[tuop]

تعد باقة "كنال بلوس" واحدة من أقدم الباقات الفضائية التي كانت تثير اهتمام الجزائريين، في وقت لم تكن فيه هنالك باقات عربية تلبي رغبات المشاهدين،

على غرار قناة "الجزيرة الرياضية" حاليا، حيث تملك هذه الباقة مكانة خاصة عند الجزائريين الذين أبدوا رغبتهم في عودة الباقة الفرنسية إلى السوق الجزائرية التي تعد واحدة من أكبر الأسواق العربية، نظرا لخصوصية المجتمع الجزائري القريب جدا من "الفرانكوفونيا"، وكذا قدرة الجزائريين على فهم اللغة الفرنسية، وهو ما من شأنه أن يساعد باقة "كنال بلوس" على كسر هيمنة الباقة القطرية التي تسيطر على الأخضر واليابس، خاصة في ظل المشاكل الأخيرة التي حدثت بين التلفزيون المحلي و"البرتقالية".

ومن بين الأمور التي تشكل عائقا في وجه إقبال الجزائريين على الاشتراك في باقة "كنال بلوس" الفرنسية هو السعر الكبير الذي تباع به بطاقات الاشتراك في السوق المحلية، الأمر الذي بقي من أبرز المشاكل التي تسببت في عدم تسجيل مبيعات كبيرة لبطاقات الاشتراك في الجزائر، رغم وجود محلات كبيرة خاصة بتسويق الباقة الفرنسية التي باتت مطالبة بمراجعة إستراتيجيتها في سوق شمال إفريقيا التي تبقى من بين الأسواق التي تهتم بمتابعة القنوات الفرنسية، خصوصا الرياضية منها، وذلك للعودة بقوة لمنافسة القطريين.

ومن بين أهم العوامل التي تجعل إدارة باقة "كنال بلوس" تتردد في العودة إلى سوق شمال إفريقيا هي التجربة الفاشلة التي سجلتها في أعقاب قيامها بإنشاء باقة مخصصة لسكان المغرب العربي، حيث لم تدم الباقة طويلا، بالنظر إلى عدم حصولها على اهتمام كبير من قبل الجزائريين، المغاربة والتونسيين، وذلك بسبب عدم قيامها بنقل الأحداث الرياضية واكتفائها بالقنوات الخاصة بالأخبار والأفلام، إضافة إلى الأشرطة الوثائقية، كما أن سبب عدم قيامها بوضع قنوات رياضية يعود بالدرجة الأولى إلى قضية الحقوق الرياضية المملوكة للباقات الرياضية العربية.

كما توجد العديد من الحلول التي يمكن من خلالها دخول "كنال بلوس" إلى السوق الجزائرية، حيث بإمكان إدارة الباقة توفير بطاقة اشتراك مخصصة لسكان شمال إفريقيا، يمكن من خلالها متابعة الباقة الفرنسية على قمر "أسترا" الأوروبي، إذ سيكون ذلك ضربة موجعة للباقات العربية التي أصبحت تحتكر الدوريات الرياضية بطريقة أقل ما يقال عنها أنها مخزية ولا يمكن لأي شخص أن يقبل بها، ودخول "كنال بلوس" بإستراتيجية جديدة تستطيع استقطاب الجماهير الرياضية في شمال إفريقيا بإمكانه أن يقلب الطاولة على الباقات العربية، خصوصا في ظل قيام أغلبيتها باشتراط استخدام أجهزتها الخاصة لمتابعة قنواتها

[كابووو]

دى حاجه تخصهم هما مش احنا انا لا اتكلم و لا افهم الفرنسية لكن الانجليزية و الحمد لله محترف

[enggaiv]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tuop

تعد باقة "كنال بلوس" واحدة من أقدم الباقات الفضائية التي كانت تثير اهتمام الجزائريين، في وقت لم تكن فيه هنالك باقات عربية تلبي رغبات المشاهدين،

على غرار قناة "الجزيرة الرياضية" حاليا، حيث تملك هذه الباقة مكانة خاصة عند الجزائريين الذين أبدوا رغبتهم في عودة الباقة الفرنسية إلى السوق الجزائرية التي تعد واحدة من أكبر الأسواق العربية، نظرا لخصوصية المجتمع الجزائري القريب جدا من "الفرانكوفونيا"، وكذا قدرة الجزائريين على فهم اللغة الفرنسية، وهو ما من شأنه أن يساعد باقة "كنال بلوس" على كسر هيمنة الباقة القطرية التي تسيطر على الأخضر واليابس، خاصة في ظل المشاكل الأخيرة التي حدثت بين التلفزيون المحلي و"البرتقالية".

ومن بين الأمور التي تشكل عائقا في وجه إقبال الجزائريين على الاشتراك في باقة "كنال بلوس" الفرنسية هو السعر الكبير الذي تباع به بطاقات الاشتراك في السوق المحلية، الأمر الذي بقي من أبرز المشاكل التي تسببت في عدم تسجيل مبيعات كبيرة لبطاقات الاشتراك في الجزائر، رغم وجود محلات كبيرة خاصة بتسويق الباقة الفرنسية التي باتت مطالبة بمراجعة إستراتيجيتها في سوق شمال إفريقيا التي تبقى من بين الأسواق التي تهتم بمتابعة القنوات الفرنسية، خصوصا الرياضية منها، وذلك للعودة بقوة لمنافسة القطريين.

ومن بين أهم العوامل التي تجعل إدارة باقة "كنال بلوس" تتردد في العودة إلى سوق شمال إفريقيا هي التجربة الفاشلة التي سجلتها في أعقاب قيامها بإنشاء باقة مخصصة لسكان المغرب العربي، حيث لم تدم الباقة طويلا، بالنظر إلى عدم حصولها على اهتمام كبير من قبل الجزائريين، المغاربة والتونسيين، وذلك بسبب عدم قيامها بنقل الأحداث الرياضية واكتفائها بالقنوات الخاصة بالأخبار والأفلام، إضافة إلى الأشرطة الوثائقية، كما أن سبب عدم قيامها بوضع قنوات رياضية يعود بالدرجة الأولى إلى قضية الحقوق الرياضية المملوكة للباقات الرياضية العربية.

كما توجد العديد من الحلول التي يمكن من خلالها دخول "كنال بلوس" إلى السوق الجزائرية، حيث بإمكان إدارة الباقة توفير بطاقة اشتراك مخصصة لسكان شمال إفريقيا، يمكن من خلالها متابعة الباقة الفرنسية على قمر "أسترا" الأوروبي، إذ سيكون ذلك ضربة موجعة للباقات العربية التي أصبحت تحتكر الدوريات الرياضية بطريقة أقل ما يقال عنها أنها مخزية ولا يمكن لأي شخص أن يقبل بها، ودخول "كنال بلوس" بإستراتيجية جديدة تستطيع استقطاب الجماهير الرياضية في شمال إفريقيا بإمكانه أن يقلب الطاولة على الباقات العربية، خصوصا في ظل قيام أغلبيتها باشتراط استخدام أجهزتها الخاصة لمتابعة قنواتها

تجبها يمين او شمال قناه الجزيرة الرياضية هى الافضل والاشمل فى كل ماتحب ان تراة من كرة القدم او غيرها من الاحداث الرياضية
بجانب السعر المنخفض جدا جدا بالمقارنه بكمية البطولات والاحداث التى نغطيها القناه والقنوات الاخرى
فانا اتحدى اى انسان يذكر قناة تنقل كل هذة المباريات وتكون اقل من الجزيرة
لك كل الشكر والتقدير ايتها القناه الرائعة رغم انف الحاقدين

[gamalaa]

خلينا صارحيين لو نقارن الجزيره ب الايه ار تي هتلاقي الجزيره متضامنه وقريبه منا جدا لو نفتكر ماي هي المباريات اللي اتذاعت علي ال ايه ار تي وذاعتها علي المفتوح عمريما شوفت الا مباراه واحده كانت مصر والكاميرون وكانت علي قناه ايه ار تي عين عمرك شوفت مباريات للاهلي او الزمالك او الخ بتتذاع علي الارتي وعلي الارضي مصري زي الجزيره ال ايه ارتي كانت عامله بباقه الافلام والحكايات ب 30 دا الكلام ده من حوالي عشرسنيين شوف لو موجوده حتي الان شوف بقي احسب انت وكمان لما زودت قنواتها الي 9قنوات(((1+2ب30جنيه 1+2+3+4ب 60 في الشهر و7+8+9 كان ليهم اشتراك لوحده مش فاكر والله ))) -يعني كانت ايه ار تي مقسمه قنواتها الرياضيه ل اربع باقات ياجماعه من يوم ما كانت بطوله 2010 اول ما بدأت البطوله الجزائر لعبت اول مباراه اعتقد مع ملاوي وانهزمت والمباراه لم تذاع واحنا اول ما لعبنا جميع مبارياتنا اتذاعت حتي النهايه وتقولو قنوات فلو و مش عارف ايه انا اعتقد ان قنوات الجزيره هاتغير اسمها اول السنه عشان موضوع الاختلاط بين الرياضه والسياسه واغلبنا واولهم انا مستفيد وباكل عيش من وراها واحسبها تكسبها