سامى عرابى
2013/03/14, 01:43 PM
أقامت محاكم دبي ضمن أسبوع إدارة المعرفة، عدداً من الفعاليات المعرفية التي تهدف لنقل الخبرات بين العاملين بالمحاكم بما يخدم أهدافها في الارتقاء بالعمل، وإحدى تلك الفعاليات ندوة "تجربتي" التي عقدت بحضور الدكتور أحمد سعيد بن هزيم مدير عام محاكم دبي وقضاة ومدراء الإدارات.
شملت الندوة التي استمرت 3 أيام، استعراضا لتجارب عدد من الشخصيات الرائدة في المجتمع الإماراتي من الذين أسهموا بشكل واضح في مسيرة المجتمع، ومن تلك الشخصيات المهندس مهدي علي المدير الفني للمنتخب الإماراتي الأول لكرة القدم، والدكتور نجيب عبدالوهاب استاذ مساعد في كلية القانون بالجامعة الأمريكية في الإمارات، وقاسم سلطان مدير عام بلدية دبي سابقاً.
تحدث مهدي علي، عن مسيرة حياته العملية التي بدأت في عدة مؤسسات حكومية منها هيئة الطرق والمواصلات بدبي، وكان يتولى منصب مدير إدارة نظام الدفع الإلكتروني الموحد بالهيئة، قبل أن يتم تفريغه للتدريب في اتحاد الكرة الإماراتي، لجهوده التي حققها مع منتخب الشباب بالفوز بكأس أمم آسيا، والتأهل إلى كأس العالم للشباب في مصر 2009.
قال مهدي خلال الندوة التي نقلها الموقع الرسمي لاتحاد الكرة الإماراتي على الانترنت: "في البداية كنت مدرباً غير متفرغ قبل نهائيات كأس أمم آسيا للشباب 2008، وعشقي للكرة جعلني أتحمل العديد من الصعاب لخلق التوازن بين عملي والتدريب، وفضلت أن أبقى لفترة مساعداً للمدرب إيماناً مني بأنه من الضروريات المطلوبة للتدريب، أن أتفرغ بشكل كامل للتدريب".
استعرض مهدي أيضاً مسيرة إنجازاته لقيادته منتخب الإمارات الأولمبي، حيث حصد لقب المنتخبات الخليجية الأولمبية، وتأهل إلى أولمبياد لندن 2012، وأخيراً قيادته لمنتخب بلاده الأول للفوز ب "خليجي 21" في البحرين.
شملت الندوة التي استمرت 3 أيام، استعراضا لتجارب عدد من الشخصيات الرائدة في المجتمع الإماراتي من الذين أسهموا بشكل واضح في مسيرة المجتمع، ومن تلك الشخصيات المهندس مهدي علي المدير الفني للمنتخب الإماراتي الأول لكرة القدم، والدكتور نجيب عبدالوهاب استاذ مساعد في كلية القانون بالجامعة الأمريكية في الإمارات، وقاسم سلطان مدير عام بلدية دبي سابقاً.
تحدث مهدي علي، عن مسيرة حياته العملية التي بدأت في عدة مؤسسات حكومية منها هيئة الطرق والمواصلات بدبي، وكان يتولى منصب مدير إدارة نظام الدفع الإلكتروني الموحد بالهيئة، قبل أن يتم تفريغه للتدريب في اتحاد الكرة الإماراتي، لجهوده التي حققها مع منتخب الشباب بالفوز بكأس أمم آسيا، والتأهل إلى كأس العالم للشباب في مصر 2009.
قال مهدي خلال الندوة التي نقلها الموقع الرسمي لاتحاد الكرة الإماراتي على الانترنت: "في البداية كنت مدرباً غير متفرغ قبل نهائيات كأس أمم آسيا للشباب 2008، وعشقي للكرة جعلني أتحمل العديد من الصعاب لخلق التوازن بين عملي والتدريب، وفضلت أن أبقى لفترة مساعداً للمدرب إيماناً مني بأنه من الضروريات المطلوبة للتدريب، أن أتفرغ بشكل كامل للتدريب".
استعرض مهدي أيضاً مسيرة إنجازاته لقيادته منتخب الإمارات الأولمبي، حيث حصد لقب المنتخبات الخليجية الأولمبية، وتأهل إلى أولمبياد لندن 2012، وأخيراً قيادته لمنتخب بلاده الأول للفوز ب "خليجي 21" في البحرين.