مصراوى سات
جميع ما يطرح بالمنتدى لا يعبر عن رأي الاداره وانما يعبر عن رأي صاحبه فقط - مشاهدة القنوات الفضائية المشفرة بدون كارت مخالف للقانون و المنتدى للغرض التعليمى فقط
العودة   مصراوى سات > المنتديات العامة > مصراوى سات كافيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2014/05/17, 08:30 PM
أبـو على أبـو على غير متواجد حالياً
كبـــار اعضاء مصـرواي ســات
تاريخ التسجيل : 2011 Dec
المشاركات : 9,469
الدولة : ليبيا
افتراضي من سجلات المخدرات

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم

في عالم المخدرات .. قصص ومآس.. وخلف الابواب المغلقة.. مئات الأسرار والحكايات.. هنا يضيع الشرف .. وتهرق الكرامة في مستنقعات العار.. وهنا يقف الشيطان حاكما بأمره.. من ملفات المخدرات نقرأ.. الدموع والحسرات.. ونقدم لكم سلسلة من القصص الواقعية من الملفات السوداء لضحايا المخدرات .


البداية
بدأت أحداث هذه القصة في إحدى المناطق مع أب تجرد من الأمانة والمسؤولية تجاه اسرته التي عاشت المأساة معه منذ السنوات الاولى لزواجه واستمرت الى ما بعد انجاب الاطفال حيث رزقه الله خلال هذه الفترة بابن وبنت لم يقدر حقهما في التربية والتنشئة الصالحة بحكم ممارسته ترويج المخدرات السامة، وكانت كل المعاناة تنصب على رأس زوجته المسكينة التي لاقت اصناف العذاب وبشكل يومي وهي التي لم تكف في محاولتها لثنيه عن تجارته المحرمة مع الشيطان، لم تفلح محاولات الزوجة ودعاؤها له بالهداية وتعديل حاله.. وبعد ان فشلت كل جهودها تم انفصالهما بالطلاق وبقي الابن وشقيقته في منزل والدهما يشاهدان انشطته ويسمعان مفاوضاته وهو يمارس نشاطاته في تجارة وترويج المخدرات والسموم .


طموحات الطفل وقسوة الأب
بلغ الابن السادسة من عمره ودخل المدرسة وهو يحلم مع أقرانه بالنجاح والتفوق وحينما يعود ويلقي حقيبته بعد عودته من المدرسة يبحث عن والده ليحدثها عما يرسم عقله الصغير من تصورات لمستقبله ولكن والده لا يمنحه الفرصة فهو دائما مشغول تائه النظرات يرتاب في كل شيء. وهروبا من واقعه يلجأ الطفل الصغير دائما الى نسج القصص من وحي خياله مصورا حياة لا وجود لها في كنف والده المنحرف مخفياً عن اقرانه قصة غياب والدته التي تركت المنزل يائسة من حال زوجها. وبدلا من توجيه الصغير الى الحياة الصالحة وجد الوالد القاسي في ولده افضل وسيلة بريئة لتوزيع سمومه وتوصيلها للمتعاطين في منازلهم حتى لا يكتشف امره من قبل السلطات الأمنية والجيران متجاهلا ما قد يلاقيه فللذة كبده على أيدي هؤلاء المدمنين والمتعاطين من اهانات وتحرشات واعتداءات .


انحراف الابن
بعد مرور ما يقارب السبع سنوات على مداومة الابن العمل في هذه المهنة التي لم يخترها ولتوفر هذه السموم بين يديه، بدأ الفتى يبحث عن السعادة المفقودة في واقعه محاولا الخروج مما يعانيه من ضغوط وهموم حتى غرق في وحل المخدرات واصبح يتعاطاها ويطلبها بشكل كبير مما ادى الى وضوح نفقات ادمانه على دخل ايرادات هذه البضاعة وهو ما لاحظه والده المذهول مما اصاب ابنه وبدلا من الاتعاظ اخذ يحاسبه ويعاقبه ويطلب منه تعويض الخسائر ورفع ايرادات البضاعة المحرمة متجاهلا المصيبة التي وقع فيها الفتى المسكين بسببه، وواصل الابن الضحية طريقته في التعاطي والترويج وبدأ بالانجراف الكامل في عالم المخدرات حتى وصل لمرحلة متقدمة من الادمان متعاطيا معظم المخدرات مثل الحشيش والكحول والكبتاجون والتشفيط اذا لم يجد ما يسد حاجته .


ليلة القبض على الابن
وفي احدى الليالي وجدت الدوريات الأمنية الابن الضحية ملقى في حالة يرثى لها في احد الشوارع القذرة نتيجة زيادة جرعة مخدرة، ولصغر سنه تم نقله لمستشفى الأمل لعلاجه.. وقضى فترة لعلاجه وتأهيله ثم خرج ليعود لذلك الاب الذي بنى منزله على الانحراف والمخدرات، وفي دار والده وتحت ضغط الاب عاد الابن مرة أخرى لتجارة المحرمات وبالطبع عاد معها الى مستنقع التعاطي مرة أخرى، وذات يوم تناول الولد جرعة كبيرة مغشوشة فانتابته حالة هيجان نفسي شديد واخذ يصرخ ويقوم بافعال هستيرية في الشارع على مرأى من الناس، وحين لاحظه الجيران اخذوه الى المستشفى وحول لمصحة الامل دون ان يدركوا دور الاب في ايصال ابنه الى حافة الهاوية والضياع ومرة أخرى خضع الابن للعلاج عدة اشهر ثم خرج ليعود بعد شهر واحد للتعاطي في ظروف لا تقل سوءا عن سابقاتها .


المأساة تتكرر داخل المنزل
أثناء دخول الابن للمرة الرابعة للمستشفى وفي مرحلة من مراحل اليأس قرر بنفسه ان يضع حدا لمأساته وافصح للأخصائيين عن رغبته في الخلاص من حياته، وبعد ان هدأت حالته شرح للأخصائيين تفاصيل جديدة من معاناته واسراره وسبب تعاطيه مطالبا بمساعدته على العودة الى منزل والده مهما كان الثمن وكانت المفاجأة التي فجرها الشاب حين اخبر الأخصائيين عن مأساة جديدة في منزل والده الذي نزع من قلبه كل معاني الأبوة وتتلخص المعاناة في قصة شقيقته التي تبلغ من العمر (19) عاما والتي قال عنها الشاب «إن في وجهها نوراً كافياً ليضيء كل زوايا منزلنا» الا ان حياتها بحسب الابن تحولت الى جحيم لا يطاق رغم حلمها كأي فتاة بالحياة وان تكون ذات مستقبل، وان تعيش وسط اسرة مستقرة تنعم بالهدوء والسلام .


معاناة شقيقته
عرف الأخصائيون معاناة الابن الضحية حين طلب منهم انقاذ شقيقته من مصير محتوم بعد ان ذهبت ضحية صفقة مخدرات بين والده واحد تجار السموم.. يقول الابن «بينما كان والدي يستقبل احد تجار المخدرات الكبار لعقد صفقة ضخمة بمنزله، وكانت هذه الصفقة بالنسبة لأبي تشكل طموحا ماليا كبيرا، ولحرصه على انجاح هذه الصفقة نادى اختي وطلب منها احضار الشاي والقهوة وتقديمها للضيف المتربص.. لبت «شقيقتي» مكرهة رغبة والديب وعندوصولها لفتت بجمالها وصغر سنها انتباه تاجر البضاعة الذي أخذ يلتهمها بعيون اشبه بعيني ثعبان ».

ولكن بحسب رواية الابن الضحية كان واضحا تجاهل الأب لنظرات المروج بل أجبر البنت على مواصلة الجلوس الى جوار التاجر الوحش الذي بدأ يخطط لشرط جديد غريب ضمن شروط اتمام الصفقة، وحتى يتحقق له هذا الشرط اخذ التاجر يماطل طوال الليل في شروط الصفقة ويؤخر التسليم مظهرا شروطا جديدة كل مرة.. وفي آخر الأمر صرح بشرطه المنحرف مفصحا عن رغبته في أن تكون البنت أحد مستلزمات اتمام الصفقة.. ثم اضاف بابتسامة صفراء بالحلال طبعا .


لحظة بيع الشرف

وحتى يتمكن تاجر السموم من اشباع غرائزه مع الفتاة المسكينة بطريقته عرض على والدها فكرة الزواج السريع منها، ولم يكن امام الاب الجشع الا الموافقة مؤملا في نجاح الصفقة التي تعده بالملايين، وهكذا تمت المأساة بدون شهود او اعلان وتم الزواج بطريقة مسرحية هزيلة في نفس المجلس .

وفي ذات الليلة اقتاد التاجر المجرم الفتاة الضحية للغرفة المجاورة في منزل الاب وهي تقاوم وتصرخ بمرأى من والدها الذي لم يستجب لنداءاتها وهي تصرخ «حرام عليك ياابي»!! اختلى التاجر المجرم بالفتاة الضحية واخذ منها اغلى ما تملك وجعلها تقضي بقية ليلها تبكي وصوت عويلها المتقطع يصل الى عنان السماء، بقيت طيلة ليلها وصباح اليوم التالي تبكي منهارة وهي تفكر في اسرع وسيلة للموت والخلاص من الألم والعار فكرت لحظتها اكثر من مرة في الانتقام من والدها المجرم الذي حرمها تحقيق حلمها وانتظار الفارس القادم لينقذها من ظلمه وتسلطه وتذكرت كيف كانت تحدث نفسها وصديقاتها عن حلمها في زواجها وتفاصيل بطاقات الدعوة التي ستوزعها على صديقاتها.وفي الليلة الثانية من الجريمة وبعد ان أرخى الليل سدوله تسللت من غرفتها عازمة على مغادرة هذا المنزل المشؤوم الذي هتك فيه عرضها وبيع فيه شرفها لتبحث عن مكان آمن، اتجهت الى أحد جيرانها وطلبت منه باكية ان يوصلها لمنزل جدها لأمها حيث تعيش والدتها هناك، فرَقَّ قلبه واخذها بمعية زوجته الى منزل جدها في ساعات الفجر الأولى، وحين طرقت الباب كانت والدتها على الباب وعندما رأتها احتضنتها مفجوعة وألقت البنت برأسها وهي تشهق في حضن والدتها وكان يكفي مرأى دموعها وشكلها ليحكي في قصة مأساتها .


الفضيحة

عرفت الأم قصة ابنتها وهدَّأت من روحها الثائرة وأثنتها عن تفكيرها في الانتحار، وللبحث عن حل سريع اتصلت الأم بأحد أقاربها والذي حضر على الفور لمساعدة الأم وابنتها للخروج من هذه الدوامة والخلاص من شرور الأب المجرم.. وبعد تفكير اتفقوا آخر الأمر على ضرورة العمل على تخليص أنفسهم والمجتمع من شرور (الأب الوحش) وهكذا تم التنسيق مع الجهات الأمنية التي بادرت بمراقبة الاب المروج الذي وقع بسهولة في شر اعماله، وتم اقتياده الى حيث يجب ان يكون، ومرة أخرى ألتم شمل الأسرة ولكن الجرح العميق الذي احدثه الأب لم يندمل بعد اذ فقدت ابنته أعز ما تملك الفتاة والأم مطلقة تنظر الى حياتها مع ابنتها وابنها الذي لم تتوقف مشكلاته النفسية والجسدية من آثار السموم التي كانت يتعاطاها على مدى سنوات


هذا واقع خطير وحقائق يندى لها الجبين في عالم المخدرات يموت العقل وتضيع النخوة وتسمع اخبارا وحوادث يشيب لهول سماعها الولدان وهى اشبه بالخيال .. فذاك عربيد دخل بيته سكرانا فوجد أمه قد انحنت على التنور تعد له الطعام فقام بقذفها في التنور حتى احترقت وتفحمت ولم يفق من سكرته إلا والأغلال في يديه والحديد قد أثقل قدميه وإذا به قد ارتكب أبشع جريمة ألا وهي قتل أمه لتكون ضحية من ضحايا الخمور والمخدرات.
وآخر أفاق من سكرته وقد طلق زوجته. وآخر أفاق من خمرته وإذا به يحاول انتهاك عرض ابنته ولاحول ولاقوة الا بالله . دخل أحد مروجي المخدرات على رجل من عملائه فطلب منه العميل حبوبا ولا مال لديه فرفض وفي هذه الأثناء دخلت عليهما ابنته التي لم تجاوز التاسعة من عمرها ومعها كوب من الشراب لتقدمه للضيف فنظر إليها وقال لأبيها هذه مقابل ما أعطيك وكان يريد فعل الفاحشة بها فوافق الأب وأمسكها للمجرم ليفعل بها فعلته فوقعت المصيبة وهتك العرض وماتت البنت من أثر تلك الجريمة المنكرة. وذاك آخر يتحدث عن مأساته وهو في مستشفى فيقول: جاءني من يبيعني المخدرات وأنا بأمس الحاجة إلى المخدرات وليس معي مال فرفض ان يعطيني إلا بشرط أن أمكنه من ابنتي ففعلت ثم طلب زوجتي ففعلت بل أمسكتها له ولم يكتف بذلك بل طلب أن يفعل بي الفاحشة ولشدة حاجتي استسلمت له والأدهى من ذلك أنه فعل بي أمام زوجتي وابنتي ثم أعطاني تلك السموم ولما أفقت من سكرتي عرفت عظيم جرمي وقبح إساءتي في حق زوجتي وابنتي وجئت إلى هنا أطلب العلاج.وتلك امرأة تتحدث عن ولدها الذي عاقر المخدرات فتقول: دخل علي قبل الفجر ولم استفق إلا وهو يمزق ثيابي ليفعل بي الحرام فقمت وهربت وخرجت إلى الشارع عارية ولكن والحمد لله لم يرني أحد فطرقت باب ابنتي ففوجئت بي وأخبرتها أن بعض اللصوص هاجموا بيتي وهربت منهم وسكنت معها وأنا أتمنى أن يموت ابني أو تقبض عليه الجهات الأمنية وبعد فترة من الزمن أردت أن أذهب إلى بيتي فذهبت أنا وابنتي ومعها طفلة صغيرة لها فلم نجد فيه أحد وقد باع ابني جميع أثاث البيت ومكثنا ليلتنا ننظف البيت وقبل الفجر دخل علينا ابني سكرانا وأسرع نحو البنت الصغيرة ليفعل بها فقاومته أخته وأما أنا فقد توجهت نحو المطبخ وأخذت سكينا فطعنته بها ثلاث طعنات فارق على اثرها الحياة ضحية من ضحايا المخدرات وتلك فتاة فقدت عذريتها وتخشى على نفسها من القتل فتقول طالبة بالصف الثاني الثانوي إنها وقعت في إدمان المخدرات منذ ما يقارب 8 أشهر ولا تزال في محاولة الإقلاع عنها، وتضيف أنها أدمنت مادة الحشيش المخدر بسبب والدها وتروي القصة قائلة أبي يتعاطى الحشيش بشكل يومي منذ سنوات طويلة في المنزل برفقة عدد من أصدقائه وتعلم أسرتي بهذا الأمر وفي أحد الأيام بعد أن ترك والدي المجلس ذهبت إليه فوجدت بقايا سجائر بها الحشيش وأخذني الفضول لأجربه في الحقيقة كنت قد دخنت السجائر من قبل مع زميلاتي في المجمعات التجارية أو في الجلسات الخاصة المهم أحسست بدوار فور تدخيني الحشيش ثم بعد أيام كررت التجربة بالطريقة ذاتها لكنني دخنت سيجارة كاملة فأحسست بأن أمرا غريبا يحدث لي لكنه أعجبني فواصلت إلى أن أصبحت غير قادرة على الاستغناء عن تدخين الحشيش، أحيانا كنت اجلس خلف باب المجلس الخلفي أثناء تواجد والدي مع أصدقائه لاستنشق الدخان المتسرب من أسفل الباب، وتضيف الفتاة قائلة اطلعت صديقتي على أمر الحشيش واكتشفت أنها تدخنه وأنها تحصل علية عن طريق شاب وقالت إنه يمكن أن يمدني به مقابل أموال وبالفعل كنت أدفع له ليمدني بالمخدر ثم تعلمت شرب الخمور وغيرها من المواد المخدرة إلى أن حدثت الكارثة حين أخذ يسيطر عليها وعندها تمكن من الانقضاض عليها فأفقدها عذريتها ومع تلك الكارثة تحاول الآن الخروج من دوامتها تمنع نفسها من المخدر وتقول إنها تشعر الآن بتحسن في حالتها الجسدية والنفسية لكنها تخشى التوجه إلى العلاج حتى لا يفتضح أمرها خاصة أن المصيبة كبيرة ويمكن أن تعرضها للموت. ولعل قائل يقول: أليس هذا نوعا من المبالغة والتهويل هل بلغ الأمر إلى هذا الحد وهل الخمور والمخدرات انتشرت هذا الانتشار المخيف فأقول هذه السجون شاهدة بذلك وهذه المصحات النفسية والعقلية والمستشفيات التي انتشرت هنا وهناك ما هي إلا نتيجة حتمية لانتشار الخمور والمخدرات وأكبر دليل على انتشار وتفشى طاعون المخدرات و المسكرات وهذا ليس وهما بل هو الخطر الحقيقى الداهم الذى يجب ان نتعاون جميعا لصده والله المستعان .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2014/05/17, 10:37 PM
الصورة الرمزية satytree
satytree satytree غير متواجد حالياً
صديق مصراوي سات
رابطة مشجعى نادى مانشيستر
رابطة مشجعى نادى مانشيستر
تاريخ التسجيل : 2012 Oct
المشاركات : 5,756
الدولة : مصر
افتراضي

واخذ منها اغلى ما تملك وجعلها تقضي بقية ليلها تبكي وصوت عويلها المتقطع يصل الى عنان السماء
----------------------------
مشاهدة جميع مواضيع satytree
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 2014/05/17, 11:00 PM
اشرف فتحى اشرف فتحى غير متواجد حالياً
كبار الشخصيات
رابطة مشجعى نادى الأهلى
رابطة مشجعى نادى الأهلى
تاريخ التسجيل : 2010 Jun
المشاركات : 16,152
الدولة : فى ملك اللــه (مـلك الملوك)
افتراضي

لاحول ولاقوة الا بالله العلى العظيم
ربى لك الحمد على الايمان ولك الحمد على الاسلام
اللهم عافنا مما ابتليت به غيرنا
اللهم إكفنا شر مايغضبك
أخى الحبيب
بارك الله بك ولك
وجزاك الله خيرا
وأثابك الفردوس الأعلى
على هذا الموضوع القيم
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 2014/05/18, 06:22 AM
الصورة الرمزية جلال العسيلى
جلال العسيلى جلال العسيلى غير متواجد حالياً
كبار الشخصيات
رابطة مشجعى نادى الأهلى
رابطة مشجعى نادى الأهلى
تاريخ التسجيل : 2010 Jun
المشاركات : 35,248
الدولة : مصر
افتراضي

لاحول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم

بارك الله فيك أخي
وجعل ماقدمته في موازين حسناتك
تحياتي لك
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 2014/05/18, 11:49 AM
أبـو على أبـو على غير متواجد حالياً
كبـــار اعضاء مصـرواي ســات
تاريخ التسجيل : 2011 Dec
المشاركات : 9,469
الدولة : ليبيا
افتراضي

جزاكم الله كل خير
على المتابعة
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 2014/05/21, 10:24 AM
الصورة الرمزية صابر عبدالباسط
صابر عبدالباسط صابر عبدالباسط غير متواجد حالياً
مصراوى فعال
رابطة مشجعى نادى الأهلى
رابطة مشجعى نادى الأهلى
تاريخ التسجيل : 2011 Jun
المشاركات : 418
الدولة : مصر
افتراضي

التوقيع
الحمــــــــــد لله
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 2014/05/21, 06:42 PM
أبـو على أبـو على غير متواجد حالياً
كبـــار اعضاء مصـرواي ســات
تاريخ التسجيل : 2011 Dec
المشاركات : 9,469
الدولة : ليبيا
افتراضي

جزاكم الله كل خير
على المتابعة
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مظاهر وآثار المخدرات محمود سالم الاسكندرانى مصراوى سات كافيه 9 2018/09/15 06:46 PM
علاج الادمان على المخدرات؟ أبـو على الصحة والطب 1 2016/02/27 07:35 AM
المخدرات وأضرارها علي امين2010 الصحة والطب 2 2012/10/07 12:31 AM


الساعة الآن 10:43 AM.


Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
____________________________________
مصراوى سات

الكنز المصرى الفضائى الذى تم اكتشافه عام 2005 ليتربع على عرش الفضائيات فى العالم العربى
____________________________________