بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
يقولون العلم بدون دين أعرج والدين بدون علم أعمى
وكالة ناسا التى تهتم بشوون الفضاء يبدو انها كبرت وهرمت واصبحت ترى من التخيلات والاوهام ما الله به عليم ووكالة ناسا تحمل عناء ومشقة سكان الارض على كاهلها فهى تفكر فى نقل سكان الارض من انس وجن وحيوان الى كوكب اخر لان الارض لم تعد تسع الناس ولم تعد قادرة على توفير ارزاقهم فقد شاخت الارض وضعفت واصبحت لا تقدر على دفع ما يعترضها من اخطار الفضاء من شهب ونيازك وفيضانات وزلازل ووكالة ناسا تفكر فى كيفية صنع قنبلة ذرية موجهة لضرب كوكب ضخم سيضرب الارض لامحالة بعد عشرين سنة من الان على حد زعم وكالة ناسا
اخى الكريم ان وكالة ناسا تبحث عن كوكب صالح للعيش والحياة وتقول الوكالة
ان كوكب المريخ قد يكون صالحا للحياة والدليل ان الوكالة التقطت صورة تقول انها لفار ميت عل سطح المريخ وهذا يدل على وجود حياة وهو على حد زعم الوكالة ايضا
ارجو من الوكالة التاكد قبل ان نذهب الى المريخ فقد تكون الصورة الملتقطة للفار المزعوم هى صور لكثيب رمل اوكوم حجارة فقد علمت ان الكثبان الرملية على سطح المريخ تاخذ اشكالا انسية وحيوانية واحيانا جنية فالحذر الحذر وايضا على الوكالة ان تجد حلا لمشكلة شدة البرودة فهى قارسة وقاسية فحياة الناس ليست مسخرة اولعبة فيجب التاكد قبل مغادرة الكوكب الازرق كوكب الارض
اخى الكريم
لطالما أثارت فكرة الحياة على المريخ خيال الكُتّاب والروائيين، لكن تبدو هذه الفكرة أبعد يوم بعد يوم خاصةً بعد إرسال عدة مركبات لسطح الكوكب الأحمر. لو كانت هناك حياة لكانت ناسا قد أعلنت ذلك!
لكن هل حقاً يمكن الاعتماد على ناسا فقط في ذلك؟!
قام أحد المؤمنين بفكرة وجود مخلوقات فضائية بتتبع آلاف الصور التي تنشرها ناسا من مركبة الفضاء كريوسيتي، حتى وجد هذه الصورة الغريبة:

تُظهر الصورة ما يبدو كـ”فأر” أو سحلية ربما بين صخور الكوكب !!
يعود أصل هذه الشائعة لأحد اليابانيين الشغوفين بفكرة وجود حياة خارج كوكبنا، وكان نفسه قد نشر صورة أخرى في ديسمبر الماضي:

أيضاً بدا فيها ما يشبه السنجاب مختبئاً بين صخور الكوكب الأحمر. حققت هذه النظرية انتشاراً هائلاً على شبكة الإنترنت ونشرتها أغلب المواقع والمدونات الإخبارية، لكن تحليلاً دقيقاً لها من المتخصصين أثبت أن “الأغلب” أنها مجرد خداع بصري بالظل. وبالطبع لو حاولت البحث في تشكيلات الصخور ستجد آلاف الأشكال التي تشبه الكائنات الحية، لأن عقولنا تسعى للبحث عن المتشابهات فيما تعرف. ومن أشهر الأمثلة على ذلك صورة وجه المريخ الشهير:

وهي صورة التقطتها مركبة الفضاء فويجار-1 عند مرورها بجوار المريخ سنة 1976، عندما أرسلت لنا المركبة صورة مدهشة تبدو أقرب “لوجه” على سطح الكوكب الأحمر.
ظن الكثيرون أن هذه الصورة دليل على وجود حضارة عاقلة على كوكب المريخ، لكن حين التقطت ناسا صوراً أكثر وضوحاً لهذه المنطقة اتضح أنها تكوين طبيعي:

ولم يكن الأمر أكثر من مجرد خدعة ضوئية كما نشرت ناسا في هذه الصورة ثلاثية الأبعاد لنفس المنطقة!!
صحيح أن إثبات وجود حياة يحتاج لأكثر من هذه الصور، لكن دعونا نفكر فيها على سبيل الفضول..
هل يمكن أن توجد حياة خارج كوكبنا؟