أبـو على
2013/06/15, 08:18 AM
http://www.zaitona.net/files/pic/2011/11/10/201111410235318-77.jpg
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
افلام صور تبرج وسفور فى البيت فى الشارع فى المدرسة واماكن العمل غرائز ملتهبة باستمرار مع تفكير متواصل وارهاق جسدى وعاطفى بضرورة اطفاء هذا اللهيب المشتعل باى طريقة وباى ثمن حتى ولوكان ذلك على حساب الدين والصحة والاخلاق سبب هذه المعاناة المتكررة هو المجتمع كله بداية من البيت و الاعلام ونهاية بالشارع واماكن الدراسة والعمل بالامس القريب اصدرت الصين تعليمات صارمة بارتداء الفتيات لملابس محتشمه فى اماكن العمل والدراسة منعا وعلاجا لكوارث التحرش والاغتصاب وهناك بعضا من المنظمات والهيئات والمراكز العلاجية والنفسية من تشدد على هذا الامر وتمنع الاختلاط والقبل بين الشباب والفتيات وليس غريبا ان تفرض بعض الدول غرامات على القبل لانها شعرت ان الامر خطير وان حوادث الاغتصاب قد زادت وان هناك جرائم تتجدد كل ساعة منشاها الجنس والذى يتولد بطبيعة الحال عن الاختلاط والسهر حيث لا يخلو الامر من شرب الخمر والمخدرات وجرائم اخرى لاتحصى
اخى الكريم
ولان الاسلام دين الفطرة الانسانية السوية عالج الاسلام مشاكل الانسان واشبع رغباته بما يحفظ عليه دينه وصحته وحياته بغض البصر وتسهيل امور الزواج والصوم لمن لايقدر على الزواج وتكاليفه وعدم الاختلاط وفرض الحجاب والبعد عن اماكن الفسق و الدعارة و الالتزام بالصلاة والطهارة
فليتق الله المجتمع فى شباب الامة وليتق الله اهل الاعلام بما يقدمون فى قنواتهم والتى تعج كل صباح ومساء فيما يغضب رب الارض والسماء وليتق الله اصحاب المنتديات فيما تحمله منتدياتهم من صور وكليبات وافلام ماجنة وساقطة فانهم محاسبون على ما يقدمون و وما يعرضون ويبثون وحسابهم مضاعف وعسير لانهم يهدمون مجتمعا باسره واكمله فالله الله فى الشباب خذوا بايديهم لما هو صالح ونافع ويسروا لهم امور زواجهم وساعدوهم بالنصح والارشاد والموعظة الحسنة واستمعوا لهم دون خجل فانهم عماد الامة
اخى الكريم ينتج عن الاثارة الجنسية مشاكل نفسية وجسدية وجنسية نقدمهافى هذا التقرير من بعض الاطباء والاستشاريين فى هذا المجال الحيوى المهم
اخى الشاب الاثارة الجنسية عبر النظر الى صورة او مشهد جميل وفتان قد يصيبك بمشاكل تحس بها مستقبلا عند زواجك وغالبا تحاول علاج هذه المشاكل بالادوية والمنشطات فكن على حذر ومن هذه المشاكل بل والامراض التى تنشا فى اغلب الاحيان من الاثارة الجنسية المرهقة والعارمة للجهاز التناسلى بمداومة النظر والعادة السرية او الاستمناء سواء للذكور والاناث من هذه المشاكل
الضعف الجنسي مشكل يؤرق ملايين الرجال حول العالم ويدفعهم إلى اللهث وراء تجار المنشطات الجنسية الذين يبيعون لهم “الوهم” بتسميات متعددة.
– يعتبر الضعف الجنسي من المشاكل التي يمتد تأثيرها ليشمل كافة المحيطين بالرجل المصاب، سواء كانت الأسرة، أو حتى زملاء العمل والأصدقاء، وبالتوازي مع السباق المحموم بين شركات الأدوية أصبح أغلب الرجال عاجزين عن إيجاد ما ينفع حالتهم وسط الكم الهائل المعروض عليهم من العقاقير، مما سهل بروز سوق موازية تبيع “منشطات جنسية” من مختلف الأنواع.
وينتشر تجار “الوهم” في الأزقة والأنهج هنا وهناك، هذا بـ “أنبوبة” دهان ينادي وذاك بجراحة يسميها “السيكس أبيل” أو أسطوانات جنسية يعرضها على الأرصفة، والرجال يقبلون عليهم من مختلف الفئات العمرية بحثا عن حلمهم المنشود.
وحول هذه المسألة يقول سمير القاضي المختص في طب وجراحة الذكورة بجامعة القاهرة، إن نسبة حالات الضعف الجنسي الناتجة عن متاعب وأمراض نفسية ازدادت بمعدلات واضحة، والسبب هو تصاعد حالات الإحباط والاكتئاب بين الشباب لعوامل اقتصادية واجتماعية نعرفها جميعا، فالانكسار في ساعات النهار يولد انكسارًا مماثلًا في الليل، والهزيمة في الشارع والعمل وتحطم الأحلام والطموحات هي ذاتها الهزيمة التي يصادفها الرجل في علاقته بزوجته.
وأضاف: “هناك مشكلة لاحظناها خلال السنوات الأخيرة، فالنساء تخلين عن الصبر على أزواجهن، ويشعرن سريعا بالقلق ولا يمنحن الرجال الفرصة مثلما كان سائدا في السابق، فدائرة القلق والتوتر أصابت الطرفين.
فالرجل يعاني توترًا متراكمًا يزيد الضغط على قدراته الجنسية، والمرأة تعاني قلقًا موازيا فلا تصبر عليه حتى يتلقى العلاج المناسب.. والنتيجة المزيد من الفشل الجنسي”.
وأوضح أن مفهوم الضعف الجنسي اختلف كثيرًا عن الماضي، ففي ما مضى كان هناك اعتقاد طبي بأن معظم حالات الضعف الجنسي ترجع إلى أسباب نفسية.
ولكن التطور العلمي كشف أن أكثر من 60 بالمئة من الحالات سبببها عضوي، و80 بالمئة من هذه الحالات ناتجة عن مشكلات في الدورة الدموية، إذ يصاب الرجل بقصور في تدفق الدم في شرايين العضو الذكري أو ارتجاع وتسريب الدم من الدورة الدموية للعضو.
من جانبه رفض أحمد علي المختص في أمراض الذكورة بجامعة القاهرة، ما يردده بعض الأشخاص حول تراجع فحولة الرجل في مجتمعنا العربي بصفة عامة، قائلا “إذا سألتني عما إذا كنت كطبيب أستقبل حالات ضعف أو عجز حنسي أكثر من الماضي، فسأقول بلا تردد: نعم، ولكن ذلك لا يعني أن الضعف ازداد كمعدلات ونسب، وإنما السبب هو أن وسائل العلاج حققت تقدما مذهلا، وهو ما دفع الرجال إلى البحث عن علاج.
أما في الماضي فقد كان الرجل يصمت عن مشكلته لأن ذهابه إلى الطبيب ربما لا يحقق تقدما واضحا، بينما الآن أحدثت الفياغرا والعقاقير الأخرى ثورة في علاج الضعف الجنسي”.
وأوضح أن الضعف الجنسي هو عدم القدرة على الاحتفاظ بانتصاب كامل يسمح بالمعاشرة الزوجية، وبين أنه تحت عنوان “المعاشرة الزوجية” يمكن إدراج أيضا مشكلة سرعة القذف، مشيرا إلى أن “عدم القدرة الجنسية” درجات.
فالبعض من الرجال لا يصل إلى أي درجة من الانتصاب، وآخرون يحققون نسبة ما تتراجع تدريجيا إلى درجة أن المعاشرة الزوجية لا تكتمل.
وأوضح أن “الرجل قد يمارس العلاقة الزوجية بشكل خاطئ دون مداعبة أو ملاطفة زوجته، لا سيما إذا كان من أولئك الذين يمارسون نوعا من التنشيط الذهني غير المقصود للرغبة قبل الجماع، ومن ثم يبدأ الممارسة وهو في مرحلة متقدمة من الاستثارة، كما أن ضعف الانتصاب نفسه يمكن أن يؤدي إلى سرعة القذف.
وأضاف “المعروف علميا أن الانتصاب والعلاقة الجنسية تمر بعدة مراحل، وهي مرحلة الرغبة، ومرحلة الإثارة، ثم الذروة أو هزة الجماع، وأخيرا مرحلة الاستجابة الجنسية، والمشكلة في ضعف الانتصاب أن الرجل قد يصل إلى المرحلة قبل الأخيرة أي “الذروة” مباشرة بدون المرور المناسب بالمراحل السابقة، وفي هذه الحالة لابد من علاج ضعف الانتصاب أولا لضبط عملية القذف”.
ويرى مسعد جلال، استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية والعقم بجامعة القاهرة، أن “تجارة العقاقير المنشطة جريمة ترتكبها ‘مافيا’ منظمة، لها أذرع على الأرصفة وفي محلات بعض العطارين والصيدليات التي تعمل بشكل سري”، مشيرا إلى أن معظم هذه الدهانات أو المستحضرات مصنوعة بطريقة “تقليدية” من مادة تسمى “حجر جهنم”، وهي سامة جدا، ويؤدي استعمالها المتكرر إلى الإصابة بحالة خطيرة تسمى “السمية التراكمية” وذلك لأن جلد العضو الذكري يمتصها، وبالتالي تتسرب إلى الأوعية الدموية، وقد ينته الأمر بالرجل إلى الإصابة بعجز جنسي تام.
وأضاف “يوجد في السوق أيضا مستحضرات تبيعها بعض الصيدليات يتم تعاطيها بالحقن الموضعي، وتحتوي على محفزات محظورة طبيا، نظرا لأنها تؤدي إلى الإصابة بتليف في العضو الذكري والتوءات خطيرة وتشوهات مصحوبة بعجز جنسي”.
حفظ الله الجميع
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
افلام صور تبرج وسفور فى البيت فى الشارع فى المدرسة واماكن العمل غرائز ملتهبة باستمرار مع تفكير متواصل وارهاق جسدى وعاطفى بضرورة اطفاء هذا اللهيب المشتعل باى طريقة وباى ثمن حتى ولوكان ذلك على حساب الدين والصحة والاخلاق سبب هذه المعاناة المتكررة هو المجتمع كله بداية من البيت و الاعلام ونهاية بالشارع واماكن الدراسة والعمل بالامس القريب اصدرت الصين تعليمات صارمة بارتداء الفتيات لملابس محتشمه فى اماكن العمل والدراسة منعا وعلاجا لكوارث التحرش والاغتصاب وهناك بعضا من المنظمات والهيئات والمراكز العلاجية والنفسية من تشدد على هذا الامر وتمنع الاختلاط والقبل بين الشباب والفتيات وليس غريبا ان تفرض بعض الدول غرامات على القبل لانها شعرت ان الامر خطير وان حوادث الاغتصاب قد زادت وان هناك جرائم تتجدد كل ساعة منشاها الجنس والذى يتولد بطبيعة الحال عن الاختلاط والسهر حيث لا يخلو الامر من شرب الخمر والمخدرات وجرائم اخرى لاتحصى
اخى الكريم
ولان الاسلام دين الفطرة الانسانية السوية عالج الاسلام مشاكل الانسان واشبع رغباته بما يحفظ عليه دينه وصحته وحياته بغض البصر وتسهيل امور الزواج والصوم لمن لايقدر على الزواج وتكاليفه وعدم الاختلاط وفرض الحجاب والبعد عن اماكن الفسق و الدعارة و الالتزام بالصلاة والطهارة
فليتق الله المجتمع فى شباب الامة وليتق الله اهل الاعلام بما يقدمون فى قنواتهم والتى تعج كل صباح ومساء فيما يغضب رب الارض والسماء وليتق الله اصحاب المنتديات فيما تحمله منتدياتهم من صور وكليبات وافلام ماجنة وساقطة فانهم محاسبون على ما يقدمون و وما يعرضون ويبثون وحسابهم مضاعف وعسير لانهم يهدمون مجتمعا باسره واكمله فالله الله فى الشباب خذوا بايديهم لما هو صالح ونافع ويسروا لهم امور زواجهم وساعدوهم بالنصح والارشاد والموعظة الحسنة واستمعوا لهم دون خجل فانهم عماد الامة
اخى الكريم ينتج عن الاثارة الجنسية مشاكل نفسية وجسدية وجنسية نقدمهافى هذا التقرير من بعض الاطباء والاستشاريين فى هذا المجال الحيوى المهم
اخى الشاب الاثارة الجنسية عبر النظر الى صورة او مشهد جميل وفتان قد يصيبك بمشاكل تحس بها مستقبلا عند زواجك وغالبا تحاول علاج هذه المشاكل بالادوية والمنشطات فكن على حذر ومن هذه المشاكل بل والامراض التى تنشا فى اغلب الاحيان من الاثارة الجنسية المرهقة والعارمة للجهاز التناسلى بمداومة النظر والعادة السرية او الاستمناء سواء للذكور والاناث من هذه المشاكل
الضعف الجنسي مشكل يؤرق ملايين الرجال حول العالم ويدفعهم إلى اللهث وراء تجار المنشطات الجنسية الذين يبيعون لهم “الوهم” بتسميات متعددة.
– يعتبر الضعف الجنسي من المشاكل التي يمتد تأثيرها ليشمل كافة المحيطين بالرجل المصاب، سواء كانت الأسرة، أو حتى زملاء العمل والأصدقاء، وبالتوازي مع السباق المحموم بين شركات الأدوية أصبح أغلب الرجال عاجزين عن إيجاد ما ينفع حالتهم وسط الكم الهائل المعروض عليهم من العقاقير، مما سهل بروز سوق موازية تبيع “منشطات جنسية” من مختلف الأنواع.
وينتشر تجار “الوهم” في الأزقة والأنهج هنا وهناك، هذا بـ “أنبوبة” دهان ينادي وذاك بجراحة يسميها “السيكس أبيل” أو أسطوانات جنسية يعرضها على الأرصفة، والرجال يقبلون عليهم من مختلف الفئات العمرية بحثا عن حلمهم المنشود.
وحول هذه المسألة يقول سمير القاضي المختص في طب وجراحة الذكورة بجامعة القاهرة، إن نسبة حالات الضعف الجنسي الناتجة عن متاعب وأمراض نفسية ازدادت بمعدلات واضحة، والسبب هو تصاعد حالات الإحباط والاكتئاب بين الشباب لعوامل اقتصادية واجتماعية نعرفها جميعا، فالانكسار في ساعات النهار يولد انكسارًا مماثلًا في الليل، والهزيمة في الشارع والعمل وتحطم الأحلام والطموحات هي ذاتها الهزيمة التي يصادفها الرجل في علاقته بزوجته.
وأضاف: “هناك مشكلة لاحظناها خلال السنوات الأخيرة، فالنساء تخلين عن الصبر على أزواجهن، ويشعرن سريعا بالقلق ولا يمنحن الرجال الفرصة مثلما كان سائدا في السابق، فدائرة القلق والتوتر أصابت الطرفين.
فالرجل يعاني توترًا متراكمًا يزيد الضغط على قدراته الجنسية، والمرأة تعاني قلقًا موازيا فلا تصبر عليه حتى يتلقى العلاج المناسب.. والنتيجة المزيد من الفشل الجنسي”.
وأوضح أن مفهوم الضعف الجنسي اختلف كثيرًا عن الماضي، ففي ما مضى كان هناك اعتقاد طبي بأن معظم حالات الضعف الجنسي ترجع إلى أسباب نفسية.
ولكن التطور العلمي كشف أن أكثر من 60 بالمئة من الحالات سبببها عضوي، و80 بالمئة من هذه الحالات ناتجة عن مشكلات في الدورة الدموية، إذ يصاب الرجل بقصور في تدفق الدم في شرايين العضو الذكري أو ارتجاع وتسريب الدم من الدورة الدموية للعضو.
من جانبه رفض أحمد علي المختص في أمراض الذكورة بجامعة القاهرة، ما يردده بعض الأشخاص حول تراجع فحولة الرجل في مجتمعنا العربي بصفة عامة، قائلا “إذا سألتني عما إذا كنت كطبيب أستقبل حالات ضعف أو عجز حنسي أكثر من الماضي، فسأقول بلا تردد: نعم، ولكن ذلك لا يعني أن الضعف ازداد كمعدلات ونسب، وإنما السبب هو أن وسائل العلاج حققت تقدما مذهلا، وهو ما دفع الرجال إلى البحث عن علاج.
أما في الماضي فقد كان الرجل يصمت عن مشكلته لأن ذهابه إلى الطبيب ربما لا يحقق تقدما واضحا، بينما الآن أحدثت الفياغرا والعقاقير الأخرى ثورة في علاج الضعف الجنسي”.
وأوضح أن الضعف الجنسي هو عدم القدرة على الاحتفاظ بانتصاب كامل يسمح بالمعاشرة الزوجية، وبين أنه تحت عنوان “المعاشرة الزوجية” يمكن إدراج أيضا مشكلة سرعة القذف، مشيرا إلى أن “عدم القدرة الجنسية” درجات.
فالبعض من الرجال لا يصل إلى أي درجة من الانتصاب، وآخرون يحققون نسبة ما تتراجع تدريجيا إلى درجة أن المعاشرة الزوجية لا تكتمل.
وأوضح أن “الرجل قد يمارس العلاقة الزوجية بشكل خاطئ دون مداعبة أو ملاطفة زوجته، لا سيما إذا كان من أولئك الذين يمارسون نوعا من التنشيط الذهني غير المقصود للرغبة قبل الجماع، ومن ثم يبدأ الممارسة وهو في مرحلة متقدمة من الاستثارة، كما أن ضعف الانتصاب نفسه يمكن أن يؤدي إلى سرعة القذف.
وأضاف “المعروف علميا أن الانتصاب والعلاقة الجنسية تمر بعدة مراحل، وهي مرحلة الرغبة، ومرحلة الإثارة، ثم الذروة أو هزة الجماع، وأخيرا مرحلة الاستجابة الجنسية، والمشكلة في ضعف الانتصاب أن الرجل قد يصل إلى المرحلة قبل الأخيرة أي “الذروة” مباشرة بدون المرور المناسب بالمراحل السابقة، وفي هذه الحالة لابد من علاج ضعف الانتصاب أولا لضبط عملية القذف”.
ويرى مسعد جلال، استشاري الأمراض الجلدية والتناسلية والعقم بجامعة القاهرة، أن “تجارة العقاقير المنشطة جريمة ترتكبها ‘مافيا’ منظمة، لها أذرع على الأرصفة وفي محلات بعض العطارين والصيدليات التي تعمل بشكل سري”، مشيرا إلى أن معظم هذه الدهانات أو المستحضرات مصنوعة بطريقة “تقليدية” من مادة تسمى “حجر جهنم”، وهي سامة جدا، ويؤدي استعمالها المتكرر إلى الإصابة بحالة خطيرة تسمى “السمية التراكمية” وذلك لأن جلد العضو الذكري يمتصها، وبالتالي تتسرب إلى الأوعية الدموية، وقد ينته الأمر بالرجل إلى الإصابة بعجز جنسي تام.
وأضاف “يوجد في السوق أيضا مستحضرات تبيعها بعض الصيدليات يتم تعاطيها بالحقن الموضعي، وتحتوي على محفزات محظورة طبيا، نظرا لأنها تؤدي إلى الإصابة بتليف في العضو الذكري والتوءات خطيرة وتشوهات مصحوبة بعجز جنسي”.
حفظ الله الجميع