[hasbo25]

قالها هتلر في كتابه كفاحي " لقد كان في وسعي ان اقضي على كل يهود العالم و لكني تركت بعضا منهم لتعرفوا لماذا كنت ابيدهم "
منذ أن جاء هتلر الى السلطة في سنة 1933 م وهو يطارد اليهود من كل ناحية ففي 9 من نوفمبر سنة 1938 بدأت السلطات ألالمانية

تقوم بهدم منازلهم وممتلكاتهم وبنتهاء الستة شهور الاولى من سنة 1941 كان قد مات منهم 13000 من الجوع ولم يكن ذلك الا بداية

انتقام هتلر من اليهود ففي ذلك الوقت كان يعيش بأروبا حوالي ثلث يهود العالم وكان ينوي هتلر قتلهم جميعآ مع اللصوص والشواذ والمختلين عقليآ

وعندما غزت الجيوش ألالمانية روسيا في يونيو 1941 أعد هتلر خطة قتل جماعي لكل اليهود أستمرت عملية ابادة اليهود حتى سنة 1945

حيث استطاعت القوات الامريكية والانجليزية الوصول الى معسكرات القتل وتحريره بأنتهاء عملية أبادة أليهود التي قام بها هتلر اشتمل عدد القتلى

على ثلاثة ملايين يهودي من بولنده ومليون وربع يهودي من اوروبا الغربية بألاضافة الى عشرات آلالاف الذين ماتو من الضعف والمرض والهلاك

الذي لاقوه على يد القوات النازية و قد كان هتلر محقا في كرهه لهم فقد عمد اليهود الى تخريب الاقتصاد الالماني وساهمو في صوغ الاتفاقيات

والمعاهدات التي عملت على تفكيك وحدة الشعب الالماني وأذلاله وتكبيله بعقوبات مرغت كرامته التراب والتجسس لحساب خصومه واعدائه فقد قامو

بدور خبيث ومريب في اشعال الحرب العالمية الاولى اما مسئلة الافران وحرق ستة ملايين يهودي فهي فرية من فرى اليهود واكذوبة ملعوبة

اخيرا اود ان اتسائل الم يحن الوقت لنتمم ما قام به البطل هتلر و نقضي على اخر يهودي نجس فنحن الاولى بان نحاربهم تذكروا فلسطين و غزة و

اخواننا فيها تذكروا الاف الموتي من احبابنا و الاذى الذي الحقوه بنسائنا و ابنائنا يا اخوتي انها قضيتنا و نحن من سيحلها نحن العرب المسلمون

فاما نحن او هم فاذا لم نقضي عليهم فلن يمر وقت طويل ، حتى تتحقق النبوءة اليهودية القائلة : ( سيُخضع اليهودي شعوب الارض قاطبةً

ويصبح سيدَها ) و اني و الله لافضل الموت على ان يحكمني يهودي إن التسامح لم يكن قط ولن يكون أبداً من شيم أصحاب العقائد خصوصا

مع اليهود فتاريخنا معهم لم يعرف السلام قط و لن يعرفه ابدا . والعقيدة النازية لن تسمح أبداً ببقاء أثر واحد من النظام القديم الذي يسيطر

عليه اليهود .

[عبدالفتاح الترجمى]

والله اليهود هم كلاب وخنازير الارض وسوف يعيشون ازلأ محقرين ولا يمكن باذن الله ان يحكمون اى شبر من الارض وكيف وهم يعيشون فى ارض مغتصبة فهم ليس لهم وطن والارض الذين يعيشون عليها بنجاستهم يدنسونها قاتلهم الله فتنة الدنيا وسبب الخراب فى كل مكان من العالم وهم مطرودين من رحمة الله الى يوم الدين