[نور المصطفى]

يُؤمن قطاع عريض من المصريين بعوامل التفاؤل والتشاؤم، خاصة فى مباريات كرة القدم ويُعتبر على رأس هذه العلامات فى القمة رقم "110" بين الأهلى والزمالك والتى ستقام اليوم، هى أن الأخير لا يفوز فى عهد رئيسه الحالى مرتضى منصور.






مرتضى منصور







وتُعد تلك القمة الثامنة للزمالك فى عهد مرتضى منصور، رئيسًا بعدما خاض الفريق سبعة مواجهات فى عهده لم يفز خلالها بأى مباراة، بل خسر خمسة مباريات وتعادل فى اثنين أحدهما مواجهة سوبر حسمها الأحمر بركلات الترجيح.

بداية المواجهات فى عهد الرئيس الحالى للزمالك كانت فى ذهاب نصف نهائى دورى أبطال إفريقيا، والتى حسمها الأحمر بنتيجة 2-1، وفى مباراة الإياب بالنسخة ذاتها فاز الأحمر أيضًا بهدفين دون رد.

وفى الدورى العام كانت المباراة الثالثة موسم 2005/2006، وانتصر الأهلى بهدفين دون رد، أمّا المواجهة الرابعة كانت فى نهائى كأس مصر عام 2006 وتوج الأحمر باللقب بعد الفوز بثلاثية نظيفة، فيما فاز الأهلى كالعادة فى الدورة الرباعية موسم 2014/2013، بنتيجة 1/0 فى المواجهة الخامسة.

أمّا المواجهة السادسة جمعت القطبين فى لقاء السوبر المصرى 2014، وفاز الأهلى بركلات الترجيح، بينما تعادل الأهلى والزمالك بهدف لكل منهما فى آخر مواجهات القطبين ورقم سابعة فى عهد مرتضى.

[السنيور]

لكل شئ بدايه ومن الغباء الحزن الشديد لاقد الله لو الزمالك خسر اليوم الزمالك يسعى الى هدف اهم وهو الدورى اما مكسب الاهلى ياتى بعد الدورى من حيث الاهميه الكلام الى الاخوه غير المتعصبين اما المتعصبين فبقولهم لازم الزمالك يكسب النهارده ونشتم فى بعض ونعاير بعض ونستفز بعض وعليه العوض مش لقيين ناكل عيش حاف