مصراوى سات
جميع ما يطرح بالمنتدى لا يعبر عن رأي الاداره وانما يعبر عن رأي صاحبه فقط - مشاهدة القنوات الفضائية المشفرة بدون كارت مخالف للقانون و المنتدى للغرض التعليمى فقط
العودة   مصراوى سات > المنتديات العامة > مصراوى سات كافيه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2010/08/12, 02:26 PM
الصورة الرمزية aiman noor eldein
aiman noor eldein aiman noor eldein غير متواجد حالياً
المحلل الرياضى بمصراوى سات
تاريخ التسجيل : 2010 Jun
المشاركات : 6,265
الدولة : مصر
افتراضي ســل صيامك مع محســن أفنــدى :


أود أن انوه الى حضراتكم بأن هذه القصه مستوحاه من وحى خيالى ، ومن بنات أفكارى ، كتبتها دون أية اعداد مسبق ، واستلهمت احداثها مما قد يدور داخل البيت المصرى ، وفى الشارع المصرى البسيط من احداث يوميه معتاده، ارجوا ان تنال رضاكم وتحوز على اعجابكم ، وسأبدأ بسرد أحداث الفصل الاول ، فاذا ما استشعرت رضاكم عنها ، واصلت عرض فصولها الاخرى ، وانى لمنتظر تعليقات كم

حكاية محسن أفندى

الفصــل الاول



الاستاذ محسن جارى العزيز يعمل بوظيفة حكومية بسيطه ذات دخل محدود، لا يكاد يكفى احتياجات اسرتة الاساسية ، ولكى يزيد من موارد الاسره ، فأنه يعمل مساءا باحدى المحلات التجاريه - السوبر ماركت - القريبه من منزله .
وذات يوما من ايام الصيف الخانقه ، رجع من عمله ووجهه يتصبب عرقا وقد بدت عليه أثار الشمس الحارقة 0
بادرته زوجته المصون السيدة عواطف قائله : يا محسن ما تنساش تجيب التموين الليلادى لأن الزيت خلص ومش عارفه بكره هقلى البطاطس بايه ؟!!
السيد محسن : حاضر أن شاء الله .
السيده عواطف : انت رايح المحل النهارده ؟
محسن : ايوه بإذن الله .
عواطف : طيب حاول ترجع بدرى ، علشان سناء بنت خالتى ولدت وعايزة اروح ابارك لها ، انا ما نقتهاش ساعة فرحها .
محسن : طب وانا ارجع بدرى ليه ، انا ايه علاقتى بسناء اللى ولدت .
عواطف : يعنى هاروح وحدى ، ولما جوزها يسأل عليك ابقى أقول له ايه ؟!
محسن : ما تقوليش حاجه ، ولا ابقى قوليله جوزى بيكد ويشقى علشان يوفر لقمة العيش للعيال .
عواطف ( بتهكم وسخريه ) : لقمة العيش ولا لقمة القاضى ، اللى يسمع الكلام ده يقول انك مهنينا و مبغددنا ، دول كلهم مائه و خمسين ملطوش عمى اللى بتاخدهم من المحل..!!
محسن : طيب لمى يومك وخللى ليلتك تعدى على خير .
عواطف : حوش يا حواش وان ما لمتش يومى هتعمل ايه ؟!
محسن : انت هتوجعى دماغى ليه ، انا سايبلك البيت مخدر .
يفتح محسن الباب وقبل ان يرزعه بشده فتنكسر الشراعه ، طفل صغير يصرخ : بابا بابا رايح فين يا بابا؟
محسن : رايح فى ستين داهيه !!
الطفل : طيب ما تنساش تحمللى لعبة الفيفا من السيبرعلى الفلاشه !!
محسن : جاتكو ستين نيله...!!



وما أن ينتهى محسن من نزول السلم ، حتى تجرى عواطف على التليفون ، وتتصل بوالدتها وهى تولول : الحقينى يا ماما ، المنيل نزل من غير ما يسيب لى فلوس علشان أبارك لسناء.
الام : أخص عليه ، هو مش فاكر لما ولدتى مصطفى ، مش سناء جاتلك ورمت فى حجرك عشرين جنيه ، ساعة ما جبتيلنا بيها انا و ابوكى عيش فينو ولانشون وجبنه رومى وقعدنا نتعشى معاكم ، هوأيه نسى خلاص.. اما صحيح قليل أصل ..!!
عواطف : يا ماما مش وقته الكلام ده ، انا مش عارفه اعمل ايه فى المصيبة دى ؟ دلوقتى هجيب فلوس منين علشان أنقط سناء ؟
الام : مش عارفه ، حاجه تحير أكيد أمه وزاه ، ما هو جوز سناء يبقى ابن عمتها وأكيد عرفت منه ان سناء ولدت .
اقولك ... استنى لما اسأل ابوكى ؟!
الام موجهه كلامها للأب الجالس يقرأ فى احدى الجرائد القديمه : معاك فلوس علشان عواطف تبارك لسناء ؟
الاب : سناء مين ؟
الام : سناء بنت خالتها
الأب : ما لها سناء ؟
الام : انت ما عرفتش مش سناء ولدت ؟
الأب : يا دى المصيبه ، هى سناء دى مش لسه والده ؟ واحنا مباركين لها من حوالى اربعة شهور، لما أخدتنى منى عشرين جنيه ورحتيلها ، هى ايه ارنبه ؟!!
الام ضاحكه : اوه جتك ايه دى مش سناء دى اختها سعاد ، انت يا راجل بقيت بتنسى ولا ايه؟! .
اثناء الحوار الدائر بين الاب والام ، لا زالت عواطف على سماعة التليفون تردد آلو... آلو ، ولكن لا حياة لمن تنادى.
وفجأة يدق جرس الباب
عواطف : افتح يا مصطفى الباب
يقوم مصطفى من امام شاشة الكمبيوترقائلا : يوه بأه هو مفيش حد فى البيت ده غيرى؟!! حاجه تقرف .!
يفتح مصطفى الباب فيجد جارتهم الست عنايات ، يدور بينهما الحوار التالى:
الست عنايات : امك فين يا مصطفى؟
مصطفى : بتكلم تيته فى التليفون .
صوت الام ياتى من بعيد : مين ياواد يا مصطفى؟
مصطفى : دى تانت عنايات يا ماما .
الام : انا جايه حالا اتفضلى يا عنايات ، تترك الام سماعة التليفون والخط معلق ، وتذهب لبدايه حديث جديد مع الجاره الست عنايات ، وطبعا لن يخلو الحديث عن عمايل ابو مصطفى السوده ، وبعدين تتفرج على الكام كومبليزون اللى جابتهم عنايات من الموسكى فى اسبوع الفضل النهارده ...الخ ..!!

يتبقى السؤال هنا :



1- كم سيدفع السيد محسن قيمة فاتورة التليفون عن المدة الحاليه ؟!!
2- هذا السيناريو وما شابهه ، كم يتكرر فى بيوتنا فى عصرنا الحالى ؟؟؟
3- هل سينجح محسن فى تحميل لعبة الفيفا لمصطفى فى هذا اليوم العاصف ، واذا لم يستطع بدعوى أن الفلاشه مفيرسه ، ما ذا تتوقع أن يكون رد فعل مصطفى تجاه ابيه ؟!!
4- اذا كانت الست عنايات اشترت التلات كومبلوزونات بخمسة و ثلاثون جنيها ، فى اسبوع الفضل ، بنسبه خصم 40 % ، فكم يكون ثمن الكومبيليزون الواحد قبل الخصم
؟
دمتم بألف خير و سعاده ...!!

حكاية محسن أفندى

الفصـل الثــانى

وصلنا لغايه لما الست عواطف بدأت الحوار مع جارتها العزيزة عنايات ، لكن ماعرفناش الاستاذ محسن عمل ايه بعد ما رزع الباب ونزل جرى على السلم ، اقولك يا سيدى اللى حصل :
بمجرد ما خلص محسن السلم وخرج من باب البيت وهو يسب ويلعن اليوم ..!! هب اتشنكل فى غطاء البلاعه اللى موجوده امام باب البيت ، وكاد أن يقع على الارض .
الست ام رمضان اللى فارشه جنب الباب بتبيع الجرجير والخضره ضاحكه : اسم الله عليك يابنى ، ما قلنا لكوا تلموا من بعض وتغيروا الغطا ده ، انتم مش خايفين على عيالكوا ..!!
محسن ينظر اليها ، ولا يتكلم ويستمر فى طريقه مهرولا ، بعد ما يخلص محسن الشارع ويطلع على الميدان
محسن يحدث نفسه : والله ما انا عارف أروح فين دلوقتى ، لسه بدرى على ميعاد المحل ؟ الله يجازيكى يا شيخه ..!
رجل محسن تاخده على قهوة مكتوب عليها ( بورصة كتكوت ) لصاحبها الحاج منصور الخشن وبمجرد ما يقعد على الكرسى ييجى الصبى ( القهوجى ) ويبدأ الحوار
القهوجى : تشرب أيه يا استاذ
محسن : شويه .
القهوجى : شوية ايه ؟ الماتش هيبتدى ومشه نبقى فاضيين ..!محسن : هو فى ماتش النهارده ؟
القهوجى : أيوه
محسن : ماتش مين ؟
القهوجى : ماتش الاهلى والفريق الافريقى
محسن بينه وبين نفسه .. كويس اهى حاجه تسلينا لغايه ميعاد المحل ..!!
محسن : طب روح حط لى كرسى فى الصف الاول قدام التلفزيون .
القهوجى : طب ها تشرب ايه ؟
محسن : هات لى شاى
القهوجى : ماشى واثناء ذهاب القهوجى لاحضار الشاى ، محسن ينده عليه
محسن بقولك ايه : عندك بقسماط صوابع .
القهوجى : نعمين .
محسن : طازه ؟
القهوجى : أى نعم .
محسن : طب ابقى هات لى كيس مع الشاى
القهوجى : اوك .
القهوجى منصرفا : وعندك واحد عروسه علىميه بيضه ومعاه كيس قراقيش ..!!
القهوجى بعدما يجيب الشاى : سيادتك هتقعد فين؟
محسن : ما قلت لك هقعد قدام التلفزيون .
القهوجى : قدام التلفزيون يمين ولا شمال ؟
محسن : يعنى ايه يمين ولا شمال ، قدام التلفزيون وخلاص ، هتفرق ايه ؟!
القهوجى : انت بتشجع ايه ؟
محسن : انا اهلاوى القهوجى : يبقى تقعد يمين .
محسن : ليه ومين اللى هيقعد شمال ؟
القهوجى : اللى بيشجع الفريق الافريقى .
محسن : هو فيه سياح جايين يشجعوا الفريق الافريقى هنا ؟ القهوجى : ايوه الزملكاويه .!!
.محسن : أه..!!
تمتلئ القهوة عن آخرها وتتعالى الصيحات ما بين مشجع للنادى الاهلى ومشجع للفريق الضيف ، ولا يخلو الامر من تهديدات من المعلم منصور الخشن بغلق التلفزيون اذا لم تلتزم الجماهير بالروح الرياضية ومبادئ القهوه العريقة وتعاليمها السامية . .!!
وما أن ينتهى الشوط الاول حتى يتعالى صوت القهوجى : المشاريب يا افنديه.!!
احد الجالسين : مشاريب أيه ؟ ما شربنا خلاص ، هى شغلانه ولا ايه ؟! مش كفايه الماتش الزباله ده ؟
القهوجى : يا افنديه كل شوط بمشروب ، نظام القهوة كده ، وتعليمات الكومندا كده.!
المشجع : يا سلام ، ولوكان الماتش فيه اكسراتايم او ضربات جزاء ، يبقى كل واحد هيبلبعله صندوق حاجه ساقعه ، هيه ايه العباره ؟ استغلال ولا أيه ؟ .. ألخ..!!.
وما بين تمتمات وهمسات الجالسين واعتراضهم ايضا ، يقرر محسن الانسحاب ، قبل ما يدفع ثمن مشروب تانى والعمليه مش متحمله ، خصوصا وان الماتش يقرف ..!!
القهوجى : رايح فين يا استاذ .
محسن : ماشى عندك مانع ؟
القهوجى : دفعت الحساب ؟
محسن : طبعا ، يعنى هامشى من غير ما ادفع؟!!
واثناء خروج محسن من القهوه المعلم منصور : يا واد يا شنكل
شنكل : نعم يا قياده
المعلم : الافندى اللى ماشى ده دفع الحساب ؟
شنكل : حصل يا كومندا
المعلم مرتابا : هو كان طالب ايه ؟
شنكل : عروسه وصوابع يا قياده
المعلم : و الشوط التانى ؟!
شنكل : الشوط التانى لسه ما ابتداش يا قياده.!
يخرج محسن من القهوة ولا يجد بدا من الذهاب الى المحل بدرى شويتين مش اشكال يمكن الراجل يصرفله اوفر تايم ولا حاجه ، يمضى محسن ليلته فى المحل بين بعض المصطلحات التى ملت ودانه من سماعها ( ربع قديم - تمن لانشون - لتر ساقع - صابونه بريحه ... الخ . حتى يأتى موعد الانصراف .
وفى طريقه للعوده الى المنزل , يجد محسن السيبر فاتح .
محسن محدثا نفسه : كويس السيبر فاتح لغاية دلوقتى ، لما ادخل أحمل اللعبه لمصطفى ، يدخل محسن السيبر ويبدء الحوار التالى :
محسن : السلام عليكم
الشاب الجالس : وعليكم السلام ، اتفضل يا عم محسن
محسن : ازيك يا حماده وازى ابوك ؟
حماده : بخير والله
محسن : عندك فيفا الفين وسبعه ؟
حماده : مش عارف , استنى لما اسأل :
ينده حماده على علاء الجالس بغرفة الصيانه المركزيه بالسيبر و - المكتوب على بابها ممنوع الدخول - ..!! يا علاء عندك فيفا الفين وسبعه ؟ ، يمر زمنا كالدهر على الاستاذ محسن خوفا من الاجابه بالنفى ! ، واخيرا يرد علاء من الداخل : أيوه
حماده : طيب خد الفلاشه من عم محسن وحملها له ، يخرج علاء وياخذ الفلاشه ويدخل الى الغرفة ، وقبل ما يبدء عملية التحميل ، حماده يصرخ بصوت عال : استنى يا علاء ، وينظر الى محسن قائلا : أوعى تكون الفلاشه مفيرسه يا عم محسن ؟!!.
محسن متنفسا الصعداء : عيب يا حماده انا مش تلميذ ده انا مسطب اقوى انتى فايرس وعامله آبديت من عالنت .
حماده : طيب اتفضل اقعد لغاية ما علاء يخلص ، تشرب ايه يا عم محسن ؟
محسن : شكرا يا حماده لسه شارب .
حماده : وازاى مصطفى ؟محسن : بخير والحمد لله .
حماده : يعنى مش باين ؟
محسن : المذاكره بقى ، الامتحانات على الابواب .
حماده : ربنا يساعده ، هو فى سنه كام دلوقتى ؟
محسن : يفكر قليلا قبل أن يتمكن من الاجابه ، فى سنه ثالثه ، وثالثه دلوقتى بقت شهاده - لاحظ أن محسن يردد ما يسمعه من خلال حوارات عواطف التليفونيه فقط - ، ولا يعلم يقينا اذا كانت سنه ثالثه اصبحت فعلا شهاده أم لا ..!!
حماده : ربنا معاه
يخرج علاء من غرفة الصيانه ، ويعطى الفلاشه لعمه محسن قائلا كله تمام يا عم محسن ،يشكر محسن علاء ويسأل : حماده كام الحساب يا حماده ؟
حماده : حساب ايه يا عم ابو مصطفى ، عيب الكلام ده ، الحساب يوم الحساب ، ابقى سلم لى على مصطفى .
يخرج محسن من السيبر مسرعا وهو يردد الف شكر , متمنيا أن يرجع البيت قبل أن ينام مصطفى .



بمجرد أن يصل محسن اللى باب الشقه يتذكر خناقة الظهيرة مع عواطف ، يفتح محسن الباب فيجد عواطف جالسه امام التلفزيون ، يدور الحوار التالى :
محسن : السلام عليكم
عواطف : وعليكم السلام
محسن : ازيك يا عواطف ؟
عواطف ( متدلله) الحمد لله
محسن : امال فين الواد درش ؟
عواطف : اتعشى ودخل ينام
محسن : خساره انا حملتله اللعبه اللى عايزها ، كان نفسى يشوفها قبل ما ينام ..!
تنظر عواطف الى محسن ولا تعلق ، فى الوقت الذى يدخل محسن غرفة نوم مصطفى لعله ما زال مستيقظا ، فيجده مستغرقا فى النوم ، يطبع محسن قبله على وجنه مصطفى الرقيقه ويترك الفلاشة بجوار السرير لعلها تكون أول ما يراها عندما يستيقظ صباحا .
يدخل محسن غرفته ويبدء فى خلع ملابسه وارتداء ملابسه المنزليه ، يخرج من الغرفه سائلا عواطف : فين بنطلون البيجامه ؟
عواطف : اتغسل طلع واحد غيره ..!
يرجع محسن الى غرفة النوم
عواطف : مش ها تتعشى ؟
محسن : فى أيه ؟
عواطف : اعملك جبنه بالطماطم ؟ والا اسلقلك بيض ؟
محسن : لأ ، اعملي لى ساندوتشات جبنه بالطماطم
يسحب محسن الكوفرته و المخده الصغيره ويفرشها فى البلكونه ، فى الوقت الذى تأتى فيه عواطف بالسندوتشات ، وتجلس جواره فى البلكونه .
عواطف : مش هتبطل عادة النوم فى البلكونه دى ، الجو بيبرد بالليل والشمس تطلع عليك الصبح ... الخ ..!!
يتناول محسن العشاء صامتا وهو يفكر فى مدى السعادة التى ستنتاب مصطفى عندما يجد الفلاشه فى الصباح ، وبعد ان يستغرق محسن فى النوم يأتيه صوت عواطف عاليا من داخل الحجرة :
يا محسن : انت ما جبتش التموين ليه ؟
محسن بينه وبين نفسه : والله ما نا رادد ..!!
عواطف : طيب ابقوا شوفوا بقى هنقلى البطاطس بإيه ؟
يستغرق محسن فى نوم وثبات عميق حتى تسطع الشمس على وجهه الكريم ..!!

دمتم بألف خير...!!
التوقيع


وما من كــاتب إلا سيفنى … ويبقى الدهر ما كتبت يداه

فلا تكتب بكفك غير شىء … يسرك فى القيامة ان تراه

التعديل الأخير تم بواسطة aiman noor eldein ; 2010/08/12 الساعة 02:35 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 2010/08/20, 04:39 PM
الصورة الرمزية نۨــٰا̍صــر ؏ــڶــۍۧ
نۨــٰا̍صــر ؏ــڶــۍۧ نۨــٰا̍صــر ؏ــڶــۍۧ غير متواجد حالياً
مصراوى محترف
رابطة مشجعى نادى الأهلى
رابطة مشجعى نادى الأهلى
تاريخ التسجيل : 2010 Jun
المشاركات : 3,171
الدولة : مصر
افتراضي

قصه مليانه عبر صحيح ، فعلا اللى يعيش ياما يشوف ..
رد مع اقتباس
إضافة رد


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أخــــيرا.. شيكابالا يعـــتذر لحســن شحـــاتة وللجماهـــــــير ... السيدعبدالعزيز نادى الزمالك 4 2012/07/13 01:02 AM


الساعة الآن 07:11 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
____________________________________
مصراوى سات

الكنز المصرى الفضائى الذى تم اكتشافه عام 2005 ليتربع على عرش الفضائيات فى العالم العربى
____________________________________