الكمادات الساخنة توضع قبل التمرين(ولا توضع في حالة التورم والإحمرار) وتعمل على تحسين جريان الدم
أما الكمادات الباردة فتوضع بعد التمرين لتخفيف الألم والتورم والإلتهاب
وإليك هذه النصائح عن والتعليمات الخمس للعناية بالعضل أو المفصل المصاب بشكل عام
1- الحماية: إحم المنطقة المصابة من ضرر أكبر، إستعمل رباطآ مطاطيآ أو معلاقآ أو جبيرة أو عصا أو عكازات.
2- الراحة: إسترح لمساعدة الأنسجة على الشفاء، وتجنب الأعمال التي تسبب ألمآ أو تورمآ أو إنزعاجآ.
3- التبريد: برّد موضع الإصابة على الفور، حتى إن كنت تقصد الطبيب، إستعمل أكياس الثلج لمدة 15 دقيقة
في كل مرة ، وكرر العملية كل ساعتين أو ثلاث حينما تكون مستيقظآ وذلك خلال 48 إلى 72 ساعة بعد
الإصابة، حيث يعمل التبريد على تخفيف الألم والتورم والإلتهاب في العضلات والمفاصل والأنسجة الرابطة،
كما أن من شأنه أن يبطيء النز في حالة تمزق العضل.
4- التضميد : ضمّد الإصابة برباط مطاطي حتى يزول التورم، ولا تشده كثيرآ حتى لا تعيق الدورة الدموية.
إبدأ بالتضميد من الطرف الأبعد عن القلب، وأرخ الرباط إن إزداد الالم أو شعرت بخدر تحته أو ظهر تورم
تحت المنطقة المضمدة.
5- الرفع: إرافع مكان الإصابة أعلى من مستوى القلب خاصة في الليل، إذ تعمل الجاذبية على تخفيف الورم
عبر تصريف فائض السائل.
6- إستعمال الكمادات الساخنة: في حالة خف الورم بعد 48 ساعة، فالحرارة تحست جريان الدم وتساعد على الشفاء.
7- برّد مناطق الألم بعد التدريب حتى لو لم تكن مصابة منعآ للإلتهاب والتورم.
- تناول دواءآ مضادآ للإلتهاب، وتذكر بأنك قد لا تشعر بألم الإصابة المحذّر بعد تناول المسكّن.- إثن ساقك ومدّها بلطف كل يوم، والواقع أنك ستجد صعوبة بتحريك ركبتك بنفسك في البداية، لذا أطلب من شخص آخر مساعدتك في ذلك، وحاول تقويمها وإبقاءها ممدودة.- إن كنت تستعمل عصآ، إحملها من الجهة الغير مصابة.- تجنّب النشاطات المجهدة حتى يتم شفاء الركبة، وباشر بممارسة النشاطات الخفيفة ببطء.- تجنّب جلوس القرفصاء أو الركوع(إلا عند الصلاة إن إستطعت) أو صعود وهبوط المرتفعات.- تمرّن بإنتظام لتقوية عضلات ركبتك، ولا تثن ركبتك أكثر من 90 درجة خلال التمرن، إذ لا يتوجب تعميق ثنية الركبة.- إستعمال مشدّات للركبة (غطاء مطاطي يلف الركبة ويحتوي على فتحة فوق الصابونة) بعد إستشارة الطبيب