مصراوى سات

مصراوى سات (https://masrawysat.com/vb/index.php)
-   تركيبات الدش و الدش المركزي (https://masrawysat.com/vb/forumdisplay.php?f=496)
-   -   اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا --- (https://masrawysat.com/vb/showthread.php?t=1446360)

lemon 2014/07/25 06:19 AM

اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---

عادل عامر 2014/07/25 06:31 AM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اللهم امين يارب العالمين

lemon 2014/07/25 06:44 AM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
استاد عادل متدكر موضوع الديب اسمعلاوى فى اكتشاف باقة zdf وحضرتك كلمته وقلت له موضوعك الخيالى فياريت تشرح لنا التعديل الدى قام به على العدسة لا ستقبال zdf

غبور 7 2014/07/25 08:49 AM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lemon (المشاركة 7507178)
اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---

اللهم امين يارب العالمين

كيموا 2014/07/25 09:17 AM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اللهم امين يارب

eng_anwar_1979 2014/07/25 09:18 AM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اللهم امين يارب العالمين

محمد شعيكه 2014/07/25 09:19 AM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
تمام يا كيمو صاحب الشبكه هيعرف من ظهور ال اى بى لكن للاسف اغلبهم معندهمش ضمير وبيطلب فلوس زياده مع انه عارف ان الرسيفر ما بيخدش نت يذكر

محمد شعيكه 2014/07/25 09:21 AM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اللهم امين يارب العالمين

elsaid_eng 2014/07/25 09:45 AM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اللهم امين يارب العالمين

lemon 2014/07/25 10:58 AM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
بسم الله الرحمن الرحيم
علامات ليلة القدر
الأولى : أن تكون لا حارة ولا باردة
الثانية : أن تكون وضيئة مُضيئة
الثالثة : كثرة الملائكة في ليلة القدر
الرابعة : أن الشمس تطلع في صبيحتها من غير شعاع
وإليكم – رعاكم الله – الأدلة :
قال عليه الصلاة والسلام : ليلة القدر ليلة طلقة لا حارة ولا باردة ، تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة . رواه ابن خزيمة وصححه الألباني .

وقال عليه الصلاة والسلام : إني كنت أُريت ليلة القدر ثم نسيتها ، وهي في العشر الأواخر ، وهي طلقة بلجة لا حارة ولا باردة ، كأن فيها قمرا يفضح كواكبها ، لا يخرج شيطانها حتى يخرج فجرها . رواه ابن حبان .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الملائكة تلك الليلة أكثر في الأرض من عدد الحصى . رواه ابن خزيمة وحسن إسناده الألباني .
وقال صلى الله عليه وسلم : وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها . رواه مسلم .
يعني تطلع في اليوم الذي يليها
وتلك العلامة بشارة لمن قام تلك الليلة
لأنها تكون بعد انقضاء ليلة القدر لا قبلها
وهناك علامات أخرى لكنها لا تثبت
مثل أنه لا تنبح فيها الكلاب ، ولا يُرمى فيها بنجم ، أو أن ينزل فيها مطر .
----------------------------------------------------------------------
السؤال
إذا ثبت أن ليلة القدر هي ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان فأين تكون بالتحديد هل هي مساء يوم السادس والعشرين حتى طلوع الفجر ؟ أم مساء يوم السابع والعشرين حتي طلوع الفجر من الشهر الكريم ؟ وما هو الدليل ؟
------------------------
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالعلماء مختلفون في تعيين وقت ليلة القدر اختلافا كثيرا، وفي الفتح للحافظ ابن حجر بسط لهذه الأقوال وتسمية قائليها فليراجعه من شاء، ولعل الراجح إن شاء الله أنها تنتقل في ليالي العشر الأخير من رمضان، وهي في الأوتار آكد منها في الأشفاع، وهي في ليلة سبع وعشرين أرجى ما تكون.
قال الشيخ العثيمين رحمه الله: والصحيح أنها تتنقّل فتكون عاماً ليلة إحدى وعشرين، وعاماً ليلة تسع وعشرين، وعاماً ليلة خمس وعشرين، وعاماً ليلة أربع وعشرين، وهكذا؛ لأنه لا يمكن جمع الأحاديث الواردة إلا على هذا القول، لكن أرجى الليالي ليلة سبع وعشرين، ولا تتعين فيها كما يظنه بعض الناس، فيبني على ظنه هذا، أن يجتهد فيها كثيراً ويفتر فيما سواها من الليالي. انتهى.
فإذا علمت هذا فإن ليلة سبع وعشرين هي الليلة التي يتلوها يوم السابع والعشرين، فإن الليلة تضاف لليوم الذي بعدها، وهذا معلوم لا يحتاج إلى استدلال، لكن استدل بعضهم له بقوله تعالى: لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ. {يــس:40}.
قال القاسمي رحمه الله في محاسن التأويل: قال الناصر في " الانتصاف " : يؤخذ من هذه الآية أن النهار ، تابع لليل ، وهو المذهب المعروف للفقهاء ، وبيانه من الآية أنه جعل الشمس التي هي آية النهار غير مدركة للقمر الذي هو آية الليل وإنما نفي الإدراك لأنه هو الذي يمكن أن يقع ، وذلك يستدعي تقدم القمر وتبعية الشمس ، فإنه لا يقال : أدرك السابق اللاحق ، ولكن : أدرك اللاحق السابق ، وبحسب الإمكان توقيع النفي ، فالليل إذاً متبوع والنهار تابع. انتهى.

المهندس رجب غريب 2014/07/25 11:34 AM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اللهم امين يارب العالمين

lemon 2014/07/25 12:18 PM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
كل عام وانت بخير بشمهندس كريم مش باين من زمان

lemon 2014/07/25 09:08 PM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
بسم الله الرحمن الرحيم
علامات ليلة القدر
الأولى : أن تكون لا حارة ولا باردة
الثانية : أن تكون وضيئة مُضيئة
الثالثة : كثرة الملائكة في ليلة القدر
الرابعة : أن الشمس تطلع في صبيحتها من غير شعاع
وإليكم – رعاكم الله – الأدلة :
قال عليه الصلاة والسلام : ليلة القدر ليلة طلقة لا حارة ولا باردة ، تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة . رواه ابن خزيمة وصححه الألباني .

وقال عليه الصلاة والسلام : إني كنت أُريت ليلة القدر ثم نسيتها ، وهي في العشر الأواخر ، وهي طلقة بلجة لا حارة ولا باردة ، كأن فيها قمرا يفضح كواكبها ، لا يخرج شيطانها حتى يخرج فجرها . رواه ابن حبان .
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الملائكة تلك الليلة أكثر في الأرض من عدد الحصى . رواه ابن خزيمة وحسن إسناده الألباني .
وقال صلى الله عليه وسلم : وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها . رواه مسلم .
يعني تطلع في اليوم الذي يليها
وتلك العلامة بشارة لمن قام تلك الليلة
لأنها تكون بعد انقضاء ليلة القدر لا قبلها
وهناك علامات أخرى لكنها لا تثبت
مثل أنه لا تنبح فيها الكلاب ، ولا يُرمى فيها بنجم ، أو أن ينزل فيها مطر .
----------------------------------------------------------------------
السؤال
إذا ثبت أن ليلة القدر هي ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان فأين تكون بالتحديد هل هي مساء يوم السادس والعشرين حتى طلوع الفجر ؟ أم مساء يوم السابع والعشرين حتي طلوع الفجر من الشهر الكريم ؟ وما هو الدليل ؟
------------------------
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فالعلماء مختلفون في تعيين وقت ليلة القدر اختلافا كثيرا، وفي الفتح للحافظ ابن حجر بسط لهذه الأقوال وتسمية قائليها فليراجعه من شاء، ولعل الراجح إن شاء الله أنها تنتقل في ليالي العشر الأخير من رمضان، وهي في الأوتار آكد منها في الأشفاع، وهي في ليلة سبع وعشرين أرجى ما تكون.
قال الشيخ العثيمين رحمه الله: والصحيح أنها تتنقّل فتكون عاماً ليلة إحدى وعشرين، وعاماً ليلة تسع وعشرين، وعاماً ليلة خمس وعشرين، وعاماً ليلة أربع وعشرين، وهكذا؛ لأنه لا يمكن جمع الأحاديث الواردة إلا على هذا القول، لكن أرجى الليالي ليلة سبع وعشرين، ولا تتعين فيها كما يظنه بعض الناس، فيبني على ظنه هذا، أن يجتهد فيها كثيراً ويفتر فيما سواها من الليالي. انتهى.
فإذا علمت هذا فإن ليلة سبع وعشرين هي الليلة التي يتلوها يوم السابع والعشرين، فإن الليلة تضاف لليوم الذي بعدها، وهذا معلوم لا يحتاج إلى استدلال، لكن استدل بعضهم له بقوله تعالى: لَا الشَّمْسُ يَنبَغِي لَهَا أَن تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ. {يــس:40}.
قال القاسمي رحمه الله في محاسن التأويل: قال الناصر في " الانتصاف " : يؤخذ من هذه الآية أن النهار ، تابع لليل ، وهو المذهب المعروف للفقهاء ، وبيانه من الآية أنه جعل الشمس التي هي آية النهار غير مدركة للقمر الذي هو آية الليل وإنما نفي الإدراك لأنه هو الذي يمكن أن يقع ، وذلك يستدعي تقدم القمر وتبعية الشمس ، فإنه لا يقال : أدرك السابق اللاحق ، ولكن : أدرك اللاحق السابق ، وبحسب الإمكان توقيع النفي ، فالليل إذاً متبوع والنهار تابع. انتهى.

جمال الجندى 2014/07/25 09:25 PM

رد: اللهم بلغنا ليلة القدر---اللهم انك عفو تحب العفو فاعفو عنا ---
 
اللهم امين يارب العالمين


الساعة الآن 01:06 PM.

Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd