحصل عليها ابدا - اجتهد- ابدع - لك الشارة
- وعاش الحضرى على هذا الامل فابدع ونضج هذا الابداع لدرجه الابهار ولم لا
وهو الحارس الذى حصد بطولات مع ناديه ومنتخبه من الصعب حارس يكررها
ولما لا وهو الحارس الذى حير كبار النجوم امثال ايتو ودىروجبا وكاكا بل هجوم الازورى (منتخب ايطاليا ابطال العالم) وغيرهم .
- ولان النفس لها طاقة خاصة لشخصية تحب التطلع تريد ان تخرج من هذه الضغوط فكان الهروب الكبير الهروب اولا من قيادة جوزيه وثانيا التطلع لاثبات النفس انه الاحق والاجدر للشارة وايضا الاحق فى التقدير المالى فى التعاقد --هرب دون ان يفكر حتى فى العواقب - ساعده على ذلك اولا رغبته كما اسلفت - ثانيا مدير اعماله (الذى يريد ان يستفيد اكبر استفاده مادية من وراء هذا العملاق - ثالثا التأييد التام من اهله خاصة والده رحمة الله عليه ولن ننسى يوم وقوف والده على احدى البرامج الرياضية وهو يذكر مانويل جوزيه انه كان احد اسباب نجاح مانويل فى قيادة- والكلمة الان اين الحضرى بعد جوزيه ----- اترك لكم الحكم اين هو بعد خروجه من هذه العبائة الجوزاوية داخل جدران النادى العريق الذى يخرج منه النجوم لتتوه فى الفضاء ثم الانطفاء واحيانا الانفجار مثل الشهب الهاوية .
- الحضرى اسم كبير فى عالم حراسة المرمى شئنا ام ابينا وله انجازات يصعب تكرارها ولا نبخس حقه فى ان نقول انه اعطانا الفرحة كثيرا لنا كااهلوية ومصريين على صعيد النادى والمنتخب لكن وبكل هدوء الم نسئل انفسنا ماسر هذه الانجازات والتفوق فى النادى الاهلى ومن ثم البراعة والتفوق فى المنتخب
واقول وعن رأى الشخصى انه العبقرى مانويل جوزيه
- ولما لا فهذا الداهية عرف كيف يدخل الى نفسية الحضرى وعلم ان هذه الشخصية تبدع تحت الضغوط وهنا يجب ان يكون هناك من يقود هذه الشخصية .
- واول هذه الضغوط ان جوزية لم يسمح له بارتداء شارة الكبتنة لانه لو حصل عليها كان سيكون من الصعب توجيه الحضرى من جوزيه ولما لا وهو كابتن الفرقه وكلمته ستكون لها مردود مع الفريق وطبيعة جوزيه هى القيادة المنفرده فكان لابد ان يلجم هذه الشخصية فاستعمل معه سياسة العصا
-والجزرة فالعصا هى النقد الدائم له بانه لم يبدع بل عنده الاحسن والجزرة هى السماح له باشارة الكبتنه التى لم يحصل عليها ابدا - اجتهد- ابدع - لك الشارة
- وعاش الحضرى على هذا الامل فابدع ونضج هذا الابداع لدرجه الابهار ولم لا
وهو الحارس الذى حصد بطولات مع ناديه ومنتخبه من الصعب حارس يكررها
ولما لا وهو الحارس الذى حير كبار النجوم امثال ايتو ودىروجبا وكاكا بل هجوم الازورى (منتخب ايطاليا ابطال العالم) وغيرهم .
- ولان النفس لها طاقة خاصة لشخصية تحب التطلع تريد ان تخرج من هذه الضغوط فكان الهروب الكبير الهروب اولا من قيادة جوزيه وثانيا التطلع لاثبات النفس انه الاحق والاجدر للشارة وايضا الاحق فى التقدير المالى فى التعاقد --هرب دون ان يفكر حتى فى العواقب - ساعده على ذلك اولا رغبته كما اسلفت - ثانيا مدير اعماله (الذى يريد ان يستفيد اكبر استفاده مادية من وراء هذا العملاق - ثالثا التأييد التام من اهله خاصة والده رحمة الله عليه ولن ننسى يوم وقوف والده على احدى البرامج الرياضية وهو يذكر مانويل جوزيه انه كان احد اسباب نجاح مانويل فى قيادة- والكلمة الان اين الحضرى بعد جوزيه ----- اترك لكم الحكم اين هو بعد خروجه من هذه العبائة الجوزاوية داخل جدران النادى العريق الذى يخرج منه النجوم لتتوه فى الفضاء ثم الانطفاء واحيانا الانفجار مثل الشهب الهاوية .