سلطت الصحف الإسبانية، الصادرة صباح اليوم الأربعاء، الضوء على عودة لويس إنريكي لقيادة الماتادور، خلفًا لروبرت مورينو، والأزمة بين الصديقين السابقين.
وعنونت صحيفة
"ماركا": "بالتأكيد ليس هو نفس الشيء حين يتولى المنتخب إنريكي بدلا من مورينو".
وأضافت: "رئيس الاتحاد الإسباني يقول إن إنريكي قال نعم بعدما استقال روبرت مورينو، واللاعبون لم يصدقوا ذلك".

وخرجت صحيفة
"موندو ديبورتيفو" بعنوان: "التغيير الجدلي".
وواصلت: "العودة المفاجئة لإنريكي ورحيل روبرت مورينو المتهور، يكمن خلفه توتر خطير بين الصديقين السابقين".
وتابعت: "مورينو طلب الرحيل يوم الاثنين قبل المباراة ضد رومانيا، وإنريكي لا يريده ضمن الجهاز الفني للمنتخب الإسباني".
وعلى الصفحة الرئيسية لصحيفة
"سبورت"، جاء العنوان: "التغيير مع قطع العلاقات".
وأضافت: "أعلن الاتحاد الإسباني لكرة القدم، عودة لويس إنريكي لقيادة المنتخب الأول حتى كأس العالم في قطر".
وأردفت: "قرر روبرت مورينو الرحيل عن المنتخب الإسباني، بعدما طلب لويس إنريكي أن يكون خارج الجهاز الفني".
كما أبرزت الصحيفة، إقالة الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو من القيادة الفنية لتوتنهام.
